أكد الأمين العام لمجلس الشورى عبدالجليل الطريف، حرص الأمانة العامة للمجلس على تعريف منتسبيها بأسس وركائز بناء الأسرة السعيدة، وأهم الأدوات المعرفية التي يجب على أولياء الأمور اتخاذها في تربية الأبناء، وتنشئتهم بصورة صحيحة، مشيراً إلى أنَّ بناء أسرة سعيدة ومستقرة يُسهم في تعزيز جودة العمل وزيادة الإنتاجية، وتحفّز الموظف على أداء عمله بالشكل المطلوب، وبما ينعكس على سعادة أسرته.
جاء ذلك، خلال محاضرة نظمتها لجنة تكافؤ الفرص بالأمانة العامة للمجلس، بالتعاون مع مركز بتلكو لرعاية حالات العنف الأسري، تحت عنوان "أسرتي السعيدة"، وقدمتها الأستاذة إيمان الفلة المدربة والمرشدة الأسرية بالمركز، والتي أقيمت بالتزامن مع الاحتفال بيوم الأسرة، الذي يصادف 21 مارس من كل عام.
وأوضح الطريف أن الأسرة تعد اللبنة الأساسية لكل مجتمع، والضمانة الأولى لاستقراره، وتقدمه، مؤكداً أن بناء الأسرة على أسس صحيحة، يؤدي بها إلى السعادة والهدوء والاستقرار، ينعكس بشكل مباشر على المجتمع، فكل أسرة تعد جزءاً من أجزاء المجتمع المختلفة، التي تؤدي إلى الارتقاء به وازدهاره.
وأشاد الطريف بالجهود التي يبذلها مركز بتلكو لرعاية حالات العنف الأسري، وحرصه على توعية وتثقيف مختلف أفراد المجتمع، وشرائحه، من خلال تنظيم وإقامة المحاضرات المتخصصة، وورش العمل النوعية، معرباً عن فخره واعتزازه بالتعاون المستمر بين الأمانة العامة لمجلس الشورى والمركز.
ونوّهت د.فوزية الجيب، الأمين العام المساعد لشؤون العلاقات والإعلام والبحوث رئيس لجنة تكافؤ الفرص، بما يقوم به مركز بتلكو لرعاية حالات العنف الأسري، ومبادراته المستمرة في الشراكة، والتعاون مع الجهات والمؤسسات، وخاصة مجلس الشورى، مشيدة بالنتائج الإيجابية التي تحققت من خلال المحاضرات، والندوات التي قدمها المركز لمنتسبي الأمانة العامة للمجلس.
فيما، أعرب حمد الشهابي، المدير العام لمركز بتلكو لرعاية حالات العنف الأسري، عن وافر شكره وتقديره للأمانة العامة للمجلس ولجنة تكافؤ الفرص، وتعاونهم البنّاء مع المركز، مشيداً باستثمار الأمانة العامة لمختلف المناسبات الوطنية والعالمية، من أجل تعزيز ثقافة منتسبيها، عبر إقامة المحاضرات والندوات الثقافية.
وتضمنت المحاضرة عرضاً لأبرز الخصائص التي تتوافر في كل أسرة سعيدة، وأكثر التحديات التي تواجه الأسر في تأسيس حياة مستقرة وهادئة، مؤكدة أن معالجة التحديات، والثغرات التي تواجه الأسرة بكل عناصرها، يعد أحد السبل لاستمرار حالة الاستقرار والهدوء في الأسرة.
وتحدثت الفلة عمّا وصفته بـ"خماسية الاستقرار النفسي للأبناء"، وهي المفاتيح الرئيسة لخلق الاستقرار في نفوس الأبناء، إلى جانب الركائز الأساسية للوصول إلى أسرة سعيدة وناجحة.
جاء ذلك، خلال محاضرة نظمتها لجنة تكافؤ الفرص بالأمانة العامة للمجلس، بالتعاون مع مركز بتلكو لرعاية حالات العنف الأسري، تحت عنوان "أسرتي السعيدة"، وقدمتها الأستاذة إيمان الفلة المدربة والمرشدة الأسرية بالمركز، والتي أقيمت بالتزامن مع الاحتفال بيوم الأسرة، الذي يصادف 21 مارس من كل عام.
وأوضح الطريف أن الأسرة تعد اللبنة الأساسية لكل مجتمع، والضمانة الأولى لاستقراره، وتقدمه، مؤكداً أن بناء الأسرة على أسس صحيحة، يؤدي بها إلى السعادة والهدوء والاستقرار، ينعكس بشكل مباشر على المجتمع، فكل أسرة تعد جزءاً من أجزاء المجتمع المختلفة، التي تؤدي إلى الارتقاء به وازدهاره.
وأشاد الطريف بالجهود التي يبذلها مركز بتلكو لرعاية حالات العنف الأسري، وحرصه على توعية وتثقيف مختلف أفراد المجتمع، وشرائحه، من خلال تنظيم وإقامة المحاضرات المتخصصة، وورش العمل النوعية، معرباً عن فخره واعتزازه بالتعاون المستمر بين الأمانة العامة لمجلس الشورى والمركز.
ونوّهت د.فوزية الجيب، الأمين العام المساعد لشؤون العلاقات والإعلام والبحوث رئيس لجنة تكافؤ الفرص، بما يقوم به مركز بتلكو لرعاية حالات العنف الأسري، ومبادراته المستمرة في الشراكة، والتعاون مع الجهات والمؤسسات، وخاصة مجلس الشورى، مشيدة بالنتائج الإيجابية التي تحققت من خلال المحاضرات، والندوات التي قدمها المركز لمنتسبي الأمانة العامة للمجلس.
فيما، أعرب حمد الشهابي، المدير العام لمركز بتلكو لرعاية حالات العنف الأسري، عن وافر شكره وتقديره للأمانة العامة للمجلس ولجنة تكافؤ الفرص، وتعاونهم البنّاء مع المركز، مشيداً باستثمار الأمانة العامة لمختلف المناسبات الوطنية والعالمية، من أجل تعزيز ثقافة منتسبيها، عبر إقامة المحاضرات والندوات الثقافية.
وتضمنت المحاضرة عرضاً لأبرز الخصائص التي تتوافر في كل أسرة سعيدة، وأكثر التحديات التي تواجه الأسر في تأسيس حياة مستقرة وهادئة، مؤكدة أن معالجة التحديات، والثغرات التي تواجه الأسرة بكل عناصرها، يعد أحد السبل لاستمرار حالة الاستقرار والهدوء في الأسرة.
وتحدثت الفلة عمّا وصفته بـ"خماسية الاستقرار النفسي للأبناء"، وهي المفاتيح الرئيسة لخلق الاستقرار في نفوس الأبناء، إلى جانب الركائز الأساسية للوصول إلى أسرة سعيدة وناجحة.