أكد رئيس الاتحاد البحريني للسيارات الشيخ عبدالله بن عيسى آل خليفة، أن مشروع الأولمبياد المدرسي فكرة نوعية مميزة تساهم في صناعة جيل رياضي واعد وقادر على المنافسة وتشريف المملكة في مختلف المحافل الرياضية الدولية، وتدعم انتشار الألعاب الرياضية بين الفئات السنية الصغيرة.
وأشار، إلى أن الاتحاد البحريني للسيارات وبالتعاون والتنسيق مع حلبة البحرين الدولية وحلبة البحرين الدولية للكارتنغ، حرصوا على المشاركة في هذه الأولمبياد من خلال المشاركة بسباقات الكارتنغ التي تم توزيعها على 3 أيام، السباق الأول أقيم الأحد 11 مارس والسباقين القادمين يوم 18 مارس والنهائي 25 مارس.
وتعتبر سباقات الكارتنغ، الخطوة الأولى لممارسة رياضة السيارات ودخول عالمها، والمملكة رائدة في مجال هذه الرياضة واستقطبت العديد من السباقات الدولية والاقليمية والعالمية وباتت تنافس الدول المتقدمة في هذا المجال من خلال الحلبة الدولية التي تعتبر موطناً لرياضة السيارات في الشرق الأوسط.
وتأتي هذه السباقات ضمن مبادرات الاتحاد البحريني للسيارات وتنفيذاً لاستراتيجية اللجنة الأولمبية البحرينية وتماشياً مع سياسات المجلس الأعلى للشباب والرياضة في تبني منهجيات تزيد من المشاركات والاقبال الجماهيري وايجاد تنوع في الأحداث الرياضية المحلية حيث يهدف الاتحاد من خلال اقامة هذه الفعالية الرياضية الشعبية الى توعية وتثقيف الشباب بالقيادة الآمنة واتباع الاشارات المرورية وتطبيق القوانين وجميع عوامل الأمن والسلامة، وYتاحة الفرصة للشباب لإطلاق مهاراتهم القيادية في أجواء آمنة.
وأشار الشيخ عبدالله بن عيسى، إلى أن هذه المشاركة بالنسبة لهم في الأولمبياد المدرسي إنما تساهم في زيادة رقعة ممارسي رياضة الكارتنغ وجذب وجوه شبابية جديدة لممارستها.
وثمن الجهود الكبيرة التي يبذلها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية بالارتقاء بالرياضة البحرينية، كما أشاد بجهود حلبة البحرين الدولية وحلبة البحرين الدولية للكارتنغ في دعمها برامج وأنشطة وفعاليات الاتحاد.
وأشار، إلى أن الاتحاد البحريني للسيارات وبالتعاون والتنسيق مع حلبة البحرين الدولية وحلبة البحرين الدولية للكارتنغ، حرصوا على المشاركة في هذه الأولمبياد من خلال المشاركة بسباقات الكارتنغ التي تم توزيعها على 3 أيام، السباق الأول أقيم الأحد 11 مارس والسباقين القادمين يوم 18 مارس والنهائي 25 مارس.
وتعتبر سباقات الكارتنغ، الخطوة الأولى لممارسة رياضة السيارات ودخول عالمها، والمملكة رائدة في مجال هذه الرياضة واستقطبت العديد من السباقات الدولية والاقليمية والعالمية وباتت تنافس الدول المتقدمة في هذا المجال من خلال الحلبة الدولية التي تعتبر موطناً لرياضة السيارات في الشرق الأوسط.
وتأتي هذه السباقات ضمن مبادرات الاتحاد البحريني للسيارات وتنفيذاً لاستراتيجية اللجنة الأولمبية البحرينية وتماشياً مع سياسات المجلس الأعلى للشباب والرياضة في تبني منهجيات تزيد من المشاركات والاقبال الجماهيري وايجاد تنوع في الأحداث الرياضية المحلية حيث يهدف الاتحاد من خلال اقامة هذه الفعالية الرياضية الشعبية الى توعية وتثقيف الشباب بالقيادة الآمنة واتباع الاشارات المرورية وتطبيق القوانين وجميع عوامل الأمن والسلامة، وYتاحة الفرصة للشباب لإطلاق مهاراتهم القيادية في أجواء آمنة.
وأشار الشيخ عبدالله بن عيسى، إلى أن هذه المشاركة بالنسبة لهم في الأولمبياد المدرسي إنما تساهم في زيادة رقعة ممارسي رياضة الكارتنغ وجذب وجوه شبابية جديدة لممارستها.
وثمن الجهود الكبيرة التي يبذلها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية بالارتقاء بالرياضة البحرينية، كما أشاد بجهود حلبة البحرين الدولية وحلبة البحرين الدولية للكارتنغ في دعمها برامج وأنشطة وفعاليات الاتحاد.