أقامت مجموعة يوسف بن أحمد كانو عرضها السنوي للموظفين، والتي تستعرض من خلاله آخر مستجدات "رؤية 2020" التي تبنتها المجموعة العام الماضي، وحضر الموظفون العرض في مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية في أربع مدن هي الرياض وجدة والدمام والمنامة للقاء أكبر عدد ممكن من العاملين بالمجموعة في البلدين الشقيقين.
وتعتبر مجموعة يوسف بن أحمد كانو إحدى أكبر المجموعات العائلية المستقلة متعددة الجنسيات في الشرق الأوسط والتي أنشئت منذ أكثر من 128 عاما، وتشمل الأنشطة التجارية للمجموعة مجالات الشحن، والسفر، والآليات والكيماويات والخدمات اللوجستية والعقارات والطاقة والتكنولوجيا وتجارة التجزئة، على سبيل المثال لا الحصر. وتنتشر مكاتبها عالمياً مع تواجدها في معظم دول المنطقة إضافة إلى وجودٍ بارز في شمال أفريقيا وأوروبا.
ويهدف عرض "رؤية 2020" إلى مشاركة الموظفين بآخر مستجدات إستراتيجية الشركة والنجاحات التي تم تحقيقها خلال العام الماضي وأيضاً فتح باب الحوار لجميع المواضيع وطرح أي أسألة على الطاقم الإداري. وتتمحورالرؤية التي بدأت في عام 2017 على أربع ركائز أساسية هي التركيز على العملاء وبرنامج التحول إلى مجموعة موحدة وإدارة المخاطر الاستراتيجية والامتثال إلى القوانين والظوابط. تؤثر هذه الركائز على جميع عمليات المجموعة وأقسامها، بداية بمجموعات الأعمال الرئيسية بها وهي "الصناعة والطاقة" و"الشحن والخدمات اللوجستية"، و"كانو كابيتال"، و"كانو العقارية" و"سفريات كانو".
وقدم الرئيس التنفيذي للمجموعة، د. باتريك شينيل، عرضا شاملا سلط الضوء على نجاح السنة الأولى من بدء تطبيق "رؤية 2020"، وكيفية نمو الأعمال التجارية في سنة 2017، وكيف تم تقديم خدمات أفضل للعملاء، حيث تمر المجموعة عبر تحول شامل من التجارة التقليدية إلى إلى تزويد حلول شاملة لجميع متطلبات العملاء، وتتطلع إلى زيادة في نشاطها التجاري بحلول عام 2020.
وقال د. شينيل: "يشمل التحول الصارم للمجموعة فلسفة مركزية تعمل بها المجموعة بشكل أكثر فاعلية، ألا وهي (كانو موحدة)، وتعمل هذه الفلسفة على أن تعمل المجموعة وتتحرك بشكل موحد عبر جميع الأقسام. لقد أردنا أن نقدم لموظفينا صورة كاملة عن كيفية تطور أنشطة المجموعة خلال العام الماضي، بما في ذلك إعادة هيكلة بعض مجموعات الأعمال لدينا، مما يجعل المجموعة أكثر قوة وتحديثا بأهم اتجاهات السوق واحتياجاته. العالم يتغير بسرعة، ونحن بحاجة إلى التكيف مع التغييرات والقواعد الجديدة للواقع الاقتصادي العالمي. ولكي نبقى متقدمين في نشاطاتنا، فنحن بحاجة إلى التكيف مع التغيرات في بيئتنا. بكل إختصار، فإن رؤية 2020 ستجعلنا أكثر مرونة للتكيف مع هذا الواقع الجديد".
وقد جرت مناقشات مفتوحة خلال هذا الحدث لمناقشة الاستراتيجيات الشاملة للمجموعة، بدءا من قسم الملاحة في المجموعة الذي يسعى للتوسع عالميا، إلى سفريات كانو وسعيها لتوفير حلول السفر الشاملة للمؤسسات ذات المتطلبات المتغيرة بإستمرار والوصول إلى جمهور أوسع، مع مناقشة فلسفة التكيف مع التغيرات المستمرة في واقع السوق اليوم.
