دبي - (العربية نت): اطلع ولي العهد السعودي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، على التقنيات المتقدمة في قطاعات الطيران والدفاع الجوي وتقنيات الصواريخ واتصالات الأقمار الصناعية في شركة "لوكهيد مارتن".
جاء ذلك خلال زيارته لمقر الشركة في وادي السليكون بمدينة سان فرانسيسكو الأمريكية حيث كان في استقبال ولي العهد السعودي، رئيس الشركة ومديرها التنفيذي مارلين هيوستن وفريق الإدارة العليا في الشركة.
وأُطلع الأمير محمد بن سلمان على منظومة الدفاع الجوي "ثاد THAAD"، عالية التقنية والتي تتفاوض السعودية على شرائها و وتوطين تقنياتها.
وتضمّن العرض خطط الشركة لإقامة مركز أبحاث وتطوير في المملكة بالتعاون مع جامعة كاوست. كما تم عرض نظام القيادة والسيطرة والاتصالات الذي سيتم نقل تقنياته وتوطينه بالكامل في السعودية.
وشاهد ولي العهد السعودي الأقمار الصناعية العالية الكفاءة والمبتكرة التي يجري بناؤها لمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية وعربسات وهي الأولى من نوعها والأكثر دقة وكفاءة حيث يبلغ وزن القمر ستة أطنان ويتميز باستخدامه تقنية الألواح الشمسية المرنة التي توفر طاقة أعلى ووزن أقل بنسبه 30% و يمتلك تقنية القفز الترددي المقاوم للتشويش، الأمر الذي سيعزز من قدرات المملكة في التقنيات الفضائية، كما التقى بالمهندسين السعوديين الشباب الذين عملوا جنباً إلى جنب مع مهندسي لوكهيد مارتن لنقل وتوطين تقنية بناء وتصنيع الأقمار الصناعية وإجراء الاختبارات الوظيفية والبيئية، والجهود المبذولة لبناء صناعة فضائية مستقبلية في المملكة العربية السعودية وزيادة الفرص الاقتصادية وخلق فرص العمل في جميع أنحاء المملكة، وسيوفر القمر السعودي للاتصالات الأول قدرات عالية ومتقدمة للنطاق العريض "Ka-Band"، بما يؤمن للقطاعات العسكرية والأمنية والمدنية شبكة فضائية للاتصالات المرئية والإنترنت والهاتف والاتصالات الآمنة، تشمل منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وأوروبا، ومن المقرر تسليم هذه الأقمار في نهاية هذا العام.
واجتمع ولي العهد السعودي بهيوستن وناقش خطط الشركة لتوطين الصناعات الدفاعية ونقل التقنية إلى السعودية، حيث أكدت هيوستن دعمها لتحقيق طموحات ورؤية المملكة لتوطين الصناعات الدفاعية والتزام لوكهيد مارتن لتحقيق ذلك.
وفي ختام الزيارة وقع ولي العهد السعودي على القطعة الأخيرة التي ستركب على القمر السعودي للاتصالات الأول قبل إطلاقه ليحلق في الفضاء بعبارة فوق هام السحب.
ورافق ولي العهد السعودي خلال الزيارة، الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية وأعضاء من الوفد الرسمي المرافق لولي العهد السعودي.
جاء ذلك خلال زيارته لمقر الشركة في وادي السليكون بمدينة سان فرانسيسكو الأمريكية حيث كان في استقبال ولي العهد السعودي، رئيس الشركة ومديرها التنفيذي مارلين هيوستن وفريق الإدارة العليا في الشركة.
وأُطلع الأمير محمد بن سلمان على منظومة الدفاع الجوي "ثاد THAAD"، عالية التقنية والتي تتفاوض السعودية على شرائها و وتوطين تقنياتها.
وتضمّن العرض خطط الشركة لإقامة مركز أبحاث وتطوير في المملكة بالتعاون مع جامعة كاوست. كما تم عرض نظام القيادة والسيطرة والاتصالات الذي سيتم نقل تقنياته وتوطينه بالكامل في السعودية.
وشاهد ولي العهد السعودي الأقمار الصناعية العالية الكفاءة والمبتكرة التي يجري بناؤها لمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية وعربسات وهي الأولى من نوعها والأكثر دقة وكفاءة حيث يبلغ وزن القمر ستة أطنان ويتميز باستخدامه تقنية الألواح الشمسية المرنة التي توفر طاقة أعلى ووزن أقل بنسبه 30% و يمتلك تقنية القفز الترددي المقاوم للتشويش، الأمر الذي سيعزز من قدرات المملكة في التقنيات الفضائية، كما التقى بالمهندسين السعوديين الشباب الذين عملوا جنباً إلى جنب مع مهندسي لوكهيد مارتن لنقل وتوطين تقنية بناء وتصنيع الأقمار الصناعية وإجراء الاختبارات الوظيفية والبيئية، والجهود المبذولة لبناء صناعة فضائية مستقبلية في المملكة العربية السعودية وزيادة الفرص الاقتصادية وخلق فرص العمل في جميع أنحاء المملكة، وسيوفر القمر السعودي للاتصالات الأول قدرات عالية ومتقدمة للنطاق العريض "Ka-Band"، بما يؤمن للقطاعات العسكرية والأمنية والمدنية شبكة فضائية للاتصالات المرئية والإنترنت والهاتف والاتصالات الآمنة، تشمل منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وأوروبا، ومن المقرر تسليم هذه الأقمار في نهاية هذا العام.
واجتمع ولي العهد السعودي بهيوستن وناقش خطط الشركة لتوطين الصناعات الدفاعية ونقل التقنية إلى السعودية، حيث أكدت هيوستن دعمها لتحقيق طموحات ورؤية المملكة لتوطين الصناعات الدفاعية والتزام لوكهيد مارتن لتحقيق ذلك.
وفي ختام الزيارة وقع ولي العهد السعودي على القطعة الأخيرة التي ستركب على القمر السعودي للاتصالات الأول قبل إطلاقه ليحلق في الفضاء بعبارة فوق هام السحب.
ورافق ولي العهد السعودي خلال الزيارة، الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية وأعضاء من الوفد الرسمي المرافق لولي العهد السعودي.