أرجع حارس مرمى منتخب بارغواي السابق، خوسيه لويس تشيلافيرت، صعوبة مراقبة النجم الألماني السابق مايكل بالاك خلال مونديال 2002 إلى سبب شخصي جداً، قد يكون مخجلاً في الوقت نفسه.
وخلال مقابلة مع برنامج رياضي على قناة "إي أس بي أن"، أكد تشيلافيرت أن مراقبة بالاك كانت "صعبة جدا"، خلال لقاء باراغواي وألمانيا في مونديال 2002، بسبب "رائحته السيئة للغاية". وقال تشيلافيرت: "لم نستطع الاقتراب من بالاك بسبب رائحة جسده المريعة.. كان عليه استخدام مزيل العرق أو الليمون، أو ربما كانت خطة استراتيجية، من يعلم". وذكر تشيلافيرت خلال المقابلة أن زميله إيستانيسلاو سترواي كان مكلفا بمهمة مراقبة بالاك خلال المباراة، التي خسرتها باراغواي 0-1. وكان بالاك من أفضل اللاعبين في ذلك المونديال، واستطاع قيادة منتخب ألمانيا للمباراة النهائية أمام البرازيل، إلا أنه اضطر لمشاهدة منتخب بلاده يخسر النهائي 0-2 من على الدكة، بسبب بطاقتين صفراوين منعتاه من المشاركة.
وخلال مقابلة مع برنامج رياضي على قناة "إي أس بي أن"، أكد تشيلافيرت أن مراقبة بالاك كانت "صعبة جدا"، خلال لقاء باراغواي وألمانيا في مونديال 2002، بسبب "رائحته السيئة للغاية". وقال تشيلافيرت: "لم نستطع الاقتراب من بالاك بسبب رائحة جسده المريعة.. كان عليه استخدام مزيل العرق أو الليمون، أو ربما كانت خطة استراتيجية، من يعلم". وذكر تشيلافيرت خلال المقابلة أن زميله إيستانيسلاو سترواي كان مكلفا بمهمة مراقبة بالاك خلال المباراة، التي خسرتها باراغواي 0-1. وكان بالاك من أفضل اللاعبين في ذلك المونديال، واستطاع قيادة منتخب ألمانيا للمباراة النهائية أمام البرازيل، إلا أنه اضطر لمشاهدة منتخب بلاده يخسر النهائي 0-2 من على الدكة، بسبب بطاقتين صفراوين منعتاه من المشاركة.