فاز فريق مركز شباب سلماباد على فريق مركز شباب السنابس بهدف يتيم، خطفه نجم الفريق فاضل العصفور في الدقيقة 80 من عمر المباراة، التي أقيمت بين الفريقين على ستاد اتحاد الريف في الخامسة والربع مساء أمس الأول.
يأتي ذلك، ضمن منافسات المجموعة الثانية للجولة الثانية من مشوار دوري المراكز الشبابية لكرة القدم في نسخته الثانية والذي تنظمه وزارة شؤون الشباب والرياضة، انسجاماً مع رؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية الرامية إلى زيادة نسبة البرامج الموجهة إلى الشباب البحريني وتنفيذها بصورة مستمرة طوال العام وهو الأمر الذي يتوافق مع سياسات المجلس الأعلى للشباب والرياضة في إشراك الشباب في برامج متنوعة بمختلف المجالات واستراتيجية وزارة شؤون الشباب والرياضة برئاسة هشام بن محمد الجودر في تعظيم دور المراكز الشبابية والأندية الوطنية في احتضان الشباب. واستثمر لاعب سلماباد فاضل العصفور، حالة الارتباك عند مدافعي السنابس وكذلك خطأ المدافع في عدم قدرته على إبعاد الكرة خارج منطقة الجزاء، ليتلقى العصفور الكرة الهدية في مسافة قريبة جداً من المرمى ويرسلها قوية في الشباك. وشهدت المباراة أداء قوياً بين الفريقين وفي الوقت الذي شهدت إضاعة الكثير من الفرص المحققة أمام المرمى وخصوصاً عند لاعبي السنابس الذين لم يستثمروا العديد من الهجمات والكرات السهلة، وكان بإمكان السنابس إنهاء المباراة لصالحه لو نجحوا في استثمار شيئاً من الفرصة المتتابعة طيلة المباراة، أدار اللقاء الحكم عبدالرزاق علي وساعده عبدالسلام فواز وحسين محمد.
القرية ينتفض بثلاثية في مرمى كرباباد وفي ثاني لقاءات السبت، ضمن المجموعة الثانية التقى فريقا مركز شباب القرّية ومركز شباب كرباباد وانتهى اللقاء لمصلحة القرية بثلاثة أهداف مقابل هدفين. وحول القرية تأخره بهدفين دون مقابل في الشوط الأول إلى فوز مستحق في الشوط الثاني، سجل لكرباباد حسين الحداد (4) ومحمد رضي (12)، وانتفض القرّية وسجل ثلاثة أهداف عن طريق السيد أحمد جلال (48)، حسين أحمد (71) وصادق عبدالعزيز (87). وبدأ الشوط الأول، بسيطرة كرباباد وظهر فريق القرّية كالتائه بدون تنظيم وعانى من ضعف في التقدم للهجوم مقابل سيطرة كرباباد على منطقة الوسط معتمداً على الكرات الطويلة لاستغلال تواضع التمركز لدى دفاع القرية، ونوع كرباباد في اللعب باللجوء إلى الكرات القصيرة ببراعة، وبعد نصف ساعة بدأ القرية تعديل صفوفه لكنه أضاع أربع فرص سانحة للتسجيل. أما الشوط الثاني دانت فيه الأفضلية للقرّية بشكل مطلق ولافت وتألق فيه لاعب الوسط علي أحمد وصنع الهدف الثالث وأثر في أداء فريقه وتنقّل في جميع الجهات.
