قالت مديرة إدارة الصحة العامة د.نجاة أبو الفتح، إن مؤشرات الترصد الوبائي والمخبري والتمنيع الوطنية تؤكد خلو مملكة البحرين من شلل الأطفال منذ أكثر من عقدين.
جاء ذلك خلال اجتماع لجنة الاشهاد لاستئصال شلل الأطفال الإقليمية المنعقد بدولة الإمارات العربية المتحدة، حيث ضم وفد البحرين كل من أبو الفتح، ود.جليلة جواد رئيس مجموعة التمنيع ومقرر لجنة الإشهاد بوزارة الصحة لمملكة البحرين.
واستعرضت أبو الفتح خلال الاجتماع الوضع الوبائي والمناعي والأنشطة التي تقوم بها البحرين في إطار الاستراتيجية العالمية للشوط الأخير لاستئصال شلل الأطفال، حيث تمت الإشادة بحساسية النظام الصحي للكشف المبكر عن الحالات المشتبه بها وارتفاع معدلات التغطية بالتمنيع، إذ لم تسجل حالات إصابة بشلل الأطفال البري لأكثر من عقدين في مملكة البحرين.
ورفعت البحرين التقرير السنوي للإشهاد لاستئصال شلل الأطفال وخطة التأهب لمجابهة فاشيات شلل الأطفال عند وفادته لا قدر الله والخطة المخبرية لاحتواء فيروسات شلل الأطفال، حيث أشادت اللجنة الاقليمية للإشهاد على استئصال شلل الأطفال بما تم إنجازه في البحرين، لافتةً إلى أن ذلك يأتي بفضل الدعم والمتابعة الحثيثة من الإدارة العليا في وزارة الصحة وصناع القرار والكفاءات الصحية والوعي المجتمعي في المملكة.
جاء ذلك خلال اجتماع لجنة الاشهاد لاستئصال شلل الأطفال الإقليمية المنعقد بدولة الإمارات العربية المتحدة، حيث ضم وفد البحرين كل من أبو الفتح، ود.جليلة جواد رئيس مجموعة التمنيع ومقرر لجنة الإشهاد بوزارة الصحة لمملكة البحرين.
واستعرضت أبو الفتح خلال الاجتماع الوضع الوبائي والمناعي والأنشطة التي تقوم بها البحرين في إطار الاستراتيجية العالمية للشوط الأخير لاستئصال شلل الأطفال، حيث تمت الإشادة بحساسية النظام الصحي للكشف المبكر عن الحالات المشتبه بها وارتفاع معدلات التغطية بالتمنيع، إذ لم تسجل حالات إصابة بشلل الأطفال البري لأكثر من عقدين في مملكة البحرين.
ورفعت البحرين التقرير السنوي للإشهاد لاستئصال شلل الأطفال وخطة التأهب لمجابهة فاشيات شلل الأطفال عند وفادته لا قدر الله والخطة المخبرية لاحتواء فيروسات شلل الأطفال، حيث أشادت اللجنة الاقليمية للإشهاد على استئصال شلل الأطفال بما تم إنجازه في البحرين، لافتةً إلى أن ذلك يأتي بفضل الدعم والمتابعة الحثيثة من الإدارة العليا في وزارة الصحة وصناع القرار والكفاءات الصحية والوعي المجتمعي في المملكة.