أكد وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي، أن قصص النجاح العديدة التي تزخر بها المدارس في مجال دمج التقنية الرقمية في التعليم، تعكس الأثر الإيجابي الكبير لجهود الوزارة في تنفيذ مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل منذ العام 2005، وصولاً إلى المرحلة المتقدمة منه وهي التمكين الرقمي في التعليم.
جاء ذلك لدى حضوره معرض التعلّم الإلكتروني الثاني للمدارس الثانوية، والذي أقامته إدارة التعليم الفني والمهني، بمعهد البحرين للتدريب، حيث اطّلع على قصص نجاح متنوعة للطلبة والمعلمين في مجال توظيف تكنولوجيا المعلومات والاتصال في تعليم وتعلّم مختلف المواد الدراسية، مشيداً بما شهده من إبداعات متميزة، مؤكداً عزم الوزارة على بذل المزيد من الجهود لتعزيز استخدام التقنيات التعليمية الرقمية في الميدان التربوي.
وشهد المعرض تقديم جهود مدرسية عديدة، من أبرزها تنفيذ الاختبارات الإلكترونية المحوسبة التي تتيح للمعلم إعداد بنك أسئلة إلكترونية وتطبيق الاختبار للطلبة من خلال الحاسوب، إلى جانب الاستفادة من برمجية المحاكاة "أوتوغراف" التي توفر إمكانات رقمية هائلة في مجال تعليم وتعلّم الرياضيات، إضافةً إلى توظيف الفيديو التفاعلي في التعليم، وتفعيل الفصول الدراسية الافتراضية بمشاركة طلبة من عدة دول.
جاء ذلك لدى حضوره معرض التعلّم الإلكتروني الثاني للمدارس الثانوية، والذي أقامته إدارة التعليم الفني والمهني، بمعهد البحرين للتدريب، حيث اطّلع على قصص نجاح متنوعة للطلبة والمعلمين في مجال توظيف تكنولوجيا المعلومات والاتصال في تعليم وتعلّم مختلف المواد الدراسية، مشيداً بما شهده من إبداعات متميزة، مؤكداً عزم الوزارة على بذل المزيد من الجهود لتعزيز استخدام التقنيات التعليمية الرقمية في الميدان التربوي.
وشهد المعرض تقديم جهود مدرسية عديدة، من أبرزها تنفيذ الاختبارات الإلكترونية المحوسبة التي تتيح للمعلم إعداد بنك أسئلة إلكترونية وتطبيق الاختبار للطلبة من خلال الحاسوب، إلى جانب الاستفادة من برمجية المحاكاة "أوتوغراف" التي توفر إمكانات رقمية هائلة في مجال تعليم وتعلّم الرياضيات، إضافةً إلى توظيف الفيديو التفاعلي في التعليم، وتفعيل الفصول الدراسية الافتراضية بمشاركة طلبة من عدة دول.