بحث رئيس مجلس أمناء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، د. الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة خلال استقباله مساعد وزير الخارجية عبدالله بن فيصل الدوسري، مجالات التعاون والمشاريع والأفكار المستقبلية المشتركة.
واستعرض د. الشيخ خالد بن خليفة دور مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي في نشر رسالة التسامح والتعايش والسلام على المستوى العالمي، حيث أشار إلى أن التعاون بين الطرفين سيكون على المستوى الخارجي في تنظيم الأنشطة والفعاليات، خاصة وأن وزارة الخارجية تمتلك آليات التواصل الخارجي مع أعرق المؤسسات في مجال التسامح والتعايش السلمي.
من جانبه أكد مساعد وزير الخارجية، أهمية التعاون بين المركز المؤسسات الحكومية في المجالات المختلفة التي تساهم في دعم وإنجاح مشروع جلالة الملك المفدى، وبالأخص وزارة الخارجية التي بدورها تقوم بمهام التمثيل الدولي والمعنية بالاتصال الخارجية والتي ستسهم في تسهيل التواصل مع المنظمات والمراكز الدولية المختصة بالتسامح الديني والتعايش السلمي، وإمداد المركز بالتقارير والدراسات والمعلومات المهمة.
وقام مساعد وزير الخارجية والوفد المرافق بجولة تفقدية اطلع فيها على مقر مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، بالإضافة إلى جولة تفقدية بمركز عيسى الثقافي.
واستعرض د. الشيخ خالد بن خليفة دور مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي في نشر رسالة التسامح والتعايش والسلام على المستوى العالمي، حيث أشار إلى أن التعاون بين الطرفين سيكون على المستوى الخارجي في تنظيم الأنشطة والفعاليات، خاصة وأن وزارة الخارجية تمتلك آليات التواصل الخارجي مع أعرق المؤسسات في مجال التسامح والتعايش السلمي.
من جانبه أكد مساعد وزير الخارجية، أهمية التعاون بين المركز المؤسسات الحكومية في المجالات المختلفة التي تساهم في دعم وإنجاح مشروع جلالة الملك المفدى، وبالأخص وزارة الخارجية التي بدورها تقوم بمهام التمثيل الدولي والمعنية بالاتصال الخارجية والتي ستسهم في تسهيل التواصل مع المنظمات والمراكز الدولية المختصة بالتسامح الديني والتعايش السلمي، وإمداد المركز بالتقارير والدراسات والمعلومات المهمة.
وقام مساعد وزير الخارجية والوفد المرافق بجولة تفقدية اطلع فيها على مقر مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، بالإضافة إلى جولة تفقدية بمركز عيسى الثقافي.