حسن عبدالنبي:
قال الكاتب الروائي، محمد الواعظ، والذي شارك في جائزة الخليج العربي للروائيين الشباب في دورتها الأولى، أن هذه الجائزة فريدة من نوعها، حيث أنها تحتضن الشباب لصقلهم بالتجربة التي يحققون من بعدها فائدة كبيرة، خصوصاً أننا في البحرين نفتقد لجوائز تعنى بالأدب والثقافة والفكر، هذا ما يدفعنا للبحث عن المسابقات في البلدان العربية للمشاركة فيها وإثبات كفاءتنا.
وتابع: "ولكن اليوم مع وجود جائزة الخليج العربي للروائيين الشباب 2018 في دورتها الثانية، بدأنا نستقطب رواد الفكر والأدب من البلدان العربية، وصرنا في الطليعة".
وعن مشاركته في الدورة الأولى للجائزة قال: "ما دفعني لخوض غمار التجربة هو التحدي الكبير في كتابة رواية خلال 24 ساعة، فهو أمر ليس بالهّين، ورغم أنني كنت ضمن المراكز الأخيرة في المسابقة، لكن ذلك كان له انعكاس كبير على أدائي الشخصي، حيث كتبت ونشرت خلال السنتين الماضيتين 4 روايات، وذلك بفضل مشاركتي في المسابقة والتحدي".
وأفاد بأن التجربة السابقة بينت له أماكن الضعف والنقص لديه، وكذلك ساهمت في أن يكون منهج خاص به للكتابة، داعياً المشاركين اليوم إلى استغلال كل لحظة وأن يفكروا في النتيجة اليوم، بل أن يقيسوا النتيجة خلال السنوات القادمة، لكون نتائج هذه المسابقة بعيدة.
وأكد أهمية التركيز على الكتابة التي تخدم القارئ، وليس عدد الصفحات، وأن يستثمرون أقلامهم بالصورة الصحيحة ليكونوا خير سفراء لبلدانهم.
قال الكاتب الروائي، محمد الواعظ، والذي شارك في جائزة الخليج العربي للروائيين الشباب في دورتها الأولى، أن هذه الجائزة فريدة من نوعها، حيث أنها تحتضن الشباب لصقلهم بالتجربة التي يحققون من بعدها فائدة كبيرة، خصوصاً أننا في البحرين نفتقد لجوائز تعنى بالأدب والثقافة والفكر، هذا ما يدفعنا للبحث عن المسابقات في البلدان العربية للمشاركة فيها وإثبات كفاءتنا.
وتابع: "ولكن اليوم مع وجود جائزة الخليج العربي للروائيين الشباب 2018 في دورتها الثانية، بدأنا نستقطب رواد الفكر والأدب من البلدان العربية، وصرنا في الطليعة".
وعن مشاركته في الدورة الأولى للجائزة قال: "ما دفعني لخوض غمار التجربة هو التحدي الكبير في كتابة رواية خلال 24 ساعة، فهو أمر ليس بالهّين، ورغم أنني كنت ضمن المراكز الأخيرة في المسابقة، لكن ذلك كان له انعكاس كبير على أدائي الشخصي، حيث كتبت ونشرت خلال السنتين الماضيتين 4 روايات، وذلك بفضل مشاركتي في المسابقة والتحدي".
وأفاد بأن التجربة السابقة بينت له أماكن الضعف والنقص لديه، وكذلك ساهمت في أن يكون منهج خاص به للكتابة، داعياً المشاركين اليوم إلى استغلال كل لحظة وأن يفكروا في النتيجة اليوم، بل أن يقيسوا النتيجة خلال السنوات القادمة، لكون نتائج هذه المسابقة بعيدة.
وأكد أهمية التركيز على الكتابة التي تخدم القارئ، وليس عدد الصفحات، وأن يستثمرون أقلامهم بالصورة الصحيحة ليكونوا خير سفراء لبلدانهم.