أطلع وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي خلال زيارته إلى مدرسة مريم بنت عمران الابتدائية للبنات، على عدد من مشروعاتها التربوية في مجال التعلّم الإلكتروني ونشر قيم العمل التطوعي وخدمة المجتمع في الفضاء المدرسي.
وشارك خلال زيارته للصف الإلكتروني، في حصة دراسية تم نقلها مباشرةّ من أحد الفصول بواسطة التكنولوجيا الرقمية، حيث استمع إلى شرحٍ لأحد الدروس من قبل عدد من الطالبات المشاركات ضمن مشروع (المعلمة الصغيرة).
ثم قدم الفريق الطلابي المشارك في مشروع (لآلئ الخير - معاً نبني الوطن) عرضاً عن المشروع الذي يهدف إلى ترسيخ قيم التطوع والتعاون والعمل الجماعي واحترام الآخرين لدى الطالبات، من خلال عدة أنشطة، من أهمها مسابقة (فراشات النظافة)، ومبادرة (المزارعة الصغيرة)، للمساهمة في تحسين البيئة المدرسية، إضافةً إلى فعالية (مقهى الخير) لنشر ثقافة الغذاء الصحي.
كما اطّلع الوزير على جهود المدرسة في تزويد الطالبات بمهارات تصميم الروبوت المتحرك، لتطوير مهارات التفكير العليا لديهن، ثم زار مركز اللياقة بالمدرسة، والذي تشرف مجموعة من الطالبات على تقديم خدماته الرياضية لزميلاتهن، بإشراف من المعلمات المختصات.
وأشاد النعيمي بالجهود المتميزة للمدرسة لتطوير العملية التربوية والتعليمية، مؤكداً اعتزاز الوزارة بما تقدمه المدارس الحكومية من إسهامات ومبادرات تربوية فاعلة، والحرص على الاستفادة منها وتعميمها على بقية المدارس.
وشارك خلال زيارته للصف الإلكتروني، في حصة دراسية تم نقلها مباشرةّ من أحد الفصول بواسطة التكنولوجيا الرقمية، حيث استمع إلى شرحٍ لأحد الدروس من قبل عدد من الطالبات المشاركات ضمن مشروع (المعلمة الصغيرة).
ثم قدم الفريق الطلابي المشارك في مشروع (لآلئ الخير - معاً نبني الوطن) عرضاً عن المشروع الذي يهدف إلى ترسيخ قيم التطوع والتعاون والعمل الجماعي واحترام الآخرين لدى الطالبات، من خلال عدة أنشطة، من أهمها مسابقة (فراشات النظافة)، ومبادرة (المزارعة الصغيرة)، للمساهمة في تحسين البيئة المدرسية، إضافةً إلى فعالية (مقهى الخير) لنشر ثقافة الغذاء الصحي.
كما اطّلع الوزير على جهود المدرسة في تزويد الطالبات بمهارات تصميم الروبوت المتحرك، لتطوير مهارات التفكير العليا لديهن، ثم زار مركز اللياقة بالمدرسة، والذي تشرف مجموعة من الطالبات على تقديم خدماته الرياضية لزميلاتهن، بإشراف من المعلمات المختصات.
وأشاد النعيمي بالجهود المتميزة للمدرسة لتطوير العملية التربوية والتعليمية، مؤكداً اعتزاز الوزارة بما تقدمه المدارس الحكومية من إسهامات ومبادرات تربوية فاعلة، والحرص على الاستفادة منها وتعميمها على بقية المدارس.