دبي - (العربية نت): في خطوة توقع محللون أنها قد تعكس تقارباً بين دولة قطر ونظام بشار الأسد، قام الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني، رئيس الاتحاد القطري لكرة القدم، بتوقيع اتفاقية، مع أعلى جهة رياضية خاصة بكرة القدم في سوريا، وهي الاتحاد السوري لكرة القدم.
وذكر الموقع الرسمي للاتحاد القطري لكرة القدم، في خبر له، أن حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني، وقّع الاتفاق مع صلاح رمضان، رئيس الاتحاد السوري لكرة القدم.
وذكر الاتحاد القطري لكرة القدم، في خبره، أن رئيسه قد وقع اتفاقيتين مماثلتين، مع رئيسي الاتحاد الأردني، والاتحاد اللبناني، لكرة القدم.
وجاء في الخبر المشار إليه، والذي نقلته صحف قطرية وإيرانية وروسية، أن "ختامها كان مسكاً مع توقيع اتفاقية التعاون مع السيد صلاح رمضان الذي شكر نظيره القطري". على حد ما جاء في خبر الاتحاد القطري لكرة القدم.
وفيما عبّر بعض أنصار رئيس النظام السوري بشار الأسد، عن استغرابهم من عقد هذه الاتفاقية، تسرّبت أنباء مصدرها الاتحاد الرياضي العام في سوريا، أن الأخير لم يكن على علم بهذه الاتفاقية.
ونقلت بعض المواقع تصريحاً منسوباً إلى اللواء موفق جمعة، رئيس الاتحاد الرياضي العام في سوريا، ينفي فيه علمه بهذا الاتفاق، مشيراً إلى أنه كان يجب "إعلام القيادة الرياضية" بمضمونه، ثم الحصول "على موافقة مسبقة" بعد الاطلاع على بنود الاتفاقية. حسب ما تداولت مواقع إلكترونية مختلفة، وحسب ما جاء على صفحات شخصيات قريبة من نظام الأسد.
وذكر الموقع الرسمي للاتحاد القطري لكرة القدم، في خبر له، أن حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني، وقّع الاتفاق مع صلاح رمضان، رئيس الاتحاد السوري لكرة القدم.
وذكر الاتحاد القطري لكرة القدم، في خبره، أن رئيسه قد وقع اتفاقيتين مماثلتين، مع رئيسي الاتحاد الأردني، والاتحاد اللبناني، لكرة القدم.
وجاء في الخبر المشار إليه، والذي نقلته صحف قطرية وإيرانية وروسية، أن "ختامها كان مسكاً مع توقيع اتفاقية التعاون مع السيد صلاح رمضان الذي شكر نظيره القطري". على حد ما جاء في خبر الاتحاد القطري لكرة القدم.
وفيما عبّر بعض أنصار رئيس النظام السوري بشار الأسد، عن استغرابهم من عقد هذه الاتفاقية، تسرّبت أنباء مصدرها الاتحاد الرياضي العام في سوريا، أن الأخير لم يكن على علم بهذه الاتفاقية.
ونقلت بعض المواقع تصريحاً منسوباً إلى اللواء موفق جمعة، رئيس الاتحاد الرياضي العام في سوريا، ينفي فيه علمه بهذا الاتفاق، مشيراً إلى أنه كان يجب "إعلام القيادة الرياضية" بمضمونه، ثم الحصول "على موافقة مسبقة" بعد الاطلاع على بنود الاتفاقية. حسب ما تداولت مواقع إلكترونية مختلفة، وحسب ما جاء على صفحات شخصيات قريبة من نظام الأسد.