تدشّن هيئة البحرين للثقافة والآثار الأربعاء، كتاب "الطعام ثقافة 3"، السابعة مساءً بمتحف البحرين، سعياً لتوثيق التجربة الاستثنائية "الطعام ثقافة"، وهي مبادرة سنوية أقيمت نسختها الثالثة بالتزامن مع معرض البحرين السنوي للفنون التشكيلية 44.
وسيشهد "الطعام ثقافة 3" إلى جانب تدشين الكتاب، عرض فيلم يوثق التجربة بشكلٍ كامل، بحضور الطهاة والفناين الذين يلتقون بالجمهور وجهاً لوجه في قاعة المحاضرات بالمتحف لمناقشة حيثيات العمل، ومشاركة كل منهم لمنظوره الشخصي وتجربته الخاصة.
يذكر أن النسخة الثالثة للطعام ثقافة شهدت مشاركة عدد من الفنانين وهم: الفنانة فائقة الحسن، الفنانة وداد البكر، الفنان محمود الشرقاوي، الفنانة هيا آل خليفة، ، والفنان جعفر العريبي، كما شارك مجموعة من الطهاة: الشيف يان بيرنارد ليجارد مطعم "بلمز" بفندق الريتز كارلتون البحرين، الشيف كوستاس ماجولاس من "ميلك أند مور"، الشيف بسام العلوي "مقهى دارسين"، والشيف سنية عبدالعال "بيرفكتلي بريسد"، والشيف فاطمة جمال مطعم "لزت".
وتعيد فعالية "الطعام ثقافة" تقديم عناصر الفن في قوالب متنوعة، وتسعى لخلق مساحة للابتكار يعبر الإبداع فيها عن نفسه بصورٍ متعددة وبلغاتٍ مختلفة. وقد انطلقت لأول مرة عام 2016 لتمد جسور الإبداع بين الفنانين والطهاة، حيث يجتمعون في فرق عمل مكونة من ثنائيات "فنان وطاه"، يعملان معاً لتدبير روائع تبهر الحواس الخمس، ويحظى الجمهور في نهاية التجربة بفرصة التعرف على ما ينتج عن تداخل فن التشكيل وفن الطهي بعيداً عن ما هو مألوف.
وسيشهد "الطعام ثقافة 3" إلى جانب تدشين الكتاب، عرض فيلم يوثق التجربة بشكلٍ كامل، بحضور الطهاة والفناين الذين يلتقون بالجمهور وجهاً لوجه في قاعة المحاضرات بالمتحف لمناقشة حيثيات العمل، ومشاركة كل منهم لمنظوره الشخصي وتجربته الخاصة.
يذكر أن النسخة الثالثة للطعام ثقافة شهدت مشاركة عدد من الفنانين وهم: الفنانة فائقة الحسن، الفنانة وداد البكر، الفنان محمود الشرقاوي، الفنانة هيا آل خليفة، ، والفنان جعفر العريبي، كما شارك مجموعة من الطهاة: الشيف يان بيرنارد ليجارد مطعم "بلمز" بفندق الريتز كارلتون البحرين، الشيف كوستاس ماجولاس من "ميلك أند مور"، الشيف بسام العلوي "مقهى دارسين"، والشيف سنية عبدالعال "بيرفكتلي بريسد"، والشيف فاطمة جمال مطعم "لزت".
وتعيد فعالية "الطعام ثقافة" تقديم عناصر الفن في قوالب متنوعة، وتسعى لخلق مساحة للابتكار يعبر الإبداع فيها عن نفسه بصورٍ متعددة وبلغاتٍ مختلفة. وقد انطلقت لأول مرة عام 2016 لتمد جسور الإبداع بين الفنانين والطهاة، حيث يجتمعون في فرق عمل مكونة من ثنائيات "فنان وطاه"، يعملان معاً لتدبير روائع تبهر الحواس الخمس، ويحظى الجمهور في نهاية التجربة بفرصة التعرف على ما ينتج عن تداخل فن التشكيل وفن الطهي بعيداً عن ما هو مألوف.