أكد الرئيس التنفيذي لهيئة البحرين للسياحة والمعارض الشيخ خالد بن حمود آل خليفة، أنه يتم حالياً العمل على عدة خطط ومشاريع تطويرية جديدة لعدد من الشواطئ العامة والواجهات البحرية، علاوة على خليج البحرين، ومركز الغوص، ومعاهد الضيافة والطهي، ومشروع ساحل قلالي وجزيرة المعترض.
وشارك الشيخ خالد بن حمود آل خليفة، في المؤتمر العالمي لريادة الأعمال ضمن وفد البحرين، حيث يعقد المؤتمر ما بين 15 وحتى 19 أبريل الجاري بمدينة إسطنبول، تركيا.
وشارك في حلقة نقاشية تمحورت حول كيفية تحول قطاع السياحة ليصبح أحد المساهمين الرئيسيين في الاقتصاد الوطني وذلك من خلال استعراض مشاريع التطوير الأخيرة الهادفة إلى تعزيز مكانة المملكة كوجهة رائدة لاستضافة الفعاليات المتعلقة بقطاع المعارض والمؤتمرات والحوافز (MICE).
كما يوفر المؤتمر منصة للشركات الإقليمية والعالمية تقوم من خلالها بتبادل الخبرات والبحث عن فرص استثمارية وتعزيز سبل التعاون المشترك. وسيشهد العام المقبل إستضافة مملكة البحرين لهذه الفعالية.
وقال الشيخ خالد بن حمود آل خليفة: "تشهد البحرين نمواً مضطرداً في بنيتها التحتية السياحية، حيث يساهم هذا القطاع الحيوي بنسبة 6.8% في الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي..شهدت المملكة وصول ما مجموعه 12.7 مليون سائح في عام 2017 مما يؤكد على لعب قطاع السياحة دوراً هاماً في مساعي التنويع الاقتصادي".
وأضاف: "تركز استراتيجية الهيئة على تطوير المنتجات وتعزيز الخبرات السياحية الفريدة التي تتميز بها البحرين..من المتوقع أن ينعكس تدشين مركز المعارض والمؤتمرات الجديد بشكل إيجابي على مختلف القطاعات مما سيُعزز من مكانة البحرين على الخارطة السياحية العالمية".
ويجمع المؤتمر العالمي لريادة الأعمال سنوياً الآلاف من رجال الأعمال والمستثمرين والباحثين وصانعي السياسات وغيرهم من الشركات الناشئة من أكثر من 170 بلداً بهدف تحديد سبل جديدة لمساعدة رواد الأعمال على بدء وتوسيع نطاق المشاريع الجديدة في جميع أنحاء العالم.
وخلال أسبوع المؤتمر، يقوم مؤسسي الشركات بإجراء الاتصالات، وإكتساب رؤى، والتعرف على أبحاث جديدة، والاستعداد لتجديد برامجهم، وسياسة أفكارهم، ومهاراتهم الثابتة.
وشارك الشيخ خالد بن حمود آل خليفة، في المؤتمر العالمي لريادة الأعمال ضمن وفد البحرين، حيث يعقد المؤتمر ما بين 15 وحتى 19 أبريل الجاري بمدينة إسطنبول، تركيا.
وشارك في حلقة نقاشية تمحورت حول كيفية تحول قطاع السياحة ليصبح أحد المساهمين الرئيسيين في الاقتصاد الوطني وذلك من خلال استعراض مشاريع التطوير الأخيرة الهادفة إلى تعزيز مكانة المملكة كوجهة رائدة لاستضافة الفعاليات المتعلقة بقطاع المعارض والمؤتمرات والحوافز (MICE).
كما يوفر المؤتمر منصة للشركات الإقليمية والعالمية تقوم من خلالها بتبادل الخبرات والبحث عن فرص استثمارية وتعزيز سبل التعاون المشترك. وسيشهد العام المقبل إستضافة مملكة البحرين لهذه الفعالية.
وقال الشيخ خالد بن حمود آل خليفة: "تشهد البحرين نمواً مضطرداً في بنيتها التحتية السياحية، حيث يساهم هذا القطاع الحيوي بنسبة 6.8% في الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي..شهدت المملكة وصول ما مجموعه 12.7 مليون سائح في عام 2017 مما يؤكد على لعب قطاع السياحة دوراً هاماً في مساعي التنويع الاقتصادي".
وأضاف: "تركز استراتيجية الهيئة على تطوير المنتجات وتعزيز الخبرات السياحية الفريدة التي تتميز بها البحرين..من المتوقع أن ينعكس تدشين مركز المعارض والمؤتمرات الجديد بشكل إيجابي على مختلف القطاعات مما سيُعزز من مكانة البحرين على الخارطة السياحية العالمية".
ويجمع المؤتمر العالمي لريادة الأعمال سنوياً الآلاف من رجال الأعمال والمستثمرين والباحثين وصانعي السياسات وغيرهم من الشركات الناشئة من أكثر من 170 بلداً بهدف تحديد سبل جديدة لمساعدة رواد الأعمال على بدء وتوسيع نطاق المشاريع الجديدة في جميع أنحاء العالم.
وخلال أسبوع المؤتمر، يقوم مؤسسي الشركات بإجراء الاتصالات، وإكتساب رؤى، والتعرف على أبحاث جديدة، والاستعداد لتجديد برامجهم، وسياسة أفكارهم، ومهاراتهم الثابتة.