تقدم فرقة "لكويد وأصدقاؤهم" البحرينية حفلتها الموسيقية المرتقبة في خليج البحرين ضمن فعاليات الدورة الـ13 لمهرجان ربيع الثقافة السبت 17 مارس الثامنة والنصف مساءً.
وسيسلط الحفل الضوء على عدد من الفنانين البحرينيين باعتبارهم ضيوفاً خاصين في حفلة فرقة "لكويد وأصدقاؤهم"، حيث سيكون الجمهور على موعد مع أمسية استثنائية ومميزة. وتعتبر الفرقة إحدى أكبر الفرق البحرينية التي تقدم موسيقى "الروك" و"البوب" في المملكة والتي أسست لها سمعة جيدة من خلال الحفلات التي أحيتها في مرافق مختلفة من المملكة.
وكانت هنالك العديد من المشاركات المميزة لفرقة "لكويد" على الصعيد الإقليمي ممثلة في المغني البحريني ومؤلف الأغاني علاء غواص وعازف الساكسوفون عبدالله حاجي اللذين شاركا في النسخة الثامنة من مهرجان القاهرة للجاز في أكتوبر 2016، كما كانت لهما مشاركة مؤخراً في المملكة العربية السعودية مع الانطلاقة الأولى لمهرجان "غروفز جاز" في الرياض.
وتأسست فرقة "لكويد" مع اندماج مواهب عازف "الباس" والمغني أحمد القاسم مع عازف "الغيتار" أحمد عبدالعزيز وقارع الطبل عبدالرحمن مال الله مع عازف "البيانو" خالد الشملان في 2004 ليؤسسوا جميعاً فرقة لموسيقى الجاز اللاتينية باسم "لاموفيدا" التي أطربت الجمهور بأدائها على مدى عقد من الزمان، ليتم بعدها التأسيس لهوية جديدة لفرقة بمسمى "لكويد" في العام 2014.
وتشكل فرقة "لكويد وأصدقاؤهم" لوحة فسيفسائية مذهلة ومزيجاً يحمل أصداء موسيقية لكبار الفنانين من أمثال بوب مارلي، و"ذي بوليس"، وسانتانا، وبينك فلويد، وستيلي دان ضمن فرقة موسيقية واحدة لا تؤمن بالأنواع الموسيقية وتركز جل اهتمامها بالأداء الموسيقي الجيد، حيث أصدرت الفرقة ألبومها الأول في عام 2016.
وينظم هذه الفعالية مجلس التنمية الاقتصادية، حيث يعتبر الدخول إلى هذه الفعالية مجاناً. ومنذ انطلاقته قبل 13 عاماً، أصبح مهرجان ربيع الثقافة اليوم علامة بارزة في روزنامة الفعاليات التي تزخر بها البحرين، حيث يساهم المهرجان سنوياً في تنمية قطاع السياحة الحيوي في المملكة. وقد ارتفعت أعداد الزوار الوافدين إلى المملكة على أساس سنوي، حيث بلغ عدد السياح الوافدين إلى البحرين في 2017 نحو 12.7 مليون سائح بالمقارنة مع 12.2 مليون سائح في 2016.
وبالإضافة إلى كونه مهرجاناً يبني جسور التواصل الثقافي بين البحرين وبقية العالم، يدعم مهرجان ربيع الثقافة الشركات الصغيرة والمتوسطة في المملكة التي تروج وتقدم منتجاتها خلال فترة ما قبل العرض للجمهور الغفير الذي يحضر لمشاهدة الأمسيات الفنية في منطقة خليج البحرين.
وضمن التزام "تمكين" بمساعدة الشركات المحلية على تحقيق أقصى استفادة من المنصة التي يوفرها مهرجان ربيع الثقافة في سبيل النجاح والنمو ودفع عجلة تنمية الاقتصاد البحريني، أصبحت تمكين اليوم شريكاً استراتيجياً للمهرجان بهدف تنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وإتاحة الفرصة لزوار المهرجان للاطلاع على المنتجات والخدمات التي تقدمها هذه المؤسسات وبالتالي المساهمة في تعزيز السوق البحرينية.
ويحظى مهرجان ربيع الثقافة هذا العام برعاية ذهبية من شركة البحرين للاتصالات السلكية واللاسلكية "بتلكو"، ومجموعة "جي إف إتش" المالية، وبنك البحرين الوطني، وتمكين. أما رعاة المهرجان الفضيون فهم شركة ألومنيوم البحرين "ألبا"، وشركة مطار البحرين، وسوق البحرين الحرة، وشركة نفط البحرين "بابكو" وبنك البحرين والكويت، والناقلة الوطنية للمملكة شركة طيران الخليج وشركة هواوي.
كما يدعم المهرجان هذا العام معهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية، وانفستيت، والهيئة الوطنية للنفط والغاز، وشركة البحرين للملاحة والتجارة الدولية، بالإضافة إلى الدور المهم للجهات الدبلوماسية كالسفارة الإيطالية، والسفارة اليابانية، والسفارة الأمريكية، والسفارة المكسيكية في إنجاح مختلف فعاليات المهرجان.
