كشف يوسف محمد مدير إدارة وسائل الإعلام منسق جائزة خليفة بن سلمان للصحافة في دورتها الثالثة أن لجنة التحكيم أنهت فرز وتحكيم الأعمال التي تقدمت للجائزة والبالغ عددها 230 عملاً صحفياً. ورفعت اللجنة نتائج الأعمال الفائزة عن كل فئة، وسيتم الإعلان عنها يوم الاحتفال الذي يرعاه صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء الأربعاء 2 مايو بمناسبة يوم الصحافة البحرينية.
وشكلت لجنة التحكيم من مجموعة من الصحفيين والأكاديميين المشهود لهم بالكفاءة والخبرة، برئاسة مؤنس المردي رئيس جمعية الصحفيين البحرينية، وفريد أحمد حسن المدير التنفيذي لاتحاد الصحافة الخليجية، ود.زهير ضيف رئيس قسم الإعلام بالجامعة الاهلية، ود.مها الراشد رئيسة قسم الإعلام بجامعة البحرين.
وأوضح يوسف محمد أن اللجنة وضعت عدداً من الأسس والمعايير في اختيار الأعمال الفائزة، وما تؤكده من ضوابط مهنية وأخلاقية من خلال الالتزام بمبادئ الدقة والموضوعية والنزاهة والمصداقية في التعبير عن الرأي، حيث بذلت اللجنة جهدًا مميزاً منذ أن أقفل باب الترشح للجائزة في 20 أبريل، والبدء في فرز الأعمال وتصنيفها حسب كل فئة من خلال اطلاعها بكل دقة وموضوعية ومهنية على كافة الأعمال إضافة إلى المراجعة الكاملة لسير عملية التقييم، واختيار الأعمال المرشحة الثلاثة التي وصلت إلى المرحلة النهائية من كل فئة حتى اختيار العمل الفائز والذي يتم من خلال أعلى نسبة تصويت.
واعتبر محمد الارتفاع المتزايد بنسب وجودة الأعمال المشاركة في الدورة الثالثة للجائزة "شهادة ثقة وتقدير من الوسط الصحافي والإعلامي، لتحمل وزارة شؤون الاعلام الجهة المنظمة لهذه الجائزة، المسؤولية الكبيرة لتطويرها في كل عام وإدخال فئات جديدة للجائزة لاستيعاب الكم الكبير من المشاركين خاصة أن الجائزة تحمل اسماً غالياً على الجميع.
وكانت وزارة شؤون الإعلام فتحت باب المشاركة في الجائزة أمام الجميع حيث يحق لكل مؤسسة صحافية أو صحافي يعمل في إحدى الصحف أو المجلات المحلية اليومية أو الأسبوعية أو الدورية التي تصدر في البحرين باللغتين العربية أو الإنجليزية وتكون أعماله منشورة خلال العام 2017، التقدم بأعماله لنيل إحدى الجوائز المقدمة للفئات التالية "فئة أفضل عمود رأي، فئة أفضل تحقيق صحافي، فئة أفضل حوار صحافي، فئة أفضل صورة صحافية".
وشكلت لجنة التحكيم من مجموعة من الصحفيين والأكاديميين المشهود لهم بالكفاءة والخبرة، برئاسة مؤنس المردي رئيس جمعية الصحفيين البحرينية، وفريد أحمد حسن المدير التنفيذي لاتحاد الصحافة الخليجية، ود.زهير ضيف رئيس قسم الإعلام بالجامعة الاهلية، ود.مها الراشد رئيسة قسم الإعلام بجامعة البحرين.
وأوضح يوسف محمد أن اللجنة وضعت عدداً من الأسس والمعايير في اختيار الأعمال الفائزة، وما تؤكده من ضوابط مهنية وأخلاقية من خلال الالتزام بمبادئ الدقة والموضوعية والنزاهة والمصداقية في التعبير عن الرأي، حيث بذلت اللجنة جهدًا مميزاً منذ أن أقفل باب الترشح للجائزة في 20 أبريل، والبدء في فرز الأعمال وتصنيفها حسب كل فئة من خلال اطلاعها بكل دقة وموضوعية ومهنية على كافة الأعمال إضافة إلى المراجعة الكاملة لسير عملية التقييم، واختيار الأعمال المرشحة الثلاثة التي وصلت إلى المرحلة النهائية من كل فئة حتى اختيار العمل الفائز والذي يتم من خلال أعلى نسبة تصويت.
واعتبر محمد الارتفاع المتزايد بنسب وجودة الأعمال المشاركة في الدورة الثالثة للجائزة "شهادة ثقة وتقدير من الوسط الصحافي والإعلامي، لتحمل وزارة شؤون الاعلام الجهة المنظمة لهذه الجائزة، المسؤولية الكبيرة لتطويرها في كل عام وإدخال فئات جديدة للجائزة لاستيعاب الكم الكبير من المشاركين خاصة أن الجائزة تحمل اسماً غالياً على الجميع.
وكانت وزارة شؤون الإعلام فتحت باب المشاركة في الجائزة أمام الجميع حيث يحق لكل مؤسسة صحافية أو صحافي يعمل في إحدى الصحف أو المجلات المحلية اليومية أو الأسبوعية أو الدورية التي تصدر في البحرين باللغتين العربية أو الإنجليزية وتكون أعماله منشورة خلال العام 2017، التقدم بأعماله لنيل إحدى الجوائز المقدمة للفئات التالية "فئة أفضل عمود رأي، فئة أفضل تحقيق صحافي، فئة أفضل حوار صحافي، فئة أفضل صورة صحافية".