أكد عدد من الفنانين البحرينيين أن معرض فن البحرين عبر الحدود "ارت باب ٢٠١٨" يعتبر فرصة ممتازة للفنانين ودور العرض الفنية من جميع أنحاء العالم، كونه يتيح أمام المواهب البحرينية الفنية المتميزة والواعدة إظهار نتاجهم أمام الجمهور المحلي والإقليمي والعالمي، ويفتح المجال أمام تلك المواهب للاحتكاك المباشر مع المجتمعات الفنية المحلية والعالمية في بيئة مثالية للتعلم والتفاعل وتبادل الأفكار والخبرات في القطاع الفني.
وأوضحت الفنانة البحرينية العالمية نبيلة الخير بأنها شاركت بمجموعة أعمال فنية عددها عشرة تحمل عنوان "صوت الماء" وتعد تجربة جديدة لها، حيث تتحدث عن صوت الماء في جميع حالاته وانعكاسات شخوص الفنانة فيه، والتي لاقت ترحيبا كبيرا من جمهور وزوار المعرض وخاصة الشباب منهم مما يثبت ان التجربة نجحت في محاكاة العصر الجديد.
واكدت الخير التي تعمل في مجال الفن منذ ثلاثة عقود، حرصها على المشاركة في معرض فن البحرين عبر الحدود لأنه يعطي للفنان الفرصة للتعرف على الفنانين العالميين الآخرين الذين يشاركون في المعرض، ما يضيف للفنان البحريني قيمة كبيرة من خلال مشاركته وإبداعاته، موضحة أنها شاركت سابقاً في معارض محلية وعالمية كبيرة حاولت من خلال لوحاتها تجسيد المرأة البحرينية وإبراز ملابسها التقليدية وزينتها وحليها.
من جهتها، نوهت الفنانة البحرينية سحر أحمدي والتي تشارك في المعرض بلوحتين إحداهما تحمل اسم "الوطن" وهي لوحة لطفل سوري فقد بيته وعلى وجهه ترتسم آلاف الأسئلة واللوحة الأخرى تحمل اسم "ابتسامات بريئة" وما تحمله الابتسامة من مفاهيم عديدة.
وأشادت الفنانة سحر أحمدي، والتي تعمل في مجال الفن التشكيلي منذ ثلاثة عقود، بالجهود المبذولة للاستثمار في الفن، والعمل على تهيئة المناخ الملائم لاستضافة الفعاليات الفنية الكبرى المتميزة والتي تجمع بين المدارس المختلفة تحت سقف واحد لتبادل الخبرات وتلاقي الأفكار، معربة عن اعتزازها بالمشاركة الكبيرة من قبل فئة الشباب الأمر الذي يشجع على بذل جهود أكبر وأفضل.
وأوضحت أن المعرض ينمي الأفكار والمواهب البحرينية الشابة التي تعد نواة مستقبل الحركة الفنية في البحرين، داعية إلى أهمية تسخير كل الأمور لكي تدخل فئة الشباب عالم الفن والمساهمة في تطوير الحركة الفنية من خلال إبداعاتهم وإضافاتهم، مشيرة إلى أن المعرض يعتبر فرصة رائعة للفنانين البحرينيين للتعرف على نظرائهم مِن دول أخرى والمشاركة في معارض خارج البحرين من خلال استضافتهم من قبل دول أخرى.
من جانبها، أعربت الفنانة التشكيلية طيبة فرج والتي تعمل في مجال الفن العربي عن اعتزازها بالمشاركة للمرة الثانية في معرض فن البحرين عبر الحدود، حيث تأتي مشاركتها في المعرض بصورة فردية من خلال لوحتين وبصورة جماعية من خلال عمل واحد في جاليري كارافان الأمريكي والذي يسعى من خلال مشاركة فنانين بحرينيين وغير بحرينيين بايصال رسالة سلام بين الشرق والغرب.
