أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): كشفت جماعة مراقبة، عن دليل جديد على تورط إيران في إمداد ميليشيات الحوثي في اليمن بالأسلحة النوعية.
وحسب مركز "أبحاث التسليح في الصراعات" ومقره لندن، فقد وجدت قنابل على شكل صخور في اليمن، تحمل أوجه تشابه مع قنابل أخرى استخدمها حزب الله في جنوب لبنان ومتمردون في العراق والبحرين، مما يشير إلى بصمة إيرانية في صنعها.
وحصلت "سكاي نيوز عربية" على صور القنابل المغطاة بطبقة من الفلين تجعلها تشبه الصخور، بينما هي محشوة من الداخل بمواد متفجرة وأسلاك.
ويأتي التقرير فيما يوجه باحثون في الغرب والأمم المتحدة اتهامات إلى إيران، بتزويدها المتمردين الحوثيين في اليمن بالأسلحة.
وتشمل هذه الأسلحة صواريخ بالستية، استخدمت في استهداف السعودية التي تقود تحالف دعم الشرعية في اليمن.
وكان آخر هجوم شنه الحوثيون على السعودية، مساء الأحد، حيث أطلقت عدة صواريخ من داخل الأراضي اليمنية على المملكة، مستهدفة تجمعات سكانية في بعض المناطق بالمملكة ومن بينها مدينة الرياض، إلا أن قوات الدفاع الجوي تصدت لها.
وقال رئيس العمليات الإقليمية في المركز تيم ميشيتي، إن إيران "لا تستطيع أن تنفي هذا بعد الآن عندما تكون مكونات هذه الأشياء عائدة إلى موزعين إيرانيين".
ومركز "أبحاث التسليح في الصراعات" جماعة مراقبة مستقلة للبحث في طبيعة الأسلحة المستخدمة في اليمن، وقالت إنها فحصت قنابل مخفية في الصخور في يناير قرب المخا، التي تبعد نحو 250 كيلومترا إلى جنوب غرب العاصمة اليمنية صنعاء.
وحسب مركز "أبحاث التسليح في الصراعات" ومقره لندن، فقد وجدت قنابل على شكل صخور في اليمن، تحمل أوجه تشابه مع قنابل أخرى استخدمها حزب الله في جنوب لبنان ومتمردون في العراق والبحرين، مما يشير إلى بصمة إيرانية في صنعها.
وحصلت "سكاي نيوز عربية" على صور القنابل المغطاة بطبقة من الفلين تجعلها تشبه الصخور، بينما هي محشوة من الداخل بمواد متفجرة وأسلاك.
ويأتي التقرير فيما يوجه باحثون في الغرب والأمم المتحدة اتهامات إلى إيران، بتزويدها المتمردين الحوثيين في اليمن بالأسلحة.
وتشمل هذه الأسلحة صواريخ بالستية، استخدمت في استهداف السعودية التي تقود تحالف دعم الشرعية في اليمن.
وكان آخر هجوم شنه الحوثيون على السعودية، مساء الأحد، حيث أطلقت عدة صواريخ من داخل الأراضي اليمنية على المملكة، مستهدفة تجمعات سكانية في بعض المناطق بالمملكة ومن بينها مدينة الرياض، إلا أن قوات الدفاع الجوي تصدت لها.
وقال رئيس العمليات الإقليمية في المركز تيم ميشيتي، إن إيران "لا تستطيع أن تنفي هذا بعد الآن عندما تكون مكونات هذه الأشياء عائدة إلى موزعين إيرانيين".
ومركز "أبحاث التسليح في الصراعات" جماعة مراقبة مستقلة للبحث في طبيعة الأسلحة المستخدمة في اليمن، وقالت إنها فحصت قنابل مخفية في الصخور في يناير قرب المخا، التي تبعد نحو 250 كيلومترا إلى جنوب غرب العاصمة اليمنية صنعاء.