نظمت وزارة شؤون الشباب والرياضة وبالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي - البحرين ومنظمة الرياضة والسلام، وبمناسبة الاحتفال باليوم الدولي للرياضة من اجل التنمية والسلام، فعالية 1000 خطوة للسلام وجري الألوان، التي أقيمت تحت رعاية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية نظمت، وبحضور وزير شؤون الشباب والرياضة هشام الجودر وعدد كبير من من كبار المسؤولين والسفراء والمواطنين والمقيمين على ارض المملك، حيث بلغ عدد المشاركين أكثر من آلاف مشارك.
وأعطى وزير شؤون الشباب والرياضة، شارة الانطلاقة للفعاليات والتي اقيمت بمنطقة أفنيوز بارك واشتملت على المشي التي شارك فيها عدد كبير من المشاركين، بالإضافة إلى فعالية جري الألوان والتي تعتبر من الفعاليات الجاذبة لمختلف الفئات العمرية، الأمر الذي مكن وزارة شؤون الشباب والرياضة من إيصال رسالة اليوم الدولي للرياضة من أجل التنمية والسلام والمتمثلة في تسخير الفعاليات الرياضية المختلفة والألعاب الرياضية لأغراض التنمية والسلام.
وأكد الجودر، أن "الرياضة في يومنا الحالي باتت أداة فعالة وقوية وقادرة بكل ما تمتلكه من مقومات مثالية على تعزيز أهداف السلام والتنمية المستدامة". وقال: "نفتخر بالمشاركة مع بقية دول العالم باليوم الدولي للرياضة من أجل التنمية والسلام لإيصال رسالة المملكة الرامية إلى إحلال التنمية المستدامة والسلام في العالم، وهو ما يتوافق مع رؤية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، والرامية إلى تأكيد دور الرياضة في التنمية المستدامة والتعريف بدورها في تحقيق السلام ونشر مبادئ التسامح والتعايش".
وتابع الجودر: "رعاية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة للفعالية ومتابعة سموه للتحضيرات لها بصورة مباشرة وحرص سموه على تدشينها عبر إطلاق حمائم السلام، ما ساهم في الوصول إلى الأهداف التي وضعتها الوزارة للاحتفال بهذا اليوم العالمي الهام وتتوافق مع رؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وإيمان سموه بأن الرياضة باتت لغة عالمية وتعمل على توحد الأمم والشعوب وتسهم في تمكين الشباب وترسيخ القيم المثلى في الاحترام المتبادل وإحلال السلام والتنمية والتنافس الشريف".
وأضاف الوزير: "تمتلك البحرين العديد من المبادرات الشبابية والرياضية البارزة والتي تحمل بين طياتها جملة كبيرة من الأهداف المتميزة التي تعظم دور الرياضة في تحقيق التنمية والسلام، بالإضافة إلى إلهام الشباب العالمي في سبيل تقديم المبادرات الرائدة التي تساهم في نشر مفاهيم الرياضة باعتبارها فرصة يمكن أن تسهم في تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية، وما يمكن أن تقوم به تلك الألعاب الرياضية من تعزيز السلام والتنمية وتهيئة أجواء مثالية للتسامح والأمن والتكاتف لبناء عالم يسوده السلام".
وأضاف: "يمكن للرياضة بوصفها وسيلة مهمة تحظى بمتابعة كبيرة ورائدة على المستوى العالمي، أن تعزز التعاون والتضامن ونشر رسائل السلام والدفع باتجاه بناء علاقات قوية ومثالية بين جميع منتسبي الرياضة، من أجل الوصول إلى صيغة مثالية يمكن من خلالها إعطاء الرياضة فرصة كافية لتكون شريكاً أساسياً في التنمية والسلام العالميين، كما أن جميع دول العالم تسعى إلى استخدام الرياضة كمحفز للسلام والتنمية".
وأعرب الجودر، عن شكره وتقديره إلى الشركاء الاستراتيجيين في تنظيم الفعالية وهم برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومنظمة الرياضة والسلام، بالإضافة إلى جميع الجهات الحكومية التي ساهمت في التنظيم، منوهاً بالمشاركة الكبيرة والواسعة من قبل مختلف أطياف المجتمع البحريني والمقيمين على أرض المملكة.
