بدأت لجنة الموهوبين التابعة للاتحاد البحريني لألعاب القوى البحث عن المواهب من الطلبة والطالبات وذلك في إطار التعاون والتنسيق المشترك بين إدارة التربية الرياضية والكشفية والمرشدات بوزارة التربية والتعليم والاتحاد، واستمراراً لخطة اللجنة التي تحظى باهتمام كبير من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، تنفيذاً لتوجيهات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اتحاد دول غرب آسيا لألعاب القوى، رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى.
وقالت عضو مجلس إدارة الاتحاد البحريني لألعاب القوى، رئيسة لجنة الموهوبين رقية الغسرة، إن اللجنة بدأت بمرحلة الزيارات الأولية للمدارس وفق جدول زمني معد سلفاً بالتعاون مع إدارة التربية الرياضية والكشفية والمرشدات، موضحة بأن اللجنة قامت بزيارة عدد من المدارس وتم إجراء عدد من الاختبارات المعتمدة من الاتحاد الدولي لألعاب القوى في الوثب والسرعة والقفز لانتقاء أفضل العناصر الواعدة، حيث يتم إرسال نتائج تلك الاختبارات لأفضل العناصر إلى معلمي التربية الرياضية ليقوموا هم كذلك بمراقبتهم والاهتمام بهم على أن يتم تحويلهم إلى الاتحاد وصقل قدراتهم وإجراء سلسلة من الاختبارات الأخرى المتتالية لتصنيفهم من جديد واختيار الأفضل.
وأكدت الغسرة أن الاتحاد البحريني لألعاب القوى وبدعم من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة حريص كل الحرص على الاهتمام بالموهوبين، وأن الاتحاد يمضي قدماً بلا كلل أو ملل من أجل البحث عن أفضل الخامات المتميزة من كلا الجنسين لضمهم إلى المنتخبات الوطنية.
وأوضحت أن المرحلة الأولى من برنامج هذا العام تشمل مدرسة الرفاع الإعدادية للبنين، ومدرسة مدينة عيسى الإعدادية للبنين، ومدرسة عثمان ابن عفان الإعدادية للبنين، ومدرسة ابن رشد الإعدادية للبنين، ومدرسة الغزالي الإعدادية للبنين، ومدرسة مدينة حمد الإعدادية للبنين، ومدرسة أحمد الفاتح الإعدادية للبنين، ومدرسة مدينة عيسى الإعدادية للبنين.
وقالت عضو مجلس إدارة الاتحاد البحريني لألعاب القوى، رئيسة لجنة الموهوبين رقية الغسرة، إن اللجنة بدأت بمرحلة الزيارات الأولية للمدارس وفق جدول زمني معد سلفاً بالتعاون مع إدارة التربية الرياضية والكشفية والمرشدات، موضحة بأن اللجنة قامت بزيارة عدد من المدارس وتم إجراء عدد من الاختبارات المعتمدة من الاتحاد الدولي لألعاب القوى في الوثب والسرعة والقفز لانتقاء أفضل العناصر الواعدة، حيث يتم إرسال نتائج تلك الاختبارات لأفضل العناصر إلى معلمي التربية الرياضية ليقوموا هم كذلك بمراقبتهم والاهتمام بهم على أن يتم تحويلهم إلى الاتحاد وصقل قدراتهم وإجراء سلسلة من الاختبارات الأخرى المتتالية لتصنيفهم من جديد واختيار الأفضل.
وأكدت الغسرة أن الاتحاد البحريني لألعاب القوى وبدعم من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة حريص كل الحرص على الاهتمام بالموهوبين، وأن الاتحاد يمضي قدماً بلا كلل أو ملل من أجل البحث عن أفضل الخامات المتميزة من كلا الجنسين لضمهم إلى المنتخبات الوطنية.
وأوضحت أن المرحلة الأولى من برنامج هذا العام تشمل مدرسة الرفاع الإعدادية للبنين، ومدرسة مدينة عيسى الإعدادية للبنين، ومدرسة عثمان ابن عفان الإعدادية للبنين، ومدرسة ابن رشد الإعدادية للبنين، ومدرسة الغزالي الإعدادية للبنين، ومدرسة مدينة حمد الإعدادية للبنين، ومدرسة أحمد الفاتح الإعدادية للبنين، ومدرسة مدينة عيسى الإعدادية للبنين.