أكدت وزيرة الصحة فائقة الصالح، أن النظام الصحي في مملكة البحرين، حقق مراكز متقدمة ضمن أفضل الأنظمة الصحية عالمياً.
ونظمت وزارة الصحة الخميس، فعالية صحية بمناسبة الاحتفال بيوم الصحة العالمي تحت رعاية رئيس المجلس الأعلى للصحة الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبد الله آل خليفة، وبحضور وزيرة الصحة، إلى جانب عدد من كبار المسؤولين والموظفين في وزارة الصحة بمجمع العالي، حيث حمل موضوع الاحتفال التغطية الصحية الشاملة للجميع وفي كل مكان، تحت شعار "الصحة للجميع".
وقالت الوزيرة إن الوفاء بالتعهدات التي قطعها راسمو السياسات الصحية بدول العالم عندما تم الاتفاق على أهداف التنمية المستدامة في عام 2015، والالتزام باتخاذ خطوات فعلية في سبيل تحسين صحة جميع الناس، اليوم تقطف أول ثمارها، بما وصلت له مملكة البحرين من خلال طرح مشاريع طموحة تتحقق يوم بعد يوم.
وأوضحت الصالح أن وزارة الصحة تعمل جنباً إلى جنب مع المجلس الأعلى للصحة على تطوير النظام الصحي لضمان واستدامة توفير التغطية الصحية الشاملة للسكان وفق أفضل المعايير المتبعة عالمياً، حيث حقق النظام الصحي مراكز متقدمة وحظي بإشادات واسعة نفخر بها اليوم، بفضل التوجيهات السديدة من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، من خلال رؤية مستقبلية طموحة لتحقيق منظومة صحية متكاملة بالبحرين، حيث وضعت صحة السكان أولوية وطنية، وتعمل جاهدة على تطوير النظام الصحي ليكون متكاملاً من أجل تحقيق المستقبل الصحي للسكان، استنادا للخطة الوطنية للصحة.
وأكدت الوزيرة، أن حضور رئيس المجلس الأعلى للصحة الكريمة لهذه الفعالية، يؤكد اهتمامه ودعمه المستمر للقضايا الصحية وسعيه الحثيث للارتقاء بالمنظومة الصحية على جميع الأصعدة الحكومية والخاصة، ورعايته هذه لتؤكد أيضاً على أن البحرين تسير على خطى ثابتة ورؤية ثاقبة من خلال رسمها للخطة الوطنية للصحة 2016 – 2025، التي أقرها مجلس الوزراء، وما تضمنته هذه الخطة من سياسات ومبادرات مثل مشروع الضمان الصحي، ما يدل على أن مملكة البحرين تتجه نحو التوجه والالتزام الدولي لمنظمة الصحة العالمية لتحقيق الغاية من أهداف التنمية المستدامة وتحقيق التغطية الشاملة للجميع، وهو الشعار الذي اتخذته منظمة الصحة العالمية لعام 2018. ويعكس هذا الشعار توجهات المنظمة ضمن برنامجها الجديد الذي تبناه المدير العام للمنظمة منذ بداية استلامه لمهامه في يوليو 2017.
وأضافت الصالح أن موضوع اليوم العالمي للصحة لهذا العام يحظى بأهمية بالغة، فتحقيقه يعتبر الهدف الأبرز للأنظمة الصحية في مختلف دول العالم، ليتمكن الجميع من الحصول على الخدمات الصحية المناسبة في المكان والزمان المناسبين ووفق معايير عالية، حيث أن منظمة الصحة العالمية عرفت التغطية الصحية الشاملة بتلقي جميع الأفراد والمجتمعات خدمات الرعاية الصحية التي يحتاجونها من دون معاناة صعوبات مالية، وتمكن التغطية الصحية الشاملة كل فرد من الوصول للخدمات التي تتصدَى لأهم أسباب المرض والوفاة، كما تكفل أن تتسم هذه الخدمات بمستوى كافٍ من الجودة لتحسيّن صحة من متلقي هذه الخدمات.
وأثنت وزيرة الصحة على الشراكة بين المجلس الأعلى للصحة ووزارة الصحة الجهات ذات العلاقة في البحرين، وكذلك للجهود الكبيرة التي تقوم بها الكوادر المؤهلة العاملة في وزارة الصحة لمشاركتهم في هذه المناسبة الهامة، ولجميع القائمين على تنظيم هذه الفعالية، من أجل الحصول على صحة شاملة ومستدامة، ولتحقيق نظام صحي متكامل بكوادر وطنية مخلصة.
وصاحب الاحتفال باليوم العالمي للصحة فعاليات متنوعة اشتملت على معرض صحي متنوع تم خلاله إجراء الفحوصات وتوزيع العديد من الكتيبات والملصقات والمعلومات التثقيفية والتوعوية حول التوعية والتثقيف، كما اشتملت على حملة تثقيفية وتوعوية واسعة من خلال المعرض المصاحب بمجمع العالي.
