أشاد سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة رئيس الاتحاد البحريني لكرة السلة، بمخرجات برنامج الأكاديميات الذي يهدف لتدريب الطلبة والمعلمين التابعين لوزارة التربية والتعليم ونشر ثقافة كرة السلة داخل المدارس الوطنية.
وكان سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة رئيس الاتحاد البحريني لكرة السلة، استقبل في مكتبه بأم الحصم المدرب نجاح ميلاد المشرف العام على برنامج الأكاديميات والفريق المكلف بتنفيذ هذا البرنامج، حيث قدم ميلاد تقريرا مفصلا لسموه بعد الانتهاء من التطبيق العملي لهذا البرنامج.
وأطلع سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة على ما تم تنفيذه من هذا البرنامج خلال الزيارات الميدانية التي قام بها الفريق للمدراس الوطنية في سبيل تكوين قاعدة صلبة لكرة السلة من خلال الاستثمار في الإنسان وصناعة الأبطال منذ الصغر وتشجيع الكفاءات على الانخراط باللعبة في كافة مجالاتها سواء الفنية، الإدارية أو حتى على صعيد التحكيم.
وأكد سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة أن هذا البرنامج الواعد يعد ضمن خطة التطوير التي ينتهجها الاتحاد البحريني لكرة السلة للارتقاء باللعبة وجعل مملكة البحرين في مصاف الدول المتقدمة إقليميا وقاريا.
وأضاف سموه: "الاستثمار الناجح هو الاستثمار في الإنسان، والبحرين رغم حجمها الجغرافي الصغير الا أنها زاخرة بالكفاءات البشرية في مختلف المجالات".
من جانبه، أعرب المدرب نجاح ميلاد، عن فخره واعتزازه بالدعم والمساندة المقدمة لهم من قبل سمو رئيس الاتحاد، مؤكدا أن هذا الدعم خلق بيئة مثالية في كرة السلة تستطيع الجذب في كافة عناصر اللعبة.
وأشاد ميلاد بسياسة الأبواب المفتوحة التي ينتهجها سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة معهم ومع كل منتسبي اللعبة، مشيرا إلى أن هذا التواصل المستمر بين سموه ومنتسبي اللعبة يساهم في تذليل كل الصعوبات وتجاوز السلبيات وهذا ما ينعكس أولا وأخيرا على السلة البحرينية.
وأكد ميلاد أن برنامج الأكاديميات حظي بدعم مباشر من سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة، مشددا على أهمية الاهتمام بالنشئ ونشر ثقافة اللعبة لدى الصغار وجذب الشباب لممارسة اللعبة أو الدخول في مجالاتها المختلفة.
وأضاف ميلاد أن العنصر البشري هو أساس عملية التطوير ومهما ازداد الاهتمام بالكوادر وصقلها سترتقي اللعبة لمراتب عليا لم تصل لها سابقا.
وأوضح أن المدربين الوطنيين يعيشون أجمل أيامهم من خلال الاهتمام المتواصل بهم، خصوصا بعد تشكيل لجنة المدربين التي تهتم بشؤون المدربين وتعتبر بمثابة الحاضنة لهم.
وكان سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة رئيس الاتحاد البحريني لكرة السلة، استقبل في مكتبه بأم الحصم المدرب نجاح ميلاد المشرف العام على برنامج الأكاديميات والفريق المكلف بتنفيذ هذا البرنامج، حيث قدم ميلاد تقريرا مفصلا لسموه بعد الانتهاء من التطبيق العملي لهذا البرنامج.
وأطلع سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة على ما تم تنفيذه من هذا البرنامج خلال الزيارات الميدانية التي قام بها الفريق للمدراس الوطنية في سبيل تكوين قاعدة صلبة لكرة السلة من خلال الاستثمار في الإنسان وصناعة الأبطال منذ الصغر وتشجيع الكفاءات على الانخراط باللعبة في كافة مجالاتها سواء الفنية، الإدارية أو حتى على صعيد التحكيم.
وأكد سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة أن هذا البرنامج الواعد يعد ضمن خطة التطوير التي ينتهجها الاتحاد البحريني لكرة السلة للارتقاء باللعبة وجعل مملكة البحرين في مصاف الدول المتقدمة إقليميا وقاريا.
وأضاف سموه: "الاستثمار الناجح هو الاستثمار في الإنسان، والبحرين رغم حجمها الجغرافي الصغير الا أنها زاخرة بالكفاءات البشرية في مختلف المجالات".
من جانبه، أعرب المدرب نجاح ميلاد، عن فخره واعتزازه بالدعم والمساندة المقدمة لهم من قبل سمو رئيس الاتحاد، مؤكدا أن هذا الدعم خلق بيئة مثالية في كرة السلة تستطيع الجذب في كافة عناصر اللعبة.
وأشاد ميلاد بسياسة الأبواب المفتوحة التي ينتهجها سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة معهم ومع كل منتسبي اللعبة، مشيرا إلى أن هذا التواصل المستمر بين سموه ومنتسبي اللعبة يساهم في تذليل كل الصعوبات وتجاوز السلبيات وهذا ما ينعكس أولا وأخيرا على السلة البحرينية.
وأكد ميلاد أن برنامج الأكاديميات حظي بدعم مباشر من سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة، مشددا على أهمية الاهتمام بالنشئ ونشر ثقافة اللعبة لدى الصغار وجذب الشباب لممارسة اللعبة أو الدخول في مجالاتها المختلفة.
وأضاف ميلاد أن العنصر البشري هو أساس عملية التطوير ومهما ازداد الاهتمام بالكوادر وصقلها سترتقي اللعبة لمراتب عليا لم تصل لها سابقا.
وأوضح أن المدربين الوطنيين يعيشون أجمل أيامهم من خلال الاهتمام المتواصل بهم، خصوصا بعد تشكيل لجنة المدربين التي تهتم بشؤون المدربين وتعتبر بمثابة الحاضنة لهم.