مباراتا الاثنين تختتم الإثنين، مباريات الجولة الثانية للمجموعة الثانية بمباراتين، تجمع الأولى مركز شباب أبوصيبع برصيد ثلاث نقاط مع فريق مركز شباب المحرق بدون رصيد في الساعة الخامسة وربع، فيما يجمع اللقاء الثاني مركز شباب الزلاق مع مركز شباب الهملة، ولاهما يمتلك ثلاث نقاط من الجولة الأولى. معتوق: أخطأنا في البداية وتداركنا في النهاية وقال لاعب خط وسط مركز شباب القرّية محسن معتوق، إن فريقه يستحق الفوز، مؤكداً أن الحسم تأخر، إذ كان على فريقه إنهاء الأمور من الشوط الأول. وأضاف معتوق: "أخطأنا في التعامل مع منافسنا ولعبنا بطريقة لا تتناسب مع كرباباد، ولكن بمجرد التفكير في احترام المنافسين حققنا الفوز مع بعض التبديلات في الشوط الثاني". وأرجع إضاعة الفرص السهلة أمام مرمى كرباباد إلى لقلة الثقة وقلة التدريبات وعدم توفر الملعب لإجراء الحصص التدريبية، لكننا في الشوط الثاني كنا الأفضل وهجماتنا الأخطر والأقرب للشباك، بينما وصل لاعبو كرباباد إلى مرمانا ثلاث مرات سجلوا منها هدفين. واعترف معتوق بأن فريق كرباباد أرهقهم في منتصف الملعب نتيجة تميز لاعبيه وتحكمهم بالكرة وقربهم من بعضهم وعدم إضاعة الكرات، منوهاً إلى أن التراجع إلى الخلف سمح لكرباباد بالتحكم في الشوط لنصف ساعة تقريباً. وأوضح معتوق أن حارس مرمى القرية محمد عباس تسلم أول كرة في الشوط الثاني بعد خمسة وعشرين دقيقة، وهو ما يدل على سيطرة فريقنا بشكل تام على اللعب.
حسين أحمد: لم نستغل السيطرة فخسرنا القاء قال لاعب خط وسط فريق مركز شباب كرباباد حسين أحمد، إن الخسارة من القرية تعود نقص اللياقة وقلة الخبرة وإقامة التدريبات على الملعب الصغير للمركز. وأضاف: "بعض التبديلات لم تخدم الفريق بالشكل الذي نريده، وكان من المفترض أن ننهي المباراة من الشوط الأول واستغلال الحالة الإيجابية لفريقنا، إلا أن التسرّع أثر علينا، بينما تعود كثرة فرص لاعبي القرية أمام المرمى إلى ضعف الضغط على حامل الكرة وإجادة لاعبي القرّية التمريرات بدقة". وبين أحمد أن خروج لاعب الوسط محمد باقر أثر على الفريق، مبيناً أنه كان صانع ألعاب متميز ويدعم خط الدفاع في حال ارتداد الكرة وتحركاته رائعة، لكن خروجه للإصابة أحدث ثغرة في منتصف الملعب في الوقت الذي كثف فيه لاعبو القرّية تواجدهم في هذه المنطقة المهمة. ونفى أحمد يأس لاعبي كرباباد بعد الخسارة الثانية وقال: "أمامنا خمس مباريات وسنواصل اللعب بنفس المنوال، وفريقنا تطوّر في مستواه، لدينا بعض الأهداف التي نسعة إلى تحقيقها من خلال اللعب في دورينا".
الهداف عبدالرضا.. نجم ساطع في سماء دورينا تابع نجم الكرة البارز حسن عبالرضا مشواره في دوري المراكز الشبابية للموسم الثاني على التوالي لاعبا في صفوف فريقه السابق سلماباد، وكعادته في كل مباراة ومنذ النسخة الماضية لا يعرف هذا اللاعب سوى الجدية والمثابرة داخل الملعب ومتى ما حل أو أينما نزل مشاركا إلى جانب زملائه في الفريق ومساهما معهم إلى حد كبير في ترجيح كفة الفريق في الفوز بالمباريات والمنافسة على لقب الدوري الذي ناله في النسخة الأولى بجدارة. وفي مباراة فريقه أمام السنابس، كان اللاعب حسن عبدالرضا كعادته ملفتا للأنظار بانطلاقاته السريعة وما يحدثه من خطورة على مرمى الفريق الخصم، فهذا اللاعب يتميز بالسرعة الفائقة وبالقدرة العالية في التحكم بالكرة وتشكيل الهجمات الخطرة جدا أمام المرمى، ويعد هذا اللاعب أحد نجوم دوري المراكز الشبابية بسبب ما يمتلكه من مهارة عالية وإمكانيات فنية كبيرة جداً.
