لم تبالِ ديفريم أوزدمير لملاحظات أقربائها الذين قالوا لها إن هذه المهام محصورة بالرجال، وخاضت المغامرة وأصبحت في العام 2008 من أولى النساء اللواتي يرتدين بزّة خدمة الإطفائي في تركيا.
وتروي أوزدمير المرأة البالغة من العمر 37 عاماً والتي أمضت 10 سنوات من حياتها وتكد لإخماد النيران في وحدة الإطفاء في إزمير (غرب تركيا) التي باتت تضم اليوم 51 امرأة من أصل 1200 عنصر، قائلة "باتوا اليوم يدعمونني ويثقون بي".
وتقول أوزديمر "أزاول هذه المهنة لأكون إلى جانب الناس في الأوقات الصعبة".
وتقّر المرأة ببعض العوائق الجسدية التي تصعّب عليها مهمتها، لكنها تشجع الشابات على خوض هذا المجال بالرغم من اشتداد المجتمع تحفظاً في تركيا منذ إمساك رجب طيب إردوغان بزمام السلطة.
وتصر على "أنه من المهمّ إظهار أن النساء قادرات على ذلك"، مشيرة إلى أن النساء والرجال يكسبون الأجر عينه في وحدتها.
ولا تفكر أوزدمير بتاتا بالانسحاب من هذه المهنة التي تشكل مصدر فخر لابنها البالغ من العمر ست سنوات.
وقالت "أنا بمثابة بطلة في نظر ابني وهو شعور رائع بالفعل، وابني يريد بدوره أن ينضم إلى فرق الإطفاء".
وتروي أوزدمير المرأة البالغة من العمر 37 عاماً والتي أمضت 10 سنوات من حياتها وتكد لإخماد النيران في وحدة الإطفاء في إزمير (غرب تركيا) التي باتت تضم اليوم 51 امرأة من أصل 1200 عنصر، قائلة "باتوا اليوم يدعمونني ويثقون بي".
وتقول أوزديمر "أزاول هذه المهنة لأكون إلى جانب الناس في الأوقات الصعبة".
وتقّر المرأة ببعض العوائق الجسدية التي تصعّب عليها مهمتها، لكنها تشجع الشابات على خوض هذا المجال بالرغم من اشتداد المجتمع تحفظاً في تركيا منذ إمساك رجب طيب إردوغان بزمام السلطة.
وتصر على "أنه من المهمّ إظهار أن النساء قادرات على ذلك"، مشيرة إلى أن النساء والرجال يكسبون الأجر عينه في وحدتها.
ولا تفكر أوزدمير بتاتا بالانسحاب من هذه المهنة التي تشكل مصدر فخر لابنها البالغ من العمر ست سنوات.
وقالت "أنا بمثابة بطلة في نظر ابني وهو شعور رائع بالفعل، وابني يريد بدوره أن ينضم إلى فرق الإطفاء".