ونظمت وزارة الصحة الخميس، فعالية صحية بمناسبة الاحتفال بيوم الصحة العالمي تحت رعاية رئيس المجلس الأعلى للصحة الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبد الله آل خليفة، وبحضور وزيرة الصحة، إلى جانب عدد من كبار المسؤولين والموظفين في وزارة الصحة بمجمع العالي، حيث حمل موضوع الاحتفال التغطية الصحية الشاملة للجميع وفي كل مكان، تحت شعار "الصحة للجميع".
وقالت الوزيرة إن الوفاء بالتعهدات التي قطعها راسمو السياسات الصحية بدول العالم عندما تم الاتفاق على أهداف التنمية المستدامة في عام 2015، والالتزام باتخاذ خطوات فعلية في سبيل تحسين صحة جميع الناس، اليوم تقطف أول ثمارها، بما وصلت له مملكة البحرين من خلال طرح مشاريع طموحة تتحقق يوم بعد يوم.
وأوضحت الصالح أن وزارة الصحة تعمل جنباً إلى جنب مع المجلس الأعلى للصحة على تطوير النظام الصحي لضمان واستدامة توفير التغطية الصحية الشاملة للسكان وفق أفضل المعايير المتبعة عالمياً، حيث حقق النظام الصحي مراكز متقدمة وحظي بإشادات واسعة نفخر بها اليوم، بفضل التوجيهات السديدة من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، من خلال رؤية مستقبلية طموحة لتحقيق منظومة صحية متكاملة بالبحرين، حيث وضعت صحة السكان أولوية وطنية، وتعمل جاهدة على تطوير النظام الصحي ليكون متكاملاً من أجل تحقيق المستقبل الصحي للسكان، استنادا للخطة الوطنية للصحة.
وأكدت الوزيرة، أن حضور رئيس المجلس الأعلى للصحة الكريمة لهذه الفعالية، يؤكد اهتمامه ودعمه المستمر للقضايا الصحية وسعيه الحثيث للارتقاء بالمنظومة الصحية على جميع الأصعدة الحكومية والخاصة، ورعايته هذه لتؤكد أيضاً على أن البحرين تسير على خطى ثابتة ورؤية ثاقبة من خلال رسمها للخطة الوطنية للصحة 2016 – 2025، التي أقرها مجلس الوزراء، وما تضمنته هذه الخطة من سياسات ومبادرات مثل مشروع الضمان الصحي، ما يدل على أن مملكة البحرين تتجه نحو التوجه والالتزام الدولي لمنظمة الصحة العالمية لتحقيق الغاية من أهداف التنمية المستدامة وتحقيق التغطية الشاملة للجميع، وهو الشعار الذي اتخذته منظمة الصحة العالمية لعام 2018. ويعكس هذا الشعار توجهات المنظمة ضمن برنامجها الجديد الذي تبناه المدير العام للمنظمة منذ بداية استلامه لمهامه في يوليو 2017.
وأضافت الصالح أن موضوع اليوم العالمي للصحة لهذا العام يحظى بأهمية بالغة، فتحقيقه يعتبر الهدف الأبرز للأنظمة الصحية في مختلف دول العالم، ليتمكن الجميع من الحصول على الخدمات الصحية المناسبة في المكان والزمان المناسبين ووفق معايير عالية، حيث أن منظمة الصحة العالمية عرفت التغطية الصحية الشاملة بتلقي جميع الأفراد والمجتمعات خدمات الرعاية الصحية التي يحتاجونها من دون معاناة صعوبات مالية، وتمكن التغطية الصحية الشاملة كل فرد من الوصول للخدمات التي تتصدَى لأهم أسباب المرض والوفاة، كما تكفل أن تتسم هذه الخدمات بمستوى كافٍ من الجودة لتحسيّن صحة من متلقي هذه الخدمات.
وأثنت وزيرة الصحة على الشراكة بين المجلس الأعلى للصحة ووزارة الصحة الجهات ذات العلاقة في البحرين، وكذلك للجهود الكبيرة التي تقوم بها الكوادر المؤهلة العاملة في وزارة الصحة لمشاركتهم في هذه المناسبة الهامة، ولجميع القائمين على تنظيم هذه الفعالية، من أجل الحصول على صحة شاملة ومستدامة، ولتحقيق نظام صحي متكامل بكوادر وطنية مخلصة.
وصاحب الاحتفال باليوم العالمي للصحة فعاليات متنوعة اشتملت على معرض صحي متنوع تم خلاله إجراء الفحوصات وتوزيع العديد من الكتيبات والملصقات والمعلومات التثقيفية والتوعوية حول التوعية والتثقيف، كما اشتملت على حملة تثقيفية وتوعوية واسعة من خلال المعرض المصاحب بمجمع العالي.