كريمي من طينة الكبار حظي دوري المراكز الشبابية في نسخته الثانية بمشاركة اللاعب المتميز محمد عبدالكريم الشهير بلقب "كريمي" لاعباً في مركز خط الوسط المتأخر بفريق مركز شباب السنابس، الذي يحل ضيفاً جديداً على دورينا تحت قيادة مدربه القادم بقوة في عالم التدريب محمد عباس المحتفل مؤخراً بلقب الدوري مع فريقه لفئة الشباب بنادي الشباب. وفي سؤال للاعب محمد عبدالكريم عن سر تسميته بهذا الاسم قال: "كل الذين يعرفونني يطلقون علي اسم كريمي لوجد تشابه كبير في أدائي مع اللاعب الإيراني لاعب نادي الأهلي الإماراتي السابق علي كريمي". وعن تجاربه الكروية قال: "لعبت في الفريق الأول لكرة القدم بنادي الشباب بعد أن تدرجت من الفئات العمرية، كما لعبت في صفوف فريق نادي عالي، فريق الشاخورة، فريق جدحفص، فريق بني جمرة وفريق كرانه، كما لعبت في دورة ناصر بن حمد لفرق الفخار، الفخامة والوحدة، وحالياً ألعب في صفوف فريق نادي الشباب لكرة القدم داخل الصالات".
نجل شاكر عبدالجليل حارساً للمرمى وبدر خليفته شارك حسن شاكر حارساً لمرمى فريق السنابس، وحارس المرمى حسن هو نجل مهاجم منتخب البحرين سابقاً الشهير شاكر عبدالجليل، وفي سؤال إن كانت هناك أوامر أبوية للعب في مركز الحراسة قال شاكر: "إطلاقاً، أنا وبدافع شخصي أحببت هذا المركز، منذ صغري وحراسة المرمى تستهويني وأحاول أن أقدم كل ما لدي".
يأتي ذلك، ضمن منافسات المجموعة الثانية للجولة الثانية من مشوار دوري المراكز الشبابية لكرة القدم في نسخته الثانية والذي تنظمه وزارة شؤون الشباب والرياضة، انسجاماً مع رؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية الرامية إلى زيادة نسبة البرامج الموجهة إلى الشباب البحريني وتنفيذها بصورة مستمرة طوال العام وهو الأمر الذي يتوافق مع سياسات المجلس الأعلى للشباب والرياضة في إشراك الشباب في برامج متنوعة بمختلف المجالات واستراتيجية وزارة شؤون الشباب والرياضة برئاسة هشام بن محمد الجودر في تعظيم دور المراكز الشبابية والأندية الوطنية في احتضان الشباب. واستثمر لاعب سلماباد فاضل العصفور، حالة الارتباك عند مدافعي السنابس وكذلك خطأ المدافع في عدم قدرته على إبعاد الكرة خارج منطقة الجزاء، ليتلقى العصفور الكرة الهدية في مسافة قريبة جداً من المرمى ويرسلها قوية في الشباك. وشهدت المباراة أداء قوياً بين الفريقين وفي الوقت الذي شهدت إضاعة الكثير من الفرص المحققة أمام المرمى وخصوصاً عند لاعبي السنابس الذين لم يستثمروا العديد من الهجمات والكرات السهلة، وكان بإمكان السنابس إنهاء المباراة لصالحه لو نجحوا في استثمار شيئاً من الفرصة المتتابعة طيلة المباراة، أدار اللقاء الحكم عبدالرزاق علي وساعده عبدالسلام فواز وحسين محمد.
