تلقى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة من زايد بن راشد الزياني وزير الصناعة والتجارة والسياحة، وذلك بمناسبة اكتشاف أكبر حقل نفط في تاريخ مملكة البحرين هذا نصها:-
سيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء رئيس اللجنة العليا للثروات الطبيعية والأمن الاقتصادي..
سيدي صاحب السمو الملكي
يشرفني أن أرفع لسموكم الكريم بالغ التهاني والتبريكات بمناسبة التوصل إلى أكبر اكتشاف في تاريخ مملكة البحرين المتمثل في المورد الكبير من النفط الصخري الخفيف الذي تقدر كمياته بأضعاف حقل البحرين بالإضافة إلى اكتشاف كميات كبيرة من الغاز العميق، والذي جاء بتوجيه حكيم من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لإعطاء الأولوية القصوى لعمليات استكشاف النفط لزيادة موارد البحرين وفق المسيرة التنموية الشاملة التي اختطها جلالته لتطوير مملكتنا العزيزة.
فهذا الاكتشاف الذي نشهده اليوم في ظل العهد الزاهر والمشرق لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، والذي يعد أول اكتشاف منذ عام 1932، عندما تم تدشين أول بئر للنفط في البحرين، خلال عهد المغفور له صاحب العظمة الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة، يسجل امتداداً لمسيرة الخير والبناء التي تميزت بتوظيف موارد النفط لصالح التنمية والتطوير وبناء الإنسان في مملكتنا الغالية، الأمر الذي وضع البلاد اليوم في مصاف الدول المتقدمة عبر الخطط التنموية والاستراتيجيات الطموحة التي عززت القدرات لمملكة البحرين التنافسية وأهلها بكل جدارة لموصلة تنفيذ مشاريع ومبادرات التنمية، وكذلك الوفاء بالتزاماتها مع الدول الشقيقة والأسواق المالية العالمية.
وفقكم الله سيدي لكل ما من شأنه تحقيق الرفعة والعزة للبحرين وشعبها العزيز.
كما أسال المولى عز وجل أن يحفظ سموكم، وأن يمدكم بالصحة وطول العمر ويبقيكم ذخراً وسنداً لبلدكم وشعبكم العزيز.
سيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء رئيس اللجنة العليا للثروات الطبيعية والأمن الاقتصادي..
سيدي صاحب السمو الملكي
يشرفني أن أرفع لسموكم الكريم بالغ التهاني والتبريكات بمناسبة التوصل إلى أكبر اكتشاف في تاريخ مملكة البحرين المتمثل في المورد الكبير من النفط الصخري الخفيف الذي تقدر كمياته بأضعاف حقل البحرين بالإضافة إلى اكتشاف كميات كبيرة من الغاز العميق، والذي جاء بتوجيه حكيم من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لإعطاء الأولوية القصوى لعمليات استكشاف النفط لزيادة موارد البحرين وفق المسيرة التنموية الشاملة التي اختطها جلالته لتطوير مملكتنا العزيزة.
فهذا الاكتشاف الذي نشهده اليوم في ظل العهد الزاهر والمشرق لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، والذي يعد أول اكتشاف منذ عام 1932، عندما تم تدشين أول بئر للنفط في البحرين، خلال عهد المغفور له صاحب العظمة الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة، يسجل امتداداً لمسيرة الخير والبناء التي تميزت بتوظيف موارد النفط لصالح التنمية والتطوير وبناء الإنسان في مملكتنا الغالية، الأمر الذي وضع البلاد اليوم في مصاف الدول المتقدمة عبر الخطط التنموية والاستراتيجيات الطموحة التي عززت القدرات لمملكة البحرين التنافسية وأهلها بكل جدارة لموصلة تنفيذ مشاريع ومبادرات التنمية، وكذلك الوفاء بالتزاماتها مع الدول الشقيقة والأسواق المالية العالمية.
وفقكم الله سيدي لكل ما من شأنه تحقيق الرفعة والعزة للبحرين وشعبها العزيز.
كما أسال المولى عز وجل أن يحفظ سموكم، وأن يمدكم بالصحة وطول العمر ويبقيكم ذخراً وسنداً لبلدكم وشعبكم العزيز.