مروة أشكناني
أقام حساب بحرين أنالسز حملة تشجيعية تحث ربات البيوت على الزراعة في المنزل ولاقت هذه الحملة صدى واسعاً، في جميع أنحاء المملكة وتنوعت الصور لنتاج سيدات بحرينيات ومنهن أم بدر، التي تسكن في قرية المرخ حيث تفاعلت مع الحملة بزراعة الجوافة والجيكو والمشموم والجرجير والطماطم والنعناع والفراولة والبامية والبطيخ والخيار والريحان في حديقة منزلها في مساحة صغيرة.
أم غفران من الهملة زرعت البطيخ والتين والخيار والتوت وتمنت أم غفران أن تكون لديها مساحة أكبر لتشغلها بالزراعة وتحويل المكان لحديقة في منزلها.
أما المواطن عبدالحميد عبدالغفار فقد حوّل مساحة قريبة من منزله إلى جنة خضراء لتكون مثل الماء السبيل لكن بصورة خضار سبيل ليستمتع بها سكان قريته.
والمواطنة مريم من جدحفص شاركت الحساب بصور لمجموعة من الخضار التي زرعتها في وقت لاحق لكونها امرأة لا تعمل وتحب أن تقضي معظم وقتها في المنزل وكان ما زرعته عبارة عن نعناع وتوت وطماطم.
وشجع حساب بحرين أنالسز على الزارعة في المنازل والاستفادة من المساحات الإضافية في المنزل عن طريق زراعتها.
أقام حساب بحرين أنالسز حملة تشجيعية تحث ربات البيوت على الزراعة في المنزل ولاقت هذه الحملة صدى واسعاً، في جميع أنحاء المملكة وتنوعت الصور لنتاج سيدات بحرينيات ومنهن أم بدر، التي تسكن في قرية المرخ حيث تفاعلت مع الحملة بزراعة الجوافة والجيكو والمشموم والجرجير والطماطم والنعناع والفراولة والبامية والبطيخ والخيار والريحان في حديقة منزلها في مساحة صغيرة.
أم غفران من الهملة زرعت البطيخ والتين والخيار والتوت وتمنت أم غفران أن تكون لديها مساحة أكبر لتشغلها بالزراعة وتحويل المكان لحديقة في منزلها.
أما المواطن عبدالحميد عبدالغفار فقد حوّل مساحة قريبة من منزله إلى جنة خضراء لتكون مثل الماء السبيل لكن بصورة خضار سبيل ليستمتع بها سكان قريته.
والمواطنة مريم من جدحفص شاركت الحساب بصور لمجموعة من الخضار التي زرعتها في وقت لاحق لكونها امرأة لا تعمل وتحب أن تقضي معظم وقتها في المنزل وكان ما زرعته عبارة عن نعناع وتوت وطماطم.
وشجع حساب بحرين أنالسز على الزارعة في المنازل والاستفادة من المساحات الإضافية في المنزل عن طريق زراعتها.