نظمت فعالية "البحرين للكل والكل للبحرين" السبت يوماً ترفيهياًً بمدينة التنين شارك فيه أكثر من 100 طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة من المواطنين والمقيمين، في أجواء من السعادة والمرح وللعام الثالث على التوالي.
واستمتع الأطفال بالعديد من الأنشطة والفعاليات التي أدخلت البهجة إلى قلوبهم ومنها العروض الفنية والأغاني والقصص والرسم والتلوين والحنة والألعاب، وغيرها.
وقالت المسؤولة عن تنظيم الاحتفال نفيديتا دادفالي، إن اليوم الترفيهي للأطفال يشكل مناسبة ذات طابع خاص، وأن نجاح الفعالية في السنوات الماضية وتزايد الإقبال عليها أكسبها زخماً متميزاً سواء من حيث عدد المشاركين فيها أو الجهات الداعمة والراعية لها.
وأشادت بدعم واهتمام الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، بفئة الأطفال وما تقوم به من جهد في تنمية معارفهم وتنشئتهم على أسس صحيحة على المستويات كافة.
وأكدت أن الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة بشكل خاص ينالون اهتماماً كبيراً من الحكومة، وأن مثل هذه الفعاليات من شأنها تسليط الضوء على مدى الاهتمام بهذه الفئة من الأطفال وما تقوم به مملكة البحرين لإدماجهم في المجتمع.
وأوضحت أن الأطفال المشاركين في اليوم الترفيهي قضوا أوقاتاً مميزة على مدى ساعات اليوم في ممارسة العديد من الهوايات المحببة إلى أنفسهم، كما تم تقديم 100 هدية للأطفال المشاركين في الفعالية، بالإضافة إلى الاستمتاع والمشاركة في العديد من العروض الفنية قدمها أبناء الجاليات المقيمة في البحرين من الصين والهند وغيرها.
وأشادت بما أبدته العديد من الجهات من تعاون في تنظيم الفعالية وفي مقدمتها مدينة التنين، وصندوق العمل "تمكين" وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي بالبحرين، ووزارة الداخلية، وعدد من المؤسسات الرسمية والخاصة وجمعيات المجتمع المدني.
فيما قالت رئيسة مركز الحد لتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة عضو مجلس إدارة الجمعية الخليجية للإعاقة رئيس المكتب التنفيذي بمملكة البحرين بسمة بوردحه، إن الفعالية التي تحمل عنوان kids fun day جاءت تجسيداً لمبدأ الدمج بين جميع فئات المجتمع، الذي أكد عليه حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، والذي وضع النظم والقوانين والقرارات التي تكفل للأشخاص ذوي الإعاقة ممارسة كافة حقوقهم بكل حرية وإتاحة الفرصة لهم للمشاركة في جميع المجالات سواء التعليمية أو الرياضية أو المهنية أو الترفيهية وغيرها.
وأكدت بوردحه أن هذا الاحتفال، يعكس حقيقة المجتمع البحريني المتآلف بجميع أطيافه وثقافاته، وشارك فيه 100 طفل من ذوي الإعاقة مع أقرانهم من خلال برنامج تم إعداده خصيصاً لهم يحتوي على العديد من الأنشطة والفقرات والمسابقات التي تتيح لهم فرصة المشاركة والدمج مع أفراد المجتمع ووفر لهم الفرصة لاستعراض مواهبهم الفنية وإبداعاتهم.
وأضافت أن "البحرين للكل والكل للبحرين" ساهمت في نشر الوعي ورفع مستوى الاهتمام بالأشخاص ذوي الإعاقة من خلال الفعاليات التي تقيمها على مدار العام ولهذا نحن حريصون كالمكتب تنفيذي تابع للجمعية الخليجية للإعاقة على دعم وتشجيع الأطفال ذوي الإعاقة والمؤسسات المعنية بهم للمشاركة في هذا الاحتفال السنوي الكبير الذي يجمعنا بكل أطياف المجتمع ويتيح لنا الفرصة للتعبير عن حبنا وولائنا لوطننا ولقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
في حين، أعرب عدد من أولياء الأمور والأطفال الذين شاركوا في الفعالية عن جزيل الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء الموقر والد الجميع الذي يهتم بجميع المواطنين، وما يحظى به ذوو الاحتياجات الخاصة من رعاية واهتمام من لدن سموه بما يعكس ما يتمتع به سموه من خصال إنسانية متميزة، مشيدين بما اشتملت عليه الفعالية من أنشطة محببة لدى الأطفال.
