تنطلق أعمال المؤتمر الأول لشبكة علم الوراثة في العالم العربي تحت عنوان "مؤتمر الوراثة البشرية.. ما فوق الوراثة.. والجينوم الشخصي" الذي ينظمه مركز الأميرة الجوهرة للطب الجزيئي والأمراض الوراثية بجامعة الخليج العربي بالتعاون مع اتحاد مجالس البحث العلمي العربية في الفترة ما بين 17 و18 مارس، ضمن نشاط الرابطة العربية للبحوث الوراثية التي تتخذ من مركز الأميرة الجوهرة مقراً لها.
ويشارك في المؤتمر، متحدثون بارزون من مختلف أنحاء العالم كالولايات المتحدة الأمريكية، ونيوزيلندا، وكندا واليابان ومختلف الدول العربية كمملكة البحرين، والمملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، والكويت، ومصر، والعراق، ولبنان، والسودان والأردن.
وأكد رئيس المؤتمر، مدير عام مركز الأميرة الجوهرة الإبراهيم للطب الجزيئي والأمراض الوراثية بالجامعة د.معز بخيت، أن المؤتمر سيوفر منصة كبيرة للأطباء السريريين للتعرف على الوراثة الطبية وأهمية الجينات والجينوم الشخصي في سبيل الوصول إلى الرعاية المتقدمة اعتماداً على تركيبة الجينوم للمرضى.
نائبة رئيس المؤتمر، رئيسة اللجنتين العلمية والتحضيرية، أخصائية الوراثة الجزيئية والجينات بمركز الأميرة الجوهرة د.غادة الخفاجي، أكدت أن المؤتمر سيقدم أوراق عمل وحلقات نقاشية عن التطورات الحديثة في طب الجينوم الشخصي وأنماط الجينوم بين العرب، بهدف رفع مستوى المعرفة واستشراف الابتكارات والتطورات الحديثة في الوراثة البشرية وأخلاقيات البحوث السريرية، إلى جانب خلاصة الخبرة الإقليمية في فحص الأطفال حديثي الولادة.
ويسلط المؤتمر الضوء لأول مرة في العالم العربي على "علم ما فوق الوراثة"، ودوره في التفاعل بين الجينات والنظام الغذائي في تطور الأمراض المزمنة، وهو علم جديد ومثير لم يطرح في المؤتمرات العربية في وقت سابق، ويجمع المؤتمر علماء الوراثة الطبية والجزيئية والأطباء والعلماء والباحثين وغيرهم من المهنيين الصحيين والشركات ذات الاهتمام بهذا العلم حيث يمكنهم التفاعل وبناء علاقات مهنية مثمرة.
وسيقام على هامش المؤتمر ورشة عمل حول التخطيط الاستراتيجي تنظمها الرابطة العربية للبحوث الوراثة في خطوة لتأسيس شبكة قوية ومنتجة وفعالة للبحث والتعليم في علم الوراثة في العالم العربي.
ويشارك في المؤتمر، متحدثون بارزون من مختلف أنحاء العالم كالولايات المتحدة الأمريكية، ونيوزيلندا، وكندا واليابان ومختلف الدول العربية كمملكة البحرين، والمملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، والكويت، ومصر، والعراق، ولبنان، والسودان والأردن.
وأكد رئيس المؤتمر، مدير عام مركز الأميرة الجوهرة الإبراهيم للطب الجزيئي والأمراض الوراثية بالجامعة د.معز بخيت، أن المؤتمر سيوفر منصة كبيرة للأطباء السريريين للتعرف على الوراثة الطبية وأهمية الجينات والجينوم الشخصي في سبيل الوصول إلى الرعاية المتقدمة اعتماداً على تركيبة الجينوم للمرضى.
نائبة رئيس المؤتمر، رئيسة اللجنتين العلمية والتحضيرية، أخصائية الوراثة الجزيئية والجينات بمركز الأميرة الجوهرة د.غادة الخفاجي، أكدت أن المؤتمر سيقدم أوراق عمل وحلقات نقاشية عن التطورات الحديثة في طب الجينوم الشخصي وأنماط الجينوم بين العرب، بهدف رفع مستوى المعرفة واستشراف الابتكارات والتطورات الحديثة في الوراثة البشرية وأخلاقيات البحوث السريرية، إلى جانب خلاصة الخبرة الإقليمية في فحص الأطفال حديثي الولادة.
ويسلط المؤتمر الضوء لأول مرة في العالم العربي على "علم ما فوق الوراثة"، ودوره في التفاعل بين الجينات والنظام الغذائي في تطور الأمراض المزمنة، وهو علم جديد ومثير لم يطرح في المؤتمرات العربية في وقت سابق، ويجمع المؤتمر علماء الوراثة الطبية والجزيئية والأطباء والعلماء والباحثين وغيرهم من المهنيين الصحيين والشركات ذات الاهتمام بهذا العلم حيث يمكنهم التفاعل وبناء علاقات مهنية مثمرة.
وسيقام على هامش المؤتمر ورشة عمل حول التخطيط الاستراتيجي تنظمها الرابطة العربية للبحوث الوراثة في خطوة لتأسيس شبكة قوية ومنتجة وفعالة للبحث والتعليم في علم الوراثة في العالم العربي.