أكد رئيس لجنة الخارجية والدفاع والأمن الوطني خليفة الغانم، أن الوقت حان لتقديم تشريعات تشدد عقوبة كل من يتعدى على السلم الأهلي أو يقومون باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي ونحوه بطرق تعمل على نشر أخبار كاذبة ومسيئة للأشخاص أو العوائل أو الوطن ليتم اجتثاث هؤلاء المجرمين الذين يثيرون الفتن ويفرقون شمل المجتمع البحريني.
ووجه الشكر، إلى رجال وزارة الداخلية لقيامهم بسرعة القبض على ناشري التغريدات المسيئة ومثيري الفتن، مطالباً بإنزال أشد العقاب على هذه المجموعة لجعلهم عبرة لمن تسول له نفسه أن يتجرأ على نشر الفتن بين الشعب المسالم والوطن الكريم.
وطالب الغانم مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي، عدم بث النعرات القبلية أوالطائفية بين أفراد المجتمع، واستخدام هذه التكنولوجيا ضمن الضوابط القانونية والأخلاقية، والابتعاد تماماً عن استخدامها في الحط من شأن الآخرين بالسب والقذف وإلصاق التهم جزافاً أو إثارة النعرات القبلية أو الطائفية، ومحاولة النيل من الأفراد والعائلات.
وطالب كافة الجهات الأمنية، الضرب بيد من حديد تجاه كل من تسول له نفسه المساس بوحدتنا الوطنية وبوطننا.
وقال الغانم إن رجال الداخلية أثبتوا أنهم أهل للدعم والثقة التي وضعها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى بهم، مضيفاً أن سرعة إلقاء القبض على الخارجين على القانون تؤكد سلامة موقف النواب في دعمهم وثقتهم لجهود وزارة الداخلية.
وأعرب عن أمله في إلقاء القبض على بقية المحكومين في هذه القضية وكذلك الهاربين في القضايا الأخرى، مؤكداً أن مجلس النواب سيظل داعما لكافة الجهود المخلصة والوطنية التي تبذلها الأجهزة الأمنية، داعياً إلى الالتفاف الوطني حول توجيهات جلالة الملك المفدى في هذا الشأن بما يحقق المصلحة الوطنية العليا.
وأكد الغانم أن، وسائل التواصل الاجتماعي منتديات جيدة وسريعة وفاعلة، ويجب بالتالي استخدامها بحصافة لنشر الوعي، والقيم الجميلة، والتركيز على ثقافتنا وعاداتنا الإسلامية السمحة وموروثاتنا الجميلة، أما إذا استخدمناها في غير هذه الغاية، فإننا سنظل نقبع في ظلام الجهل والتخلف.
ووجه الشكر، إلى رجال وزارة الداخلية لقيامهم بسرعة القبض على ناشري التغريدات المسيئة ومثيري الفتن، مطالباً بإنزال أشد العقاب على هذه المجموعة لجعلهم عبرة لمن تسول له نفسه أن يتجرأ على نشر الفتن بين الشعب المسالم والوطن الكريم.
وطالب الغانم مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي، عدم بث النعرات القبلية أوالطائفية بين أفراد المجتمع، واستخدام هذه التكنولوجيا ضمن الضوابط القانونية والأخلاقية، والابتعاد تماماً عن استخدامها في الحط من شأن الآخرين بالسب والقذف وإلصاق التهم جزافاً أو إثارة النعرات القبلية أو الطائفية، ومحاولة النيل من الأفراد والعائلات.
وطالب كافة الجهات الأمنية، الضرب بيد من حديد تجاه كل من تسول له نفسه المساس بوحدتنا الوطنية وبوطننا.
وقال الغانم إن رجال الداخلية أثبتوا أنهم أهل للدعم والثقة التي وضعها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى بهم، مضيفاً أن سرعة إلقاء القبض على الخارجين على القانون تؤكد سلامة موقف النواب في دعمهم وثقتهم لجهود وزارة الداخلية.
وأعرب عن أمله في إلقاء القبض على بقية المحكومين في هذه القضية وكذلك الهاربين في القضايا الأخرى، مؤكداً أن مجلس النواب سيظل داعما لكافة الجهود المخلصة والوطنية التي تبذلها الأجهزة الأمنية، داعياً إلى الالتفاف الوطني حول توجيهات جلالة الملك المفدى في هذا الشأن بما يحقق المصلحة الوطنية العليا.
وأكد الغانم أن، وسائل التواصل الاجتماعي منتديات جيدة وسريعة وفاعلة، ويجب بالتالي استخدامها بحصافة لنشر الوعي، والقيم الجميلة، والتركيز على ثقافتنا وعاداتنا الإسلامية السمحة وموروثاتنا الجميلة، أما إذا استخدمناها في غير هذه الغاية، فإننا سنظل نقبع في ظلام الجهل والتخلف.