واصلت شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات "جيبك"، تحقيق معدلات الإنتاج القياسيّة، إذ بلغت ما مجموعه 391,343 طن متري من الأمونيا واليوريا والميثانول مجتمعه، خلال الربع الأول من العام االجاري، علماً بأنه لم يتم تسجيل وقوع أيّ حوادث مضيعة للوقت خلال هذه الفترة.
وأعرب رئيس الشركة د.عبدالرحمن جواهري عن سروره بهذا الإنجاز الذي حققته الشركة التي اعتادت على تحقيق الإنجازات والأرقام القياسيّة، مستذكراً في هذا الصدد الإهتمام والرعايّة الكبيرة والمتابعّة المستمرة للقيادّة الرشيدّة التي تنظر بكل فخر إلى الشركة كأحد أهم الكيانات الصناعية الرافدّة للإقتصاد الوطني.
وأضاف أن من أهم نجاح الشركة في تحقيق مثل هذه الأرقام هو نهجها القائم على استمرارية التحديث والتطوير سواء للعمليات التشغيلية أو أجهزة المصانع ومعداتها، وكذلك التزامها الكامل بتنفيذ إجراءات الصيانة الدورية في مواعيدها المحددة، وحرصها على تنمية وتطوير عناصرها البشرية عبر إستقطاب أحدث برامج التدريب المتاحة وإشراكهم في الدورات والمؤتمرات والمعارض وورش العمل سعياً لتطوير مهنيتهم ورفع كفاءتهم على اختلاف مواقع أعمالهم.
وأشار جواهري، إلى قدرة الشركة على مواكبة الطموحات والتفوّق في صناعة تعج بالكثير من التحديات والمنافسة على جميع المستويات، مؤكداً بأن مثل هذه الأرقام القياسية إنما تحققت نتيجة الاستراتيجية المرنة التي وضعها مجلس إدارة الشركة برئاسة د.أحمد الشريان، حيث تتميّز هذه الاستراتيجية بمراعاتها لكافّة الظروف والمتغيرات المتسارعة التي تشهدها هذه الصناعة الحيوية.
ونوّه بالمهنية العالية التي يتحلى بها أعضاء الإدارة التنفيذية وجميع العاملين بالشركة حيث يتعاون الجميع معاً بروح الأسرة الواحدة من أجل تطبيق تلك الاستراتيجية بنجاح قاد إلى تجاوز الأرقام المخطط لها بفضل ما يتمتع به فريق العمل بالشركة من كفاءة وخبرة إكتسبوها خلال سنوات عملهم بالشركة.
كما أثنى على دور نقابة عمال الشركة في التعاون البناء بينها وبين الإدارة التنفيذية والعمال والأسلوب الراقي الذي تتبعه في تطبيق مبادئ العمل النقابي ليس في الشركة فحسب، بل على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي.
وأضاف جواهري، أن جميع تلك العناصر مجتمعة أسهمت في تحقيق مصانع الشركة لهذا المعدل المتميّز، موضحاً بأن متوسط الإنتاج اليومي للربع الأول من هذا العام والذي بلغ 4,430 طن متري من منتجات الشركة من الأمونيا واليوريا والميثانول مجتمعه، إنما يترجم الجهود الجبارة المبذولة من قبل الموظفين ويؤكد من جديد جدارتهم بالثقة العالية التي يمنحهم إياها مجلس الإدارة.
ولفت جواهري إلى أن الشركة ستواصل تحقيق المزيد من الأرقام القياسية على كافة أصعدة العمل فيها مع الالتزام بالتطبيق الصارم لأعلى المعايير الدولية المعتمدة في السلامة والصحة المهنية والجودة والمراعاة التامة لعناصر البيئة ومكوناتها.
وبالنسبة لصادرات الشركة، أوضح جواهري أن الشركة تمكنت من تصدير جميع منتجاتها المخصصة للتصدير من الأمونيا واليوريا والميثانول منذ بداية العام وحتى نهاية الربع الاول والتي بلغت في المجمل 334,785 الف طن متري.
واستحوذت تايلند على أكبر حصة من إجمالي صادرات الشركة بنسبة 27% مؤكداً أهميّة هذه السوق الإستراتيجية بالنسبة لجميع المنتجين، ويليها جمهورية الصين وبنسبة بلغت21% علماً بأنه قد تم تحميل الصادرات إلى وجهاتها النهائية على متن 19 سفينة.
وذكر جواهري أن جميع منتجات مصانع الشركة تخضع للأنظمة العالمية المتعلقة بالجودّة و المحافظة على البيئة والصحة والسلامة المهنية والرعاية المسئولة وأن الشركة قد حصلت في هذا الإطار على أرفع الأوسمة والجوائز مما يدل على تميزها وجودة منتجاتها وسلامة أنظمتها الإدارية والتشغيلية.
وفيما يتعلق بالعناصر البشرية، أظهرت الشركة إهتماماً كبيراً بتنمية وتطوير كوادرها البشرية البحرينية العاملة لديها وذلك من خلال توفير الدورات التخصصية في الداخل والخارج وإقامة ورش العمل المتعلقة بجميع جوانب صناعة البتروكيماويات، وإشراك الموظفين في المنتديات والتجمعات التي تقيمها الجهات الأخرى ذات العلاقة.
