قالت مدير إدارة المواصفات والمقاييس بوزارة الصناعة والتجارة والسياحة منى العلوي، إن العمل جارٍ حالياً لوضع لائحة فنية خليجية للمكيفات ذات الاستطاعة العالية.
شاركت الوزارة في أعمال ورشة العمل الإقليمية التي نظمها برنامج الأمم المتحدة للبيئة UNEP في العاصمة الصينية بكين حول برامج كفاءة استخدام الطاقة في قطاع التبريد والتكييف، خلال الفترة من 11-12 أبريل الجاري، عبر التنسيق والتعاون مع المجلس الأعلى للبيئة الذي دعا الوزارة لعرض تجربة كفاءة الطاقة في مملكة البحرين، كبلد ممثل لمنطقة غرب آسيا.
وقدمت العلوي ورقة عمل تطرقت إلى أسباب وضع اللائحة الفنية لكفاءة الطاقة، والتدرج في رفع كفاءة الطاقة للمكيفات، والعوائد المتوقعة من تطبيق اللائحة، إضافة إلى التطورات التي حصلت في مواد التكييف على أثر فرض معدلات الكفاءة المطلوبة.
كما استعرضت البرامج الخليجية في مجال كفاءة الطاقة للمكيفات، لافتة إلى ويشار إلى أن هذه الورشة تخدم تحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، وتحديداً مقاصد الأهداف رقم 11 المعني بمدن ومجتمعات مستدامة، ورقم 13 حول التغير المناخي، إضافة إلى الهدف 17 الرامي إلى تعزيز عقد الشراكات لتحقيق الأهداف.
وتأتي هذه الورشة ضمن جهود برنامج الأمم المتحدة للبيئة UNEP بتنفيذ مشروع "توأمة" لمدة سنتين لبناء قدرات كل من موظفي الأوزون والمعنيين بسياسات كفاءة الطاقة للعمل معاً في تحقيق أهداف بروتوكول مونتريال وتعديلاته بشأن حماية طبقة الأوزون. وقد استهدفت الورشة ممثلين الدول في المناطق الثلاث: جنوب اسيا، وجنوب شرق اسيا، وغرب آسيا، بلغ عددهم 36 مشاركاً.
.
شاركت الوزارة في أعمال ورشة العمل الإقليمية التي نظمها برنامج الأمم المتحدة للبيئة UNEP في العاصمة الصينية بكين حول برامج كفاءة استخدام الطاقة في قطاع التبريد والتكييف، خلال الفترة من 11-12 أبريل الجاري، عبر التنسيق والتعاون مع المجلس الأعلى للبيئة الذي دعا الوزارة لعرض تجربة كفاءة الطاقة في مملكة البحرين، كبلد ممثل لمنطقة غرب آسيا.
وقدمت العلوي ورقة عمل تطرقت إلى أسباب وضع اللائحة الفنية لكفاءة الطاقة، والتدرج في رفع كفاءة الطاقة للمكيفات، والعوائد المتوقعة من تطبيق اللائحة، إضافة إلى التطورات التي حصلت في مواد التكييف على أثر فرض معدلات الكفاءة المطلوبة.
كما استعرضت البرامج الخليجية في مجال كفاءة الطاقة للمكيفات، لافتة إلى ويشار إلى أن هذه الورشة تخدم تحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، وتحديداً مقاصد الأهداف رقم 11 المعني بمدن ومجتمعات مستدامة، ورقم 13 حول التغير المناخي، إضافة إلى الهدف 17 الرامي إلى تعزيز عقد الشراكات لتحقيق الأهداف.
وتأتي هذه الورشة ضمن جهود برنامج الأمم المتحدة للبيئة UNEP بتنفيذ مشروع "توأمة" لمدة سنتين لبناء قدرات كل من موظفي الأوزون والمعنيين بسياسات كفاءة الطاقة للعمل معاً في تحقيق أهداف بروتوكول مونتريال وتعديلاته بشأن حماية طبقة الأوزون. وقد استهدفت الورشة ممثلين الدول في المناطق الثلاث: جنوب اسيا، وجنوب شرق اسيا، وغرب آسيا، بلغ عددهم 36 مشاركاً.
.