واستمتع الأطفال بالعديد من الأنشطة والفعاليات التي أدخلت البهجة إلى قلوبهم ومنها العروض الفنية والأغاني والقصص والرسم والتلوين والحنة والألعاب، وغيرها.
وقالت المسؤولة عن تنظيم الاحتفال نفيديتا دادفالي، إن اليوم الترفيهي للأطفال يشكل مناسبة ذات طابع خاص، وأن نجاح الفعالية في السنوات الماضية وتزايد الإقبال عليها أكسبها زخماً متميزاً سواء من حيث عدد المشاركين فيها أو الجهات الداعمة والراعية لها.
وأشادت بدعم واهتمام الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، بفئة الأطفال وما تقوم به من جهد في تنمية معارفهم وتنشئتهم على أسس صحيحة على المستويات كافة.
وأكدت أن الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة بشكل خاص ينالون اهتماماً كبيراً من الحكومة، وأن مثل هذه الفعاليات من شأنها تسليط الضوء على مدى الاهتمام بهذه الفئة من الأطفال وما تقوم به مملكة البحرين لإدماجهم في المجتمع.
وأوضحت أن الأطفال المشاركين في اليوم الترفيهي قضوا أوقاتاً مميزة على مدى ساعات اليوم في ممارسة العديد من الهوايات المحببة إلى أنفسهم، كما تم تقديم 100 هدية للأطفال المشاركين في الفعالية، بالإضافة إلى الاستمتاع والمشاركة في العديد من العروض الفنية قدمها أبناء الجاليات المقيمة في البحرين من الصين والهند وغيرها.
وأشادت بما أبدته العديد من الجهات من تعاون في تنظيم الفعالية وفي مقدمتها مدينة التنين، وصندوق العمل "تمكين" وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي بالبحرين، ووزارة الداخلية، وعدد من المؤسسات الرسمية والخاصة وجمعيات المجتمع المدني.
فيما قالت رئيسة مركز الحد لتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة عضو مجلس إدارة الجمعية الخليجية للإعاقة رئيس المكتب التنفيذي بمملكة البحرين بسمة بوردحه، إن الفعالية التي تحمل عنوان kids fun day جاءت تجسيداً لمبدأ الدمج بين جميع فئات المجتمع، الذي أكد عليه حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، والذي وضع النظم والقوانين والقرارات التي تكفل للأشخاص ذوي الإعاقة ممارسة كافة حقوقهم بكل حرية وإتاحة الفرصة لهم للمشاركة في جميع المجالات سواء التعليمية أو الرياضية أو المهنية أو الترفيهية وغيرها.
وأكدت بوردحه أن هذا الاحتفال، يعكس حقيقة المجتمع البحريني المتآلف بجميع أطيافه وثقافاته، وشارك فيه 100 طفل من ذوي الإعاقة مع أقرانهم من خلال برنامج تم إعداده خصيصاً لهم يحتوي على العديد من الأنشطة والفقرات والمسابقات التي تتيح لهم فرصة المشاركة والدمج مع أفراد المجتمع ووفر لهم الفرصة لاستعراض مواهبهم الفنية وإبداعاتهم.
وأضافت أن "البحرين للكل والكل للبحرين" ساهمت في نشر الوعي ورفع مستوى الاهتمام بالأشخاص ذوي الإعاقة من خلال الفعاليات التي تقيمها على مدار العام ولهذا نحن حريصون كالمكتب تنفيذي تابع للجمعية الخليجية للإعاقة على دعم وتشجيع الأطفال ذوي الإعاقة والمؤسسات المعنية بهم للمشاركة في هذا الاحتفال السنوي الكبير الذي يجمعنا بكل أطياف المجتمع ويتيح لنا الفرصة للتعبير عن حبنا وولائنا لوطننا ولقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
في حين، أعرب عدد من أولياء الأمور والأطفال الذين شاركوا في الفعالية عن جزيل الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء الموقر والد الجميع الذي يهتم بجميع المواطنين، وما يحظى به ذوو الاحتياجات الخاصة من رعاية واهتمام من لدن سموه بما يعكس ما يتمتع به سموه من خصال إنسانية متميزة، مشيدين بما اشتملت عليه الفعالية من أنشطة محببة لدى الأطفال.