شهد سوق المزارعين السبت المقام بحديقة البديع، احتفالية كرنفالية تنافسية لفاكهة التوت شارك فيه 16 مزارعاً بحرينياً بكميات قاربت 100 طن من أصناف التوت المحلي المتنوعة، وسط حضور تجاوز 13 ألف زائر وأجواء احتفالية وفقرات متنوعة من الفعاليات المصاحبة لسوق المزارعين.
وتأتي إقامة الاحتفالية في ظل حرص وكالة الزراعة والثروة البحرية على تنظيم العديد من البرامج والفعاليات التي تلبي احتياجات زائري ورواد سوق المزارعين في نسخته السادسة ومتطلباتهم التسويقية والترفيهية.
وهدف المهرجان، إلى الترويج لأصناف التوت المحلية في إطار سياسة استثمارية وبيئية مندمجة لتعزيز مكانة المنتج الزراعي المحلي بالأسواق من خلال تطوير أساليب وتقنيات هذه الزراعة، فضلاً عن تشجيع المزارع البحريني على العطاء وتقديم أفضل ما لديه من منتجات تكون بأياد بحرينية قادرة على منافسة المنتجات المستوردة، وهو الأمر الذي ينعكس بالإيجاب على دعم القطاع الزراعي بالمملكة ويشجع المزارعين للحفاظ على مهنتهم ويسهم في تحقيق الأمن الغذائي النسبي للبلاد.
وحظيت مبيعات فاكهة التوت داخل سوق المزارعين بنسبة وصلت إلى ما يقرب إلى 100%، من أصل المنتجات المعروضة حيث تهافت المستهلكون على شراء التوت منذ الساعات الأولى من افتتاح فعاليات السوق.
وفى نفس السياق، استطاعت الفعاليات المصاحبة التي يستضيفها سوق المزارعين إلى جذب أعداد غفيرة من مختلف الجنسيات والتي كانت أبرزها فعاليات الرسوم وتطعيم أشجار التوت والتصوير الفوتوغرافي وسط أجواء تنافسية ودية.
يذكر أن فعاليات سوق المزارعين ستستمر كل يوم سبت من كل أسبوع، حيث يفتح أبوابه أمام زواره بدءاً من الساعة 8:00 صباحاً وحتى الساعة 12:00، بمشاركة 39 مزارعاً بحرينياً، و5 شركات زراعية يقومون بعرض منتجاتهم الزراعية، في إطار الاحتفالات التسويقية الوطنية التي تنظمها وكالة الزراعة والثروة البحرية بالتعاون مع المبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي التي أطلقتها صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، رئيسة المجلس الاستشاري للمبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي.
وتأتي إقامة الاحتفالية في ظل حرص وكالة الزراعة والثروة البحرية على تنظيم العديد من البرامج والفعاليات التي تلبي احتياجات زائري ورواد سوق المزارعين في نسخته السادسة ومتطلباتهم التسويقية والترفيهية.
وهدف المهرجان، إلى الترويج لأصناف التوت المحلية في إطار سياسة استثمارية وبيئية مندمجة لتعزيز مكانة المنتج الزراعي المحلي بالأسواق من خلال تطوير أساليب وتقنيات هذه الزراعة، فضلاً عن تشجيع المزارع البحريني على العطاء وتقديم أفضل ما لديه من منتجات تكون بأياد بحرينية قادرة على منافسة المنتجات المستوردة، وهو الأمر الذي ينعكس بالإيجاب على دعم القطاع الزراعي بالمملكة ويشجع المزارعين للحفاظ على مهنتهم ويسهم في تحقيق الأمن الغذائي النسبي للبلاد.
وحظيت مبيعات فاكهة التوت داخل سوق المزارعين بنسبة وصلت إلى ما يقرب إلى 100%، من أصل المنتجات المعروضة حيث تهافت المستهلكون على شراء التوت منذ الساعات الأولى من افتتاح فعاليات السوق.
وفى نفس السياق، استطاعت الفعاليات المصاحبة التي يستضيفها سوق المزارعين إلى جذب أعداد غفيرة من مختلف الجنسيات والتي كانت أبرزها فعاليات الرسوم وتطعيم أشجار التوت والتصوير الفوتوغرافي وسط أجواء تنافسية ودية.
يذكر أن فعاليات سوق المزارعين ستستمر كل يوم سبت من كل أسبوع، حيث يفتح أبوابه أمام زواره بدءاً من الساعة 8:00 صباحاً وحتى الساعة 12:00، بمشاركة 39 مزارعاً بحرينياً، و5 شركات زراعية يقومون بعرض منتجاتهم الزراعية، في إطار الاحتفالات التسويقية الوطنية التي تنظمها وكالة الزراعة والثروة البحرية بالتعاون مع المبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي التي أطلقتها صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، رئيسة المجلس الاستشاري للمبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي.