- 3500 طن خضروات وفواكه يومياً خلال رمضان
- البدء بحملات ترويجية متعددة منذ بداية الأسبوع
..
أكد رجل الأعمال خالد الأمين، وجود وفرة في كميات السلع الغذائية بالمخازن تكفي لفترات تزيد على الـ3 أشهر، وبأسعار مستقرة وتنافسية تناسب الجميع.
وتوقع أن يصل الطلب على الخضروات والفواكه إلى 3500 طن يومياً خلال شهر رمضان المبارك، من مصادر متعددة كالسعودية والأردن ومصر ولبنان وتركيا والهند وباكستان والفلبين وجنوب إفريقيا وغيرها.
وأضاف الأمين، أن وتيرة استيراد الخضروات والفواكه للشهر الفضيل، ستزداد تدريجياً اعتباراً من الاسبوع الأول من مايو أي قبل تقريبا أسبوع من الشهر الفضيل بما يتناسب وحجم الطلب المتوقع.
وأكد قيام العديد من المحلات بالبدء مبكراً في إجراء حملات ترويجية متعددة ومتنوعة منذ بداية الأسبوع وستستمر حتى نهاية الشهر الفضيل بما يتناسب واحتياجات المستهلكين وبأسعار تنافسية وتشمل تلك العروض السلع التي يزداد عليها الطلب في رمضان دون غيره من الأشهر.
وعلى صعيد اللحوم، أوضح الأمين وهو عضو شركة البحرين للمواشي، أن الشركة والشركات العاملة في نفس القطاع كثفت جهودها لمواجهة الطلب المتوقع على اللحوم خلال الشهر الفضيل.
وأكد جاهزية الشركة في هذا الموضوع، وكذلك الحال بالنسبة لشركة دلمون للدواجن وشركة اليوم والتنمية للدواجن في الوقت الذي تغطي فيه أنواع البدائل أخرى المبردة والمجمدة المستوردة من مصادر متعددة كالسعودية وتركيا وفرنسا والبرازيل باقي حصة الأسواق واحتياجاتها الفعلية من الدواجن.
وفيما يخص استعدادات شركات منتجي ومصنعي الطحين والحبوب، أكد الأمين جاهزية شركة البحرين لمطاحن الدقيق، لتزويد منافذ البيع المختلفة باحتياجاتها من المنتجات التي يقبل عليها المستهلكون في شهر رمضان بشكل لافت كطحين الكباب وحب الهريس وخبز الرقاق وغير من المنتجات الخاصة بسلة رمضان، إلى جانب تزويد أكثر من 685 مخبزاً شعبياً وأكثر من 74 مخبزاً أوتوماتيكياً باحتياجاتها من الطحين المدعوم يومياً.
وأوضح، أن للأسر المنتجة كذلك نصيب خلال الشهر المبارك، حيث تنتج البهارات والصلصات الشعبية ومستلزمات القرقاعون، مشيداً بالدور الرقابي لوزارة الصناعة والتجارة والسياحة متمثلة في حماية المستهلك وحرصها الدائم علي شفافية العروض وسلامة المعروض.
يذكر أن الأسواق والمراكز التجارية لبيع المواد الغدائية، تشهد حركة تجارية وتسويقية مكثفة نتيجة إقبال الأهالي والقاطنين على شراء مستلزمات رمضان الذي لم يتبق عليه سوى عدة اسابيع.
وتتنافس الأسواق والمراكز التجارية بالبحرين في عروضها التسويقية التي كثفتها خلال شعبان الجاري لجذب المتسوقين، ووفرت البضائع والسلع والمستلزمات الرمضانية التي تلبي حاجاتهم، وسط إجراءات تنظيمية توفر للمتسوق الراحة في الشراء برفقة أسرته.
- البدء بحملات ترويجية متعددة منذ بداية الأسبوع
..
أكد رجل الأعمال خالد الأمين، وجود وفرة في كميات السلع الغذائية بالمخازن تكفي لفترات تزيد على الـ3 أشهر، وبأسعار مستقرة وتنافسية تناسب الجميع.
وتوقع أن يصل الطلب على الخضروات والفواكه إلى 3500 طن يومياً خلال شهر رمضان المبارك، من مصادر متعددة كالسعودية والأردن ومصر ولبنان وتركيا والهند وباكستان والفلبين وجنوب إفريقيا وغيرها.
وأضاف الأمين، أن وتيرة استيراد الخضروات والفواكه للشهر الفضيل، ستزداد تدريجياً اعتباراً من الاسبوع الأول من مايو أي قبل تقريبا أسبوع من الشهر الفضيل بما يتناسب وحجم الطلب المتوقع.
وأكد قيام العديد من المحلات بالبدء مبكراً في إجراء حملات ترويجية متعددة ومتنوعة منذ بداية الأسبوع وستستمر حتى نهاية الشهر الفضيل بما يتناسب واحتياجات المستهلكين وبأسعار تنافسية وتشمل تلك العروض السلع التي يزداد عليها الطلب في رمضان دون غيره من الأشهر.
وعلى صعيد اللحوم، أوضح الأمين وهو عضو شركة البحرين للمواشي، أن الشركة والشركات العاملة في نفس القطاع كثفت جهودها لمواجهة الطلب المتوقع على اللحوم خلال الشهر الفضيل.
وأكد جاهزية الشركة في هذا الموضوع، وكذلك الحال بالنسبة لشركة دلمون للدواجن وشركة اليوم والتنمية للدواجن في الوقت الذي تغطي فيه أنواع البدائل أخرى المبردة والمجمدة المستوردة من مصادر متعددة كالسعودية وتركيا وفرنسا والبرازيل باقي حصة الأسواق واحتياجاتها الفعلية من الدواجن.
وفيما يخص استعدادات شركات منتجي ومصنعي الطحين والحبوب، أكد الأمين جاهزية شركة البحرين لمطاحن الدقيق، لتزويد منافذ البيع المختلفة باحتياجاتها من المنتجات التي يقبل عليها المستهلكون في شهر رمضان بشكل لافت كطحين الكباب وحب الهريس وخبز الرقاق وغير من المنتجات الخاصة بسلة رمضان، إلى جانب تزويد أكثر من 685 مخبزاً شعبياً وأكثر من 74 مخبزاً أوتوماتيكياً باحتياجاتها من الطحين المدعوم يومياً.
وأوضح، أن للأسر المنتجة كذلك نصيب خلال الشهر المبارك، حيث تنتج البهارات والصلصات الشعبية ومستلزمات القرقاعون، مشيداً بالدور الرقابي لوزارة الصناعة والتجارة والسياحة متمثلة في حماية المستهلك وحرصها الدائم علي شفافية العروض وسلامة المعروض.
يذكر أن الأسواق والمراكز التجارية لبيع المواد الغدائية، تشهد حركة تجارية وتسويقية مكثفة نتيجة إقبال الأهالي والقاطنين على شراء مستلزمات رمضان الذي لم يتبق عليه سوى عدة اسابيع.
وتتنافس الأسواق والمراكز التجارية بالبحرين في عروضها التسويقية التي كثفتها خلال شعبان الجاري لجذب المتسوقين، ووفرت البضائع والسلع والمستلزمات الرمضانية التي تلبي حاجاتهم، وسط إجراءات تنظيمية توفر للمتسوق الراحة في الشراء برفقة أسرته.