هنأ سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى، جميع منتسبي الصحافة البحرينية، بمناسبة اليوم العالمي للصحافة الذي تصادف ذكراه يوم الثالث من مايو من كل عام، معرباً سموه عن اعتزازه بالجهود الكبيرة التي يبذلها منتسبو الصحافة، لدعم مسيرة البناء والإصلاح في وطننا العزيز.
وأكد أن الصحافة البحرينية تتمتع بسجل تاريخي طويل ومشهود على مستوى المنطقة، والتي بدأت بالظهور في عام 1939 من خلال الجهود التي بذلها الأديب عبدالله الزايد الذي أسس أول صحيفة بحرينية حملت اسم "البحرين"، والتي تعتبر أول صحيفة أسبوعية على مستوى دول مجلس التعاون بدول الخليج العربية.
وأضاف سمو الشيخ خالد بن حمد أنه مع تطور وتنوع العمل الصحافي الذي شهدته الصحافة البحرينية منذ تلك السنوات، والذي عززه المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، قد منح الصحافة البحرينية مساحة واسعة من الحرية في التعبير، ودفعها لتحتل موقعاً رئيساً في العملية التنموية التي شهدتها البلاد.
وقال سموه: "نبارك لإخواننا من منتسبي الصحافة والإعلام البحريني، الذكرى السنوية ليوم الصحافة العالمي، فهي فرصة نستذكر فيها الوجه الحضاري لمملكة البحرين في دعمها لحرية الصحافة والإعلام، والمنجزات التي حققتها الصحافة البحرينية، من خلال جهودها المتميزة والمتواصلة التي تدعم ديمومة العمل التنموي في هذا الوطن الغالي، متمنياً في الوقت ذاته لجميع منتسبي الصحافة البحرينية كل التوفيق والنجاح في أداء عملهم لخدمة الوطن".
وأكد أن الصحافة البحرينية تتمتع بسجل تاريخي طويل ومشهود على مستوى المنطقة، والتي بدأت بالظهور في عام 1939 من خلال الجهود التي بذلها الأديب عبدالله الزايد الذي أسس أول صحيفة بحرينية حملت اسم "البحرين"، والتي تعتبر أول صحيفة أسبوعية على مستوى دول مجلس التعاون بدول الخليج العربية.
وأضاف سمو الشيخ خالد بن حمد أنه مع تطور وتنوع العمل الصحافي الذي شهدته الصحافة البحرينية منذ تلك السنوات، والذي عززه المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، قد منح الصحافة البحرينية مساحة واسعة من الحرية في التعبير، ودفعها لتحتل موقعاً رئيساً في العملية التنموية التي شهدتها البلاد.
وقال سموه: "نبارك لإخواننا من منتسبي الصحافة والإعلام البحريني، الذكرى السنوية ليوم الصحافة العالمي، فهي فرصة نستذكر فيها الوجه الحضاري لمملكة البحرين في دعمها لحرية الصحافة والإعلام، والمنجزات التي حققتها الصحافة البحرينية، من خلال جهودها المتميزة والمتواصلة التي تدعم ديمومة العمل التنموي في هذا الوطن الغالي، متمنياً في الوقت ذاته لجميع منتسبي الصحافة البحرينية كل التوفيق والنجاح في أداء عملهم لخدمة الوطن".