مريم بوجيري
أكد رئيس مجلس أمناء مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة الشيخ د. عبدالله بن أحمد آل خليفة، أن أحد أهداف الكتاب الذي أصدره المركز حول العدوان القطري على الديبل في 1986 هو التوثيق للحادثه ورفع التوعية بالمجتمع البحريني حول العدوان القطري على سيادة البحرين.
ونوه لـ"الوطن"، بأهمية ذلك التوثيق بحيث ينشر الوعي لدى الجيل الجديد من الشباب الذين لم يشهدوا تلك الحقبة التاريخية أو يسمعوا بها إضافة إلى انعدام وجود أي خلفية عنها، مما يتوجب التوعيه بأهمية تلك المرحلة الهامة في تاريخ البحرين المعاصر والتي أثرت على ترسيم الحدود البحرية بين الدولتين لاحقاً بعد الإعتداء.
وعن إمكانية تضمينه في المناهج التاريخية بمدارس المملكة، أكد الشيخ د.عبدالله بن أحمد آل خليفة أن كل مواطن بحريني لابد أن يكون مطلعاً على ذلك الحدث، باعتباره جزء من حاضر وتاريخ البحرين حيث يشرح الكتاب تلك الحقبة التاريخية ويثير تساؤلات كثيرة حوله.
وعبر عن امله، أن ينال الإصدار الصدى الذي يستحقه من ضمن سلسلة لعدة اصدارات يقوم المركز على إعدادها لتوثيق أحداث تاريخية هامة بتاريخ البحرين المعاصر لتوعية المجتمع البحريني بأهمية ذلك الحدث وتداعياته.
أكد رئيس مجلس أمناء مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة الشيخ د. عبدالله بن أحمد آل خليفة، أن أحد أهداف الكتاب الذي أصدره المركز حول العدوان القطري على الديبل في 1986 هو التوثيق للحادثه ورفع التوعية بالمجتمع البحريني حول العدوان القطري على سيادة البحرين.
ونوه لـ"الوطن"، بأهمية ذلك التوثيق بحيث ينشر الوعي لدى الجيل الجديد من الشباب الذين لم يشهدوا تلك الحقبة التاريخية أو يسمعوا بها إضافة إلى انعدام وجود أي خلفية عنها، مما يتوجب التوعيه بأهمية تلك المرحلة الهامة في تاريخ البحرين المعاصر والتي أثرت على ترسيم الحدود البحرية بين الدولتين لاحقاً بعد الإعتداء.
وعن إمكانية تضمينه في المناهج التاريخية بمدارس المملكة، أكد الشيخ د.عبدالله بن أحمد آل خليفة أن كل مواطن بحريني لابد أن يكون مطلعاً على ذلك الحدث، باعتباره جزء من حاضر وتاريخ البحرين حيث يشرح الكتاب تلك الحقبة التاريخية ويثير تساؤلات كثيرة حوله.
وعبر عن امله، أن ينال الإصدار الصدى الذي يستحقه من ضمن سلسلة لعدة اصدارات يقوم المركز على إعدادها لتوثيق أحداث تاريخية هامة بتاريخ البحرين المعاصر لتوعية المجتمع البحريني بأهمية ذلك الحدث وتداعياته.