وأعرب رئيس الشركة د.عبدالرحمن جواهري عن سروره بهذا الإنجاز الذي حققته الشركة التي اعتادت على تحقيق الإنجازات والأرقام القياسيّة، مستذكراً في هذا الصدد الإهتمام والرعايّة الكبيرة والمتابعّة المستمرة للقيادّة الرشيدّة التي تنظر بكل فخر إلى الشركة كأحد أهم الكيانات الصناعية الرافدّة للإقتصاد الوطني.
وأضاف أن من أهم نجاح الشركة في تحقيق مثل هذه الأرقام هو نهجها القائم على استمرارية التحديث والتطوير سواء للعمليات التشغيلية أو أجهزة المصانع ومعداتها، وكذلك التزامها الكامل بتنفيذ إجراءات الصيانة الدورية في مواعيدها المحددة، وحرصها على تنمية وتطوير عناصرها البشرية عبر إستقطاب أحدث برامج التدريب المتاحة وإشراكهم في الدورات والمؤتمرات والمعارض وورش العمل سعياً لتطوير مهنيتهم ورفع كفاءتهم على اختلاف مواقع أعمالهم.
وأشار جواهري، إلى قدرة الشركة على مواكبة الطموحات والتفوّق في صناعة تعج بالكثير من التحديات والمنافسة على جميع المستويات، مؤكداً بأن مثل هذه الأرقام القياسية إنما تحققت نتيجة الاستراتيجية المرنة التي وضعها مجلس إدارة الشركة برئاسة د.أحمد الشريان، حيث تتميّز هذه الاستراتيجية بمراعاتها لكافّة الظروف والمتغيرات المتسارعة التي تشهدها هذه الصناعة الحيوية.
ونوّه بالمهنية العالية التي يتحلى بها أعضاء الإدارة التنفيذية وجميع العاملين بالشركة حيث يتعاون الجميع معاً بروح الأسرة الواحدة من أجل تطبيق تلك الاستراتيجية بنجاح قاد إلى تجاوز الأرقام المخطط لها بفضل ما يتمتع به فريق العمل بالشركة من كفاءة وخبرة إكتسبوها خلال سنوات عملهم بالشركة.
كما أثنى على دور نقابة عمال الشركة في التعاون البناء بينها وبين الإدارة التنفيذية والعمال والأسلوب الراقي الذي تتبعه في تطبيق مبادئ العمل النقابي ليس في الشركة فحسب، بل على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي.
وأضاف جواهري، أن جميع تلك العناصر مجتمعة أسهمت في تحقيق مصانع الشركة لهذا المعدل المتميّز، موضحاً بأن متوسط الإنتاج اليومي للربع الأول من هذا العام والذي بلغ 4,430 طن متري من منتجات الشركة من الأمونيا واليوريا والميثانول مجتمعه، إنما يترجم الجهود الجبارة المبذولة من قبل الموظفين ويؤكد من جديد جدارتهم بالثقة العالية التي يمنحهم إياها مجلس الإدارة.
ولفت جواهري إلى أن الشركة ستواصل تحقيق المزيد من الأرقام القياسية على كافة أصعدة العمل فيها مع الالتزام بالتطبيق الصارم لأعلى المعايير الدولية المعتمدة في السلامة والصحة المهنية والجودة والمراعاة التامة لعناصر البيئة ومكوناتها.
وبالنسبة لصادرات الشركة، أوضح جواهري أن الشركة تمكنت من تصدير جميع منتجاتها المخصصة للتصدير من الأمونيا واليوريا والميثانول منذ بداية العام وحتى نهاية الربع الاول والتي بلغت في المجمل 334,785 الف طن متري.
واستحوذت تايلند على أكبر حصة من إجمالي صادرات الشركة بنسبة 27% مؤكداً أهميّة هذه السوق الإستراتيجية بالنسبة لجميع المنتجين، ويليها جمهورية الصين وبنسبة بلغت21% علماً بأنه قد تم تحميل الصادرات إلى وجهاتها النهائية على متن 19 سفينة.
وذكر جواهري أن جميع منتجات مصانع الشركة تخضع للأنظمة العالمية المتعلقة بالجودّة و المحافظة على البيئة والصحة والسلامة المهنية والرعاية المسئولة وأن الشركة قد حصلت في هذا الإطار على أرفع الأوسمة والجوائز مما يدل على تميزها وجودة منتجاتها وسلامة أنظمتها الإدارية والتشغيلية.
وفيما يتعلق بالعناصر البشرية، أظهرت الشركة إهتماماً كبيراً بتنمية وتطوير كوادرها البشرية البحرينية العاملة لديها وذلك من خلال توفير الدورات التخصصية في الداخل والخارج وإقامة ورش العمل المتعلقة بجميع جوانب صناعة البتروكيماويات، وإشراك الموظفين في المنتديات والتجمعات التي تقيمها الجهات الأخرى ذات العلاقة.