وأشادت الفنانة طيبة فرج والتي تحمل لوحاتها اسم "سيمفونية الحروف"، بحسن تنظيم المؤتمر، مبينةً أنه يجمع العديد من الأسماء البارزة في عالم الفن والتي تضيف الكثير للفنان البحريني من خلال تبادل الخبرات والاطلاع على لوحات الفنانين العالميين وتشجيعهم للولوج في عالم الفن.
وأوضحت الفنانة البحرينية العالمية نبيلة الخير بأنها شاركت بمجموعة أعمال فنية عددها عشرة تحمل عنوان "صوت الماء" وتعد تجربة جديدة لها، حيث تتحدث عن صوت الماء في جميع حالاته وانعكاسات شخوص الفنانة فيه، والتي لاقت ترحيبا كبيرا من جمهور وزوار المعرض وخاصة الشباب منهم مما يثبت ان التجربة نجحت في محاكاة العصر الجديد.
واكدت الخير التي تعمل في مجال الفن منذ ثلاثة عقود، حرصها على المشاركة في معرض فن البحرين عبر الحدود لأنه يعطي للفنان الفرصة للتعرف على الفنانين العالميين الآخرين الذين يشاركون في المعرض، ما يضيف للفنان البحريني قيمة كبيرة من خلال مشاركته وإبداعاته، موضحة أنها شاركت سابقاً في معارض محلية وعالمية كبيرة حاولت من خلال لوحاتها تجسيد المرأة البحرينية وإبراز ملابسها التقليدية وزينتها وحليها.
من جهتها، نوهت الفنانة البحرينية سحر أحمدي والتي تشارك في المعرض بلوحتين إحداهما تحمل اسم "الوطن" وهي لوحة لطفل سوري فقد بيته وعلى وجهه ترتسم آلاف الأسئلة واللوحة الأخرى تحمل اسم "ابتسامات بريئة" وما تحمله الابتسامة من مفاهيم عديدة.
وأشادت الفنانة سحر أحمدي، والتي تعمل في مجال الفن التشكيلي منذ ثلاثة عقود، بالجهود المبذولة للاستثمار في الفن، والعمل على تهيئة المناخ الملائم لاستضافة الفعاليات الفنية الكبرى المتميزة والتي تجمع بين المدارس المختلفة تحت سقف واحد لتبادل الخبرات وتلاقي الأفكار، معربة عن اعتزازها بالمشاركة الكبيرة من قبل فئة الشباب الأمر الذي يشجع على بذل جهود أكبر وأفضل.
وأوضحت أن المعرض ينمي الأفكار والمواهب البحرينية الشابة التي تعد نواة مستقبل الحركة الفنية في البحرين، داعية إلى أهمية تسخير كل الأمور لكي تدخل فئة الشباب عالم الفن والمساهمة في تطوير الحركة الفنية من خلال إبداعاتهم وإضافاتهم، مشيرة إلى أن المعرض يعتبر فرصة رائعة للفنانين البحرينيين للتعرف على نظرائهم مِن دول أخرى والمشاركة في معارض خارج البحرين من خلال استضافتهم من قبل دول أخرى.
من جانبها، أعربت الفنانة التشكيلية طيبة فرج والتي تعمل في مجال الفن العربي عن اعتزازها بالمشاركة للمرة الثانية في معرض فن البحرين عبر الحدود، حيث تأتي مشاركتها في المعرض بصورة فردية من خلال لوحتين وبصورة جماعية من خلال عمل واحد في جاليري كارافان الأمريكي والذي يسعى من خلال مشاركة فنانين بحرينيين وغير بحرينيين بايصال رسالة سلام بين الشرق والغرب.
وأشادت الفنانة طيبة فرج والتي تحمل لوحاتها اسم "سيمفونية الحروف"، بحسن تنظيم المؤتمر، مبينةً أنه يجمع العديد من الأسماء البارزة في عالم الفن والتي تضيف الكثير للفنان البحريني من خلال تبادل الخبرات والاطلاع على لوحات الفنانين العالميين وتشجيعهم للولوج في عالم الفن.