وتعتبر مجموعة يوسف بن أحمد كانو إحدى أكبر المجموعات العائلية المستقلة متعددة الجنسيات في الشرق الأوسط والتي أنشئت منذ أكثر من 128 عاما، وتشمل الأنشطة التجارية للمجموعة مجالات الشحن، والسفر، والآليات والكيماويات والخدمات اللوجستية والعقارات والطاقة والتكنولوجيا وتجارة التجزئة، على سبيل المثال لا الحصر. وتنتشر مكاتبها عالمياً مع تواجدها في معظم دول المنطقة إضافة إلى وجودٍ بارز في شمال أفريقيا وأوروبا.
ويهدف عرض "رؤية 2020" إلى مشاركة الموظفين بآخر مستجدات إستراتيجية الشركة والنجاحات التي تم تحقيقها خلال العام الماضي وأيضاً فتح باب الحوار لجميع المواضيع وطرح أي أسألة على الطاقم الإداري. وتتمحورالرؤية التي بدأت في عام 2017 على أربع ركائز أساسية هي التركيز على العملاء وبرنامج التحول إلى مجموعة موحدة وإدارة المخاطر الاستراتيجية والامتثال إلى القوانين والظوابط. تؤثر هذه الركائز على جميع عمليات المجموعة وأقسامها، بداية بمجموعات الأعمال الرئيسية بها وهي "الصناعة والطاقة" و"الشحن والخدمات اللوجستية"، و"كانو كابيتال"، و"كانو العقارية" و"سفريات كانو".
وقدم الرئيس التنفيذي للمجموعة، د. باتريك شينيل، عرضا شاملا سلط الضوء على نجاح السنة الأولى من بدء تطبيق "رؤية 2020"، وكيفية نمو الأعمال التجارية في سنة 2017، وكيف تم تقديم خدمات أفضل للعملاء، حيث تمر المجموعة عبر تحول شامل من التجارة التقليدية إلى إلى تزويد حلول شاملة لجميع متطلبات العملاء، وتتطلع إلى زيادة في نشاطها التجاري بحلول عام 2020.
وقال د. شينيل: "يشمل التحول الصارم للمجموعة فلسفة مركزية تعمل بها المجموعة بشكل أكثر فاعلية، ألا وهي (كانو موحدة)، وتعمل هذه الفلسفة على أن تعمل المجموعة وتتحرك بشكل موحد عبر جميع الأقسام. لقد أردنا أن نقدم لموظفينا صورة كاملة عن كيفية تطور أنشطة المجموعة خلال العام الماضي، بما في ذلك إعادة هيكلة بعض مجموعات الأعمال لدينا، مما يجعل المجموعة أكثر قوة وتحديثا بأهم اتجاهات السوق واحتياجاته. العالم يتغير بسرعة، ونحن بحاجة إلى التكيف مع التغييرات والقواعد الجديدة للواقع الاقتصادي العالمي. ولكي نبقى متقدمين في نشاطاتنا، فنحن بحاجة إلى التكيف مع التغيرات في بيئتنا. بكل إختصار، فإن رؤية 2020 ستجعلنا أكثر مرونة للتكيف مع هذا الواقع الجديد".
وقد جرت مناقشات مفتوحة خلال هذا الحدث لمناقشة الاستراتيجيات الشاملة للمجموعة، بدءا من قسم الملاحة في المجموعة الذي يسعى للتوسع عالميا، إلى سفريات كانو وسعيها لتوفير حلول السفر الشاملة للمؤسسات ذات المتطلبات المتغيرة بإستمرار والوصول إلى جمهور أوسع، مع مناقشة فلسفة التكيف مع التغيرات المستمرة في واقع السوق اليوم.