تنطلق الإثنين تصفيات مسابقة أجران لذوي الإعاقة الذهنية البسيطة والتي تنضوي تحت مظلة جائزة البحرين الكبرى الثالثة والعشرين للقرآن الكريم، تحت رعاية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وبتنظيم من وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف - إدارة شؤون القرآن الكريم بالوزارة - بالتعاون مع المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية.
وستُقام التصفيات بمركز بنك البحرين والكويت للتأهيل، بمشاركة 75 متسابقاً ومتسابقة، وبحضور مدير إدارة شؤون القرآن الكريم بالوزارة عبدالله العمري، والوكيل المساعد للرعاية والتأهيل الاجتماعي بوزارة العمل والتنمية الاجتماعية الشيخة عائشة آل خليفة، إلى جانب عدد من المسؤولين. وتعزيزاً لمفهوم الشراكة المجتمعية والتكامل بين المؤسسات في قطاعيها العام والخاص، فإن جائزة البحرين الكبرى للقرآن الكريم تحظى بعد من الشراكات مع كل من وزارة التربية والتعليم ومركز إصلاح وتأهيل النزلاء ووزارة العمل والتنمية الاجتماعية. يذكر أن المسابقة تقام للعام الثالث والعشرين على التوالي منذ انطلاقتها في عهد المغفور له الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة في العام 1996، وتحظى برعاية كريمة من عاهل البلاد المفدى، منذ تولي جلالته مقاليد الحكم في البلاد في عام 1999 وحتى يومنا هذا. وحملت المسابقة منذ انطلاقتها عدداً من الأهداف الرئيسة، تأتي في مقدمتها الرغبة في خدمة كتاب الله عز وجل والعناية به حفظاً وعلماً وعملاً، علاوةً على حث الناشئة على حفظ كتاب الله عز وجل ومدارسته والعناية به، وتربية النشء على حقائق الكتاب العزيز والسنة المطهرة، وعلى مبادئ الإسلام وشرائعه السمحة. كما تهدف المسابقة بشكل مباشر إلى تبني نوعية متميزة من حفظة كتاب الله وإعدادهم ليكونوا دعاة خير وعامل إصلاح في مجتمعهم وأمتهم.
وستُقام التصفيات بمركز بنك البحرين والكويت للتأهيل، بمشاركة 75 متسابقاً ومتسابقة، وبحضور مدير إدارة شؤون القرآن الكريم بالوزارة عبدالله العمري، والوكيل المساعد للرعاية والتأهيل الاجتماعي بوزارة العمل والتنمية الاجتماعية الشيخة عائشة آل خليفة، إلى جانب عدد من المسؤولين. وتعزيزاً لمفهوم الشراكة المجتمعية والتكامل بين المؤسسات في قطاعيها العام والخاص، فإن جائزة البحرين الكبرى للقرآن الكريم تحظى بعد من الشراكات مع كل من وزارة التربية والتعليم ومركز إصلاح وتأهيل النزلاء ووزارة العمل والتنمية الاجتماعية. يذكر أن المسابقة تقام للعام الثالث والعشرين على التوالي منذ انطلاقتها في عهد المغفور له الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة في العام 1996، وتحظى برعاية كريمة من عاهل البلاد المفدى، منذ تولي جلالته مقاليد الحكم في البلاد في عام 1999 وحتى يومنا هذا. وحملت المسابقة منذ انطلاقتها عدداً من الأهداف الرئيسة، تأتي في مقدمتها الرغبة في خدمة كتاب الله عز وجل والعناية به حفظاً وعلماً وعملاً، علاوةً على حث الناشئة على حفظ كتاب الله عز وجل ومدارسته والعناية به، وتربية النشء على حقائق الكتاب العزيز والسنة المطهرة، وعلى مبادئ الإسلام وشرائعه السمحة. كما تهدف المسابقة بشكل مباشر إلى تبني نوعية متميزة من حفظة كتاب الله وإعدادهم ليكونوا دعاة خير وعامل إصلاح في مجتمعهم وأمتهم.