ولاقت مبادرة وزارة شؤون الشباب والرياضة، إشادة واسعة من قبل المشاركين الذين أكدوا أهميتها في التفاعل مع الأيام والأحداث الدولية بمختلف عناوينها، خاصة تلك التي ترتبط بين الرياضة والسلام والتنمية ومنحهم الفرصة للمشاركة مع بقية بلدان العالم في فعاليات هذا اليوم الهام، مشيرين إلى أن مشاركتهم في هذه الفعالية جاءت لإرسال رسالة البحرين في السلام والتنمية المستدامة عن طريق الرياضة التي تعتبر أداة قوية لتعزيز السلام والتسامح والتفاهم والحث على بناء العالم وتحفيز الدول على تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وأعطى وزير شؤون الشباب والرياضة، شارة الانطلاقة للفعاليات والتي اقيمت بمنطقة أفنيوز بارك واشتملت على المشي التي شارك فيها عدد كبير من المشاركين، بالإضافة إلى فعالية جري الألوان والتي تعتبر من الفعاليات الجاذبة لمختلف الفئات العمرية، الأمر الذي مكن وزارة شؤون الشباب والرياضة من إيصال رسالة اليوم الدولي للرياضة من أجل التنمية والسلام والمتمثلة في تسخير الفعاليات الرياضية المختلفة والألعاب الرياضية لأغراض التنمية والسلام.
وأكد الجودر، أن "الرياضة في يومنا الحالي باتت أداة فعالة وقوية وقادرة بكل ما تمتلكه من مقومات مثالية على تعزيز أهداف السلام والتنمية المستدامة". وقال: "نفتخر بالمشاركة مع بقية دول العالم باليوم الدولي للرياضة من أجل التنمية والسلام لإيصال رسالة المملكة الرامية إلى إحلال التنمية المستدامة والسلام في العالم، وهو ما يتوافق مع رؤية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، والرامية إلى تأكيد دور الرياضة في التنمية المستدامة والتعريف بدورها في تحقيق السلام ونشر مبادئ التسامح والتعايش".
وتابع الجودر: "رعاية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة للفعالية ومتابعة سموه للتحضيرات لها بصورة مباشرة وحرص سموه على تدشينها عبر إطلاق حمائم السلام، ما ساهم في الوصول إلى الأهداف التي وضعتها الوزارة للاحتفال بهذا اليوم العالمي الهام وتتوافق مع رؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وإيمان سموه بأن الرياضة باتت لغة عالمية وتعمل على توحد الأمم والشعوب وتسهم في تمكين الشباب وترسيخ القيم المثلى في الاحترام المتبادل وإحلال السلام والتنمية والتنافس الشريف".
وأضاف الوزير: "تمتلك البحرين العديد من المبادرات الشبابية والرياضية البارزة والتي تحمل بين طياتها جملة كبيرة من الأهداف المتميزة التي تعظم دور الرياضة في تحقيق التنمية والسلام، بالإضافة إلى إلهام الشباب العالمي في سبيل تقديم المبادرات الرائدة التي تساهم في نشر مفاهيم الرياضة باعتبارها فرصة يمكن أن تسهم في تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية، وما يمكن أن تقوم به تلك الألعاب الرياضية من تعزيز السلام والتنمية وتهيئة أجواء مثالية للتسامح والأمن والتكاتف لبناء عالم يسوده السلام".
وأضاف: "يمكن للرياضة بوصفها وسيلة مهمة تحظى بمتابعة كبيرة ورائدة على المستوى العالمي، أن تعزز التعاون والتضامن ونشر رسائل السلام والدفع باتجاه بناء علاقات قوية ومثالية بين جميع منتسبي الرياضة، من أجل الوصول إلى صيغة مثالية يمكن من خلالها إعطاء الرياضة فرصة كافية لتكون شريكاً أساسياً في التنمية والسلام العالميين، كما أن جميع دول العالم تسعى إلى استخدام الرياضة كمحفز للسلام والتنمية".
وأعرب الجودر، عن شكره وتقديره إلى الشركاء الاستراتيجيين في تنظيم الفعالية وهم برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومنظمة الرياضة والسلام، بالإضافة إلى جميع الجهات الحكومية التي ساهمت في التنظيم، منوهاً بالمشاركة الكبيرة والواسعة من قبل مختلف أطياف المجتمع البحريني والمقيمين على أرض المملكة.
ولاقت مبادرة وزارة شؤون الشباب والرياضة، إشادة واسعة من قبل المشاركين الذين أكدوا أهميتها في التفاعل مع الأيام والأحداث الدولية بمختلف عناوينها، خاصة تلك التي ترتبط بين الرياضة والسلام والتنمية ومنحهم الفرصة للمشاركة مع بقية بلدان العالم في فعاليات هذا اليوم الهام، مشيرين إلى أن مشاركتهم في هذه الفعالية جاءت لإرسال رسالة البحرين في السلام والتنمية المستدامة عن طريق الرياضة التي تعتبر أداة قوية لتعزيز السلام والتسامح والتفاهم والحث على بناء العالم وتحفيز الدول على تحقيق أهداف التنمية المستدامة.