أكدت وزارة الصحة أنها تعمل بحرص واهتمام على مراقبة الوضع الصحي في مملكة البحرين بالنسبة لمرض الجرب من خلال البلاغات التي تصل إلى مجموعة الأمراض المعدية بإدارة الصحة العامة من جميع المؤسسات الصحية أو المدارس بالتعاون مع المعنيين بوازرة التربية والتعليم.
وأكدت وزارة الصحة أنها لم تلحظ أي زيادة في عدد الحالات المسجلة المصابة بالمرض مقارنة بنفس الفترة خلال الأعوام الماضية، وعدم ورود أي بلاغات عن إصابات بصورة وبائية في المدارس الحكومية والخاصة.
كما ذكرت الوزارة أنها قامت باتخاذ الاحتياطات والاحترازات اللازمة بشأن مرض الجرب، حيث تم تشكيل فريق مشترك مع وزارة التربية والتعليم والجهات ذات العلاقة للترصد واتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع انتشار المرض، كما تم التأكد من توفير العلاج اللازم بالمراكز الصحية ونشر التوعية الصحية والتواصل مع دول مجلس التعاون بهذا الشأن.
يشار إلى أن الجرب هو مرض جلدي معدٍ غير خطير يصيب جميع الفئات العمرية ويصبح المصاب غير معدٍ بعد 24 ساعة من العلاج، ولكن يمكن أن يستمر الطفح الجلدي و الحكة لفترة بسيطة، وتنتقل طفيليات الجرب من الشخص المريض إلى السليم من خلال التلامس المباشر وغير المباشر عن طريق الملابس وأغطية الأسرَّة أو المناشف التي استخدمها المريض، وتكمن طرق الوقاية من المرض في تجنب الأماكن المزدحمة والالتزام بالنظافة الشخصية ومنها عدم مشاركة الأدوات الشخصية للغير وغسل الأيدي باستمرار، إذ تُعتبر هذه الاجراءات ضرورية يتم التأكيد عليها دائماً للوقاية من مختلف الأمراض المعدية بما فيها الجرب ، وأن علاج مرض الجرب يبدأ مبكراً للمريض ومخالطيه في الوقت ذاته باستخدام مركبات كالمراهم أو الغسول لبضعة أيام للجلد المصاب وحسب تعليمات الطبيب المعالج.
وأكدت وزارة الصحة عدم وجود تطعيمات واقية من مرض الجرب، كما يتعين على الجميع الالتزام بالنظافة العامة وعدم مشاركة أدوات الآخرين والتأكد من نظافة أغطية الأسرة والمناشف في الفنادق وأماكن السكن أثناء السفر.
وأكدت وزارة الصحة أنها لم تلحظ أي زيادة في عدد الحالات المسجلة المصابة بالمرض مقارنة بنفس الفترة خلال الأعوام الماضية، وعدم ورود أي بلاغات عن إصابات بصورة وبائية في المدارس الحكومية والخاصة.
كما ذكرت الوزارة أنها قامت باتخاذ الاحتياطات والاحترازات اللازمة بشأن مرض الجرب، حيث تم تشكيل فريق مشترك مع وزارة التربية والتعليم والجهات ذات العلاقة للترصد واتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع انتشار المرض، كما تم التأكد من توفير العلاج اللازم بالمراكز الصحية ونشر التوعية الصحية والتواصل مع دول مجلس التعاون بهذا الشأن.
يشار إلى أن الجرب هو مرض جلدي معدٍ غير خطير يصيب جميع الفئات العمرية ويصبح المصاب غير معدٍ بعد 24 ساعة من العلاج، ولكن يمكن أن يستمر الطفح الجلدي و الحكة لفترة بسيطة، وتنتقل طفيليات الجرب من الشخص المريض إلى السليم من خلال التلامس المباشر وغير المباشر عن طريق الملابس وأغطية الأسرَّة أو المناشف التي استخدمها المريض، وتكمن طرق الوقاية من المرض في تجنب الأماكن المزدحمة والالتزام بالنظافة الشخصية ومنها عدم مشاركة الأدوات الشخصية للغير وغسل الأيدي باستمرار، إذ تُعتبر هذه الاجراءات ضرورية يتم التأكيد عليها دائماً للوقاية من مختلف الأمراض المعدية بما فيها الجرب ، وأن علاج مرض الجرب يبدأ مبكراً للمريض ومخالطيه في الوقت ذاته باستخدام مركبات كالمراهم أو الغسول لبضعة أيام للجلد المصاب وحسب تعليمات الطبيب المعالج.
وأكدت وزارة الصحة عدم وجود تطعيمات واقية من مرض الجرب، كما يتعين على الجميع الالتزام بالنظافة العامة وعدم مشاركة أدوات الآخرين والتأكد من نظافة أغطية الأسرة والمناشف في الفنادق وأماكن السكن أثناء السفر.