وسيسلط الحفل الضوء على عدد من الفنانين البحرينيين باعتبارهم ضيوفاً خاصين في حفلة فرقة "لكويد وأصدقاؤهم"، حيث سيكون الجمهور على موعد مع أمسية استثنائية ومميزة. وتعتبر الفرقة إحدى أكبر الفرق البحرينية التي تقدم موسيقى "الروك" و"البوب" في المملكة والتي أسست لها سمعة جيدة من خلال الحفلات التي أحيتها في مرافق مختلفة من المملكة.
وكانت هنالك العديد من المشاركات المميزة لفرقة "لكويد" على الصعيد الإقليمي ممثلة في المغني البحريني ومؤلف الأغاني علاء غواص وعازف الساكسوفون عبدالله حاجي اللذين شاركا في النسخة الثامنة من مهرجان القاهرة للجاز في أكتوبر 2016، كما كانت لهما مشاركة مؤخراً في المملكة العربية السعودية مع الانطلاقة الأولى لمهرجان "غروفز جاز" في الرياض.
وتأسست فرقة "لكويد" مع اندماج مواهب عازف "الباس" والمغني أحمد القاسم مع عازف "الغيتار" أحمد عبدالعزيز وقارع الطبل عبدالرحمن مال الله مع عازف "البيانو" خالد الشملان في 2004 ليؤسسوا جميعاً فرقة لموسيقى الجاز اللاتينية باسم "لاموفيدا" التي أطربت الجمهور بأدائها على مدى عقد من الزمان، ليتم بعدها التأسيس لهوية جديدة لفرقة بمسمى "لكويد" في العام 2014.
وتشكل فرقة "لكويد وأصدقاؤهم" لوحة فسيفسائية مذهلة ومزيجاً يحمل أصداء موسيقية لكبار الفنانين من أمثال بوب مارلي، و"ذي بوليس"، وسانتانا، وبينك فلويد، وستيلي دان ضمن فرقة موسيقية واحدة لا تؤمن بالأنواع الموسيقية وتركز جل اهتمامها بالأداء الموسيقي الجيد، حيث أصدرت الفرقة ألبومها الأول في عام 2016.
وينظم هذه الفعالية مجلس التنمية الاقتصادية، حيث يعتبر الدخول إلى هذه الفعالية مجاناً. ومنذ انطلاقته قبل 13 عاماً، أصبح مهرجان ربيع الثقافة اليوم علامة بارزة في روزنامة الفعاليات التي تزخر بها البحرين، حيث يساهم المهرجان سنوياً في تنمية قطاع السياحة الحيوي في المملكة. وقد ارتفعت أعداد الزوار الوافدين إلى المملكة على أساس سنوي، حيث بلغ عدد السياح الوافدين إلى البحرين في 2017 نحو 12.7 مليون سائح بالمقارنة مع 12.2 مليون سائح في 2016.
وبالإضافة إلى كونه مهرجاناً يبني جسور التواصل الثقافي بين البحرين وبقية العالم، يدعم مهرجان ربيع الثقافة الشركات الصغيرة والمتوسطة في المملكة التي تروج وتقدم منتجاتها خلال فترة ما قبل العرض للجمهور الغفير الذي يحضر لمشاهدة الأمسيات الفنية في منطقة خليج البحرين.
وضمن التزام "تمكين" بمساعدة الشركات المحلية على تحقيق أقصى استفادة من المنصة التي يوفرها مهرجان ربيع الثقافة في سبيل النجاح والنمو ودفع عجلة تنمية الاقتصاد البحريني، أصبحت تمكين اليوم شريكاً استراتيجياً للمهرجان بهدف تنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وإتاحة الفرصة لزوار المهرجان للاطلاع على المنتجات والخدمات التي تقدمها هذه المؤسسات وبالتالي المساهمة في تعزيز السوق البحرينية.
ويحظى مهرجان ربيع الثقافة هذا العام برعاية ذهبية من شركة البحرين للاتصالات السلكية واللاسلكية "بتلكو"، ومجموعة "جي إف إتش" المالية، وبنك البحرين الوطني، وتمكين. أما رعاة المهرجان الفضيون فهم شركة ألومنيوم البحرين "ألبا"، وشركة مطار البحرين، وسوق البحرين الحرة، وشركة نفط البحرين "بابكو" وبنك البحرين والكويت، والناقلة الوطنية للمملكة شركة طيران الخليج وشركة هواوي.
كما يدعم المهرجان هذا العام معهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية، وانفستيت، والهيئة الوطنية للنفط والغاز، وشركة البحرين للملاحة والتجارة الدولية، بالإضافة إلى الدور المهم للجهات الدبلوماسية كالسفارة الإيطالية، والسفارة اليابانية، والسفارة الأمريكية، والسفارة المكسيكية في إنجاح مختلف فعاليات المهرجان.