أكد نائب رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى محمد عبداللطيف بن جلال، أن اتحاد ألعاب القوى برئاسة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة سيكون في مقدمة الاتحادات التي ستعمل على تنفيذ الرؤى والأفكار التي أعلن عنها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية في برنامج "استجابة" الذي أطلقه سموه مؤخراً، بما يسهم في الارتقاء بالحركة الشبابية والرياضية.
وأشاد بما تضمنه "استجابة" من أفكار ستؤدي إلى استغلال الموارد المتاحة وتنشيط الاستثمار للمنشآت الرياضية لإيجاد مصادر دخل جديدة للقطاع الشبابي والرياضي، منوهاً باهتمام سموه بالرياضيين من خلال منحهم بعثات دراسية وإبرام سلسلة من الاتفاقية التي ستكون لها آثار إيجابية على مستقبل الرياضة البحرينية.
وأضاف بن جلال، أن رياضة ألعاب القوى ستكون أحد المستفيدين من البرنامج لما سيوفره من فرص وإمكانيات ومزايا ستعود بالنفع على العدائين والعداءات وستشجع أولياء الأمور على انخراط أبنائهم في الرياضة وتحديداً أم الألعاب. كما سيوفر أرضية مثالية للنهوض بالرياضة البحرينية وتحديداً ألعاب القوى التي هي بأمس الحاجة لمثل تلك المبادرات لتوسيع رقعة الإنجازات والنجاحات.
وأكد بن جلال، أن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة يعتبر أكبر الداعمين لاتحاد ألعاب القوى وبفضل جهود سموه وصلت الرياضة البحرينية إلى مكانة متقدمة وأن برنامج "استجابة" سيقود قطاعي الشباب والرياضي إلى مسيرة مضيئة.
وأكد حرص اتحاد ألعاب القوى على العمل قلباً وقالباً مع سموه بما يحقق الأهداف والرؤى التي تطرق إليها في البرنامج لاسيما وأن ألعاب القوى تمثل أحد أهم الألعاب الأولمبية التي يعول عليها لتحقيق المزيد من الإنجازات وهي في صدارة الألعاب المنجزة مما يحتم على الاتحاد العمل يداً بيد مع سموه لرفعة وازدهار رياضتنا.
وأشاد بما تضمنه "استجابة" من أفكار ستؤدي إلى استغلال الموارد المتاحة وتنشيط الاستثمار للمنشآت الرياضية لإيجاد مصادر دخل جديدة للقطاع الشبابي والرياضي، منوهاً باهتمام سموه بالرياضيين من خلال منحهم بعثات دراسية وإبرام سلسلة من الاتفاقية التي ستكون لها آثار إيجابية على مستقبل الرياضة البحرينية.
وأضاف بن جلال، أن رياضة ألعاب القوى ستكون أحد المستفيدين من البرنامج لما سيوفره من فرص وإمكانيات ومزايا ستعود بالنفع على العدائين والعداءات وستشجع أولياء الأمور على انخراط أبنائهم في الرياضة وتحديداً أم الألعاب. كما سيوفر أرضية مثالية للنهوض بالرياضة البحرينية وتحديداً ألعاب القوى التي هي بأمس الحاجة لمثل تلك المبادرات لتوسيع رقعة الإنجازات والنجاحات.
وأكد بن جلال، أن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة يعتبر أكبر الداعمين لاتحاد ألعاب القوى وبفضل جهود سموه وصلت الرياضة البحرينية إلى مكانة متقدمة وأن برنامج "استجابة" سيقود قطاعي الشباب والرياضي إلى مسيرة مضيئة.
وأكد حرص اتحاد ألعاب القوى على العمل قلباً وقالباً مع سموه بما يحقق الأهداف والرؤى التي تطرق إليها في البرنامج لاسيما وأن ألعاب القوى تمثل أحد أهم الألعاب الأولمبية التي يعول عليها لتحقيق المزيد من الإنجازات وهي في صدارة الألعاب المنجزة مما يحتم على الاتحاد العمل يداً بيد مع سموه لرفعة وازدهار رياضتنا.