عدن - (أ ف ب): اتهمت الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً السبت، إيران بتصنيع طائرات من دون طيار وتهريبها للمتمردين الحوثيين لاستخدامها في شن هجمات ضد السعودية.
وقالت الحكومة في بيان عقب اجتماع في عدن إن "الصواريخ والطائرات المسيّرة" التي استخدمت في استهداف السعودية "إيرانية الصنع ولم تمتلكها اليمن وجيشها النظامي يوما، ومن الاستحالة صناعتها محلياً".
وأضافت أن "تهريبها من إيران إلى ميليشيا الحوثي، انتهاك سافر لقرارات الحظر الدولية".
وأطلق المتمردون الحوثيون بين الأربعاء والجمعة 5 صواريخ باليستية باتجاه السعودية التي تمكنت من اعتراضها جميعها، بحسب متحدث عسكري. كما أطلقوا طائرتين دون طيار في محاولة لاستهداف مطار ومنشأة مدنية جرى تدميرهما في أجواء المملكة.
ورأت الحكومة اليمنية أن الهجمات تشكل تصعيداً من قبل المتمردين بناء على "قرار ايراني واضح لتخفيف الضغوط على ما تواجهه من عزلة دولية وجهود إقليمية ودولية لوضع حد لتصرفاتها العبثية".
وبدأت السعودية على رأس التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن عملياتها في مارس عام 2015 دعماً للسلطة المعترف بها دولياً وفي مواجهة الحوثيين المدعومين من إيران الذين سيطروا على العاصمة ومناطق أخرى.
وقالت الحكومة في بيان عقب اجتماع في عدن إن "الصواريخ والطائرات المسيّرة" التي استخدمت في استهداف السعودية "إيرانية الصنع ولم تمتلكها اليمن وجيشها النظامي يوما، ومن الاستحالة صناعتها محلياً".
وأضافت أن "تهريبها من إيران إلى ميليشيا الحوثي، انتهاك سافر لقرارات الحظر الدولية".
وأطلق المتمردون الحوثيون بين الأربعاء والجمعة 5 صواريخ باليستية باتجاه السعودية التي تمكنت من اعتراضها جميعها، بحسب متحدث عسكري. كما أطلقوا طائرتين دون طيار في محاولة لاستهداف مطار ومنشأة مدنية جرى تدميرهما في أجواء المملكة.
ورأت الحكومة اليمنية أن الهجمات تشكل تصعيداً من قبل المتمردين بناء على "قرار ايراني واضح لتخفيف الضغوط على ما تواجهه من عزلة دولية وجهود إقليمية ودولية لوضع حد لتصرفاتها العبثية".
وبدأت السعودية على رأس التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن عملياتها في مارس عام 2015 دعماً للسلطة المعترف بها دولياً وفي مواجهة الحوثيين المدعومين من إيران الذين سيطروا على العاصمة ومناطق أخرى.