القرية ينتفض بثلاثية في مرمى كرباباد وفي ثاني لقاءات السبت، ضمن المجموعة الثانية التقى فريقا مركز شباب القرّية ومركز شباب كرباباد وانتهى اللقاء لمصلحة القرية بثلاثة أهداف مقابل هدفين. وحول القرية تأخره بهدفين دون مقابل في الشوط الأول إلى فوز مستحق في الشوط الثاني، سجل لكرباباد حسين الحداد (4) ومحمد رضي (12)، وانتفض القرّية وسجل ثلاثة أهداف عن طريق السيد أحمد جلال (48)، حسين أحمد (71) وصادق عبدالعزيز (87). وبدأ الشوط الأول، بسيطرة كرباباد وظهر فريق القرّية كالتائه بدون تنظيم وعانى من ضعف في التقدم للهجوم مقابل سيطرة كرباباد على منطقة الوسط معتمداً على الكرات الطويلة لاستغلال تواضع التمركز لدى دفاع القرية، ونوع كرباباد في اللعب باللجوء إلى الكرات القصيرة ببراعة، وبعد نصف ساعة بدأ القرية تعديل صفوفه لكنه أضاع أربع فرص سانحة للتسجيل. أما الشوط الثاني دانت فيه الأفضلية للقرّية بشكل مطلق ولافت وتألق فيه لاعب الوسط علي أحمد وصنع الهدف الثالث وأثر في أداء فريقه وتنقّل في جميع الجهات.
مباراتا الاثنين تختتم الإثنين، مباريات الجولة الثانية للمجموعة الثانية بمباراتين، تجمع الأولى مركز شباب أبوصيبع برصيد ثلاث نقاط مع فريق مركز شباب المحرق بدون رصيد في الساعة الخامسة وربع، فيما يجمع اللقاء الثاني مركز شباب الزلاق مع مركز شباب الهملة، ولاهما يمتلك ثلاث نقاط من الجولة الأولى. معتوق: أخطأنا في البداية وتداركنا في النهاية وقال لاعب خط وسط مركز شباب القرّية محسن معتوق، إن فريقه يستحق الفوز، مؤكداً أن الحسم تأخر، إذ كان على فريقه إنهاء الأمور من الشوط الأول. وأضاف معتوق: "أخطأنا في التعامل مع منافسنا ولعبنا بطريقة لا تتناسب مع كرباباد، ولكن بمجرد التفكير في احترام المنافسين حققنا الفوز مع بعض التبديلات في الشوط الثاني". وأرجع إضاعة الفرص السهلة أمام مرمى كرباباد إلى لقلة الثقة وقلة التدريبات وعدم توفر الملعب لإجراء الحصص التدريبية، لكننا في الشوط الثاني كنا الأفضل وهجماتنا الأخطر والأقرب للشباك، بينما وصل لاعبو كرباباد إلى مرمانا ثلاث مرات سجلوا منها هدفين. واعترف معتوق بأن فريق كرباباد أرهقهم في منتصف الملعب نتيجة تميز لاعبيه وتحكمهم بالكرة وقربهم من بعضهم وعدم إضاعة الكرات، منوهاً إلى أن التراجع إلى الخلف سمح لكرباباد بالتحكم في الشوط لنصف ساعة تقريباً. وأوضح معتوق أن حارس مرمى القرية محمد عباس تسلم أول كرة في الشوط الثاني بعد خمسة وعشرين دقيقة، وهو ما يدل على سيطرة فريقنا بشكل تام على اللعب.
