اعتمد خفر السواحل وجمعية البحرين للرفق بالحيوان، خطاً ساخناً لإنقاذ الحيوانات البحرية العالقة في شباك الصيادين خلال عملية الصيد، والمساعدة في كيفية تخليصها وإطلاق سراحها، فضلاً عن الحيوانات التي تحتاج إلى مساعدة طبية والتي سيتم التحفظ عليها ومعالجتها، ومن ثم توثيق إطلاق سراحها بحسب الإجراءات المعمولة في هذا الشأن.
وتقدم رئيس مجلس إدارة جمعية البحرين للرفق بالحيوان محمود فرج، والرئيس التنفيذي للجمعية بول ديوك، بجزيل شكرهما وتقديرهما، إلى كل من قائد خفر السواحل اللواء ركن بحري علاء بن عبدالله سيادي، والعقيد يوسف السبيعي، خلال استقبالهما في مكتبه بمقر قيادة خفر السواحل.
وتناول الطرفان خلال اللقاء، الكثير من القضايا المشتركة، والتي جاء في مقدمتها مناقشة التعاون المشترك لحماية وإنقاذ الحيوانات البحرية المهددة بالانقراض المحمية وفق القوانين والمواثيق المحلية والدولية، من أجل الحفاظ على البيئة البحرية وحمايتها.
وتوافق الجانبان، على إعداد وتنظيم ورشة عمل انطلاقاً من حرص الجمعية على تحقيق مبدأ التوعية والتثقيف على كيفية التعامل مع مثل هذه الحالات فور حدوثها، حيث ستكون محصورة للضباط والأفراد التابعين لخفر السواحل، فضلاً عن تثقيف الصيادين وإرشادهم بالخطوات المتبعة بهذا الشأن عبر ورشة أخرى إضافية في مقر قيادة خفر السواحل.
وثمن محمود فرج، دور وزارة الداخلية متمثلة في خفر السواحل، وجهودها في دعم مسارات البيئة البحرية والمحافظة عليها، والتعاون القائم بين المجلس الأعلى في العديد من الأمور الإيجابية التي تحققت في عهد الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئه د.محمد بن دينة وجميع العاملين بها.
وتقدم رئيس مجلس إدارة جمعية البحرين للرفق بالحيوان محمود فرج، والرئيس التنفيذي للجمعية بول ديوك، بجزيل شكرهما وتقديرهما، إلى كل من قائد خفر السواحل اللواء ركن بحري علاء بن عبدالله سيادي، والعقيد يوسف السبيعي، خلال استقبالهما في مكتبه بمقر قيادة خفر السواحل.
وتناول الطرفان خلال اللقاء، الكثير من القضايا المشتركة، والتي جاء في مقدمتها مناقشة التعاون المشترك لحماية وإنقاذ الحيوانات البحرية المهددة بالانقراض المحمية وفق القوانين والمواثيق المحلية والدولية، من أجل الحفاظ على البيئة البحرية وحمايتها.
وتوافق الجانبان، على إعداد وتنظيم ورشة عمل انطلاقاً من حرص الجمعية على تحقيق مبدأ التوعية والتثقيف على كيفية التعامل مع مثل هذه الحالات فور حدوثها، حيث ستكون محصورة للضباط والأفراد التابعين لخفر السواحل، فضلاً عن تثقيف الصيادين وإرشادهم بالخطوات المتبعة بهذا الشأن عبر ورشة أخرى إضافية في مقر قيادة خفر السواحل.
وثمن محمود فرج، دور وزارة الداخلية متمثلة في خفر السواحل، وجهودها في دعم مسارات البيئة البحرية والمحافظة عليها، والتعاون القائم بين المجلس الأعلى في العديد من الأمور الإيجابية التي تحققت في عهد الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئه د.محمد بن دينة وجميع العاملين بها.