يغادر وفد نيابي برئاسة رئيس مجلس النواب أحمد الملا، في زيارة رسمية للعاصمة العمانية مسقط، بدعوة من رئيس مجلس الشورى العماني الشيخ خالد بن هلال المعولي، بهدف تعزيز العلاقة بين البلدين الشقيقين لاسيما في الشأن البرلماني، وسبل التعاون وتنسيق المواقف وتطابق وجهات النظر بين المجلسين ودعم العلاقات الثنائية في مختلف المجالات .
وأشاد رئيس مجلس النواب بعمق العلاقات التاريخية العميقة بين البلدين والشعبين الشقيقين في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وأخيه جلالة السلطان قابوس بن سعيد، سلطان سلطنة عمان الشقيقة.
وتتضمن الزيارة، عقد جلسة مباحثات مع كبار المسؤولين العمانيين حول علاقات التعاون الثنائي بين البلدين لاسيما في المجال البرلماني، وبحث سبل تطوير العلاقات بين مجلس النواب ومجلس الشورى العماني بما يخدم المصالح المشتركة بين البلدين، بالإضافة إلى تقريب وجهات النظر تجاه مختلف القضايا المطروحة على الساحة، بما يحقق مصالح شعبي البلدين الشقيقين ودول مجلس التعاون الخليجي.
وأكد رئيس مجلس النواب على استثمارية عقد اللقاءات الدورية للمجالس التشريعية الخليجية في إطار منظومة مجلس التعاون الخليجي، مشيرا إلى أن القواسم المشتركة الكثيرة بين الأشقاء في دول المجلس توفر أرضية مناسبة لتحقيق هذه التطلعات وتتيح فرصا كبيرة لتنسيق المواقف وتعميق التعاون نحو التكامل الخليجي.
وأشار إلى تبادل القوانين والدراسات التي يجريها المجلسان للاسترشاد بها خلال مناقشاتهما للقوانين، وفتح مجالات أوسع من خلال تبادل الزيارات والخبرات والاستفادة من تجارب بعضهما بعضا في مجال العمل البرلماني.
وأشاد رئيس مجلس النواب بعمق العلاقات التاريخية العميقة بين البلدين والشعبين الشقيقين في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وأخيه جلالة السلطان قابوس بن سعيد، سلطان سلطنة عمان الشقيقة.
وتتضمن الزيارة، عقد جلسة مباحثات مع كبار المسؤولين العمانيين حول علاقات التعاون الثنائي بين البلدين لاسيما في المجال البرلماني، وبحث سبل تطوير العلاقات بين مجلس النواب ومجلس الشورى العماني بما يخدم المصالح المشتركة بين البلدين، بالإضافة إلى تقريب وجهات النظر تجاه مختلف القضايا المطروحة على الساحة، بما يحقق مصالح شعبي البلدين الشقيقين ودول مجلس التعاون الخليجي.
وأكد رئيس مجلس النواب على استثمارية عقد اللقاءات الدورية للمجالس التشريعية الخليجية في إطار منظومة مجلس التعاون الخليجي، مشيرا إلى أن القواسم المشتركة الكثيرة بين الأشقاء في دول المجلس توفر أرضية مناسبة لتحقيق هذه التطلعات وتتيح فرصا كبيرة لتنسيق المواقف وتعميق التعاون نحو التكامل الخليجي.
وأشار إلى تبادل القوانين والدراسات التي يجريها المجلسان للاسترشاد بها خلال مناقشاتهما للقوانين، وفتح مجالات أوسع من خلال تبادل الزيارات والخبرات والاستفادة من تجارب بعضهما بعضا في مجال العمل البرلماني.