حسين أحمد: لم نستغل السيطرة فخسرنا القاء قال لاعب خط وسط فريق مركز شباب كرباباد حسين أحمد، إن الخسارة من القرية تعود نقص اللياقة وقلة الخبرة وإقامة التدريبات على الملعب الصغير للمركز. وأضاف: "بعض التبديلات لم تخدم الفريق بالشكل الذي نريده، وكان من المفترض أن ننهي المباراة من الشوط الأول واستغلال الحالة الإيجابية لفريقنا، إلا أن التسرّع أثر علينا، بينما تعود كثرة فرص لاعبي القرية أمام المرمى إلى ضعف الضغط على حامل الكرة وإجادة لاعبي القرّية التمريرات بدقة". وبين أحمد أن خروج لاعب الوسط محمد باقر أثر على الفريق، مبيناً أنه كان صانع ألعاب متميز ويدعم خط الدفاع في حال ارتداد الكرة وتحركاته رائعة، لكن خروجه للإصابة أحدث ثغرة في منتصف الملعب في الوقت الذي كثف فيه لاعبو القرّية تواجدهم في هذه المنطقة المهمة. ونفى أحمد يأس لاعبي كرباباد بعد الخسارة الثانية وقال: "أمامنا خمس مباريات وسنواصل اللعب بنفس المنوال، وفريقنا تطوّر في مستواه، لدينا بعض الأهداف التي نسعة إلى تحقيقها من خلال اللعب في دورينا".
الهداف عبدالرضا.. نجم ساطع في سماء دورينا تابع نجم الكرة البارز حسن عبالرضا مشواره في دوري المراكز الشبابية للموسم الثاني على التوالي لاعبا في صفوف فريقه السابق سلماباد، وكعادته في كل مباراة ومنذ النسخة الماضية لا يعرف هذا اللاعب سوى الجدية والمثابرة داخل الملعب ومتى ما حل أو أينما نزل مشاركا إلى جانب زملائه في الفريق ومساهما معهم إلى حد كبير في ترجيح كفة الفريق في الفوز بالمباريات والمنافسة على لقب الدوري الذي ناله في النسخة الأولى بجدارة. وفي مباراة فريقه أمام السنابس، كان اللاعب حسن عبدالرضا كعادته ملفتا للأنظار بانطلاقاته السريعة وما يحدثه من خطورة على مرمى الفريق الخصم، فهذا اللاعب يتميز بالسرعة الفائقة وبالقدرة العالية في التحكم بالكرة وتشكيل الهجمات الخطرة جدا أمام المرمى، ويعد هذا اللاعب أحد نجوم دوري المراكز الشبابية بسبب ما يمتلكه من مهارة عالية وإمكانيات فنية كبيرة جداً.
كريمي من طينة الكبار حظي دوري المراكز الشبابية في نسخته الثانية بمشاركة اللاعب المتميز محمد عبدالكريم الشهير بلقب "كريمي" لاعباً في مركز خط الوسط المتأخر بفريق مركز شباب السنابس، الذي يحل ضيفاً جديداً على دورينا تحت قيادة مدربه القادم بقوة في عالم التدريب محمد عباس المحتفل مؤخراً بلقب الدوري مع فريقه لفئة الشباب بنادي الشباب. وفي سؤال للاعب محمد عبدالكريم عن سر تسميته بهذا الاسم قال: "كل الذين يعرفونني يطلقون علي اسم كريمي لوجد تشابه كبير في أدائي مع اللاعب الإيراني لاعب نادي الأهلي الإماراتي السابق علي كريمي". وعن تجاربه الكروية قال: "لعبت في الفريق الأول لكرة القدم بنادي الشباب بعد أن تدرجت من الفئات العمرية، كما لعبت في صفوف فريق نادي عالي، فريق الشاخورة، فريق جدحفص، فريق بني جمرة وفريق كرانه، كما لعبت في دورة ناصر بن حمد لفرق الفخار، الفخامة والوحدة، وحالياً ألعب في صفوف فريق نادي الشباب لكرة القدم داخل الصالات".
نجل شاكر عبدالجليل حارساً للمرمى وبدر خليفته شارك حسن شاكر حارساً لمرمى فريق السنابس، وحارس المرمى حسن هو نجل مهاجم منتخب البحرين سابقاً الشهير شاكر عبدالجليل، وفي سؤال إن كانت هناك أوامر أبوية للعب في مركز الحراسة قال شاكر: "إطلاقاً، أنا وبدافع شخصي أحببت هذا المركز، منذ صغري وحراسة المرمى تستهويني وأحاول أن أقدم كل ما لدي".