أكد وزير الصناعة والتجارة والسياحة زايد الزياني أن الحضور الجماهيري الكثيف من التجار للاقتراع في انتخابات غرفة تجارة وصناعة البحرين يعتبر شيئاً مفرحاً ويثلج الصدر، خاصة مع رؤية التفاعل الكبير بين الشارع التجاري وممثلي بيت التجار لتكون المشاركة غير مسبوقة من حيث عدد الناخبين والمترشحين والوجوه النسائية التي تتنافس على مقاعد مجلس الإدارة.
وأوضح في تصريح لـ"بنا" على هامش جولته التفقدية السبت للوقوف على سير انتخابات الغرفة في مركز عيسى الثقافي بمنطقة الجفير "أن مجريات العملية الانتخابية لبيت التجار يعتبر نجاحاً كبيراً للعملية الديمقراطية، متمنياً التوفيق والنجاح لجميع المرشحين".
وحول دخول عدد كبير من الوجوه الجديدة في المعترك الانتخابي هذه السنة خاص من صغار التجار، ذكر الوزير الزياني ان "ذلك سيخلق مزيجاً مميزاً لمجلس إدارة الغرفة الجديد، مما سيهيئ الأرضية للخروج بأفكار جديدة تخدم الساحة التجارية، كما يمنح هذا المزيج عنصر الحماس والخبرة مزيداً من التوازن بين كافة أطراف معادلة التغيير للأفضل".
واستطرد الوزير بالقول "الانضمام لعضوية مجلس إدارة بيت التجار يعتبر عملاً تطوعياً نبيلاً لخدمة اقتصاد البلاد والقطاع التجاري، ونحن في الوزارة دائما على أهبة الاستعداد للتعاون مع مجلس الإدارة الجديد لمواجهة كافة التحديات الجديدة الماثلة أمام اقتصادنا الوطني"، مبدئياً تفاؤله من انسيابية العملية الانتخابية وان تنتهي بسلاسة وشفافية تامة مع ضمان جميع المترشحين لحقوقهم وواجباتهم.
وأوضح في تصريح لـ"بنا" على هامش جولته التفقدية السبت للوقوف على سير انتخابات الغرفة في مركز عيسى الثقافي بمنطقة الجفير "أن مجريات العملية الانتخابية لبيت التجار يعتبر نجاحاً كبيراً للعملية الديمقراطية، متمنياً التوفيق والنجاح لجميع المرشحين".
وحول دخول عدد كبير من الوجوه الجديدة في المعترك الانتخابي هذه السنة خاص من صغار التجار، ذكر الوزير الزياني ان "ذلك سيخلق مزيجاً مميزاً لمجلس إدارة الغرفة الجديد، مما سيهيئ الأرضية للخروج بأفكار جديدة تخدم الساحة التجارية، كما يمنح هذا المزيج عنصر الحماس والخبرة مزيداً من التوازن بين كافة أطراف معادلة التغيير للأفضل".
واستطرد الوزير بالقول "الانضمام لعضوية مجلس إدارة بيت التجار يعتبر عملاً تطوعياً نبيلاً لخدمة اقتصاد البلاد والقطاع التجاري، ونحن في الوزارة دائما على أهبة الاستعداد للتعاون مع مجلس الإدارة الجديد لمواجهة كافة التحديات الجديدة الماثلة أمام اقتصادنا الوطني"، مبدئياً تفاؤله من انسيابية العملية الانتخابية وان تنتهي بسلاسة وشفافية تامة مع ضمان جميع المترشحين لحقوقهم وواجباتهم.