حذر أستاذ علم النفس في جامعة البحرين الدكتور عبدالرحمن الفليج، من تناول الأدوية النفسية المضادة للاكتئاب والقلق والتوتر وغيرها، تجنباً لتعرض المريض لأضرار نفسية وصحية.
ومن الأضرار الناجمة عن الأدوية عدد د.الفليج: الإدمان الملازم على تناول الأدوية، والانتكاسة النفسية التي تصيب المريض حال نسيانه تناول الدواء الموصوف له، بالإضافة إلى الأعراض الجانبية التي تتمثل في زيادة الوزن عن الحد الطبيعي، والثرثرة في الكلام.
جاء ذلك خلال محاضرة بعنوان "الآثار السلبية والجانبية للأدوية النفسية على مرضى الطب النفسي"، أقيمت مؤخراً في منتدى كلية الآداب.
وعن أساليب العلاج في عيادات الطب النفسي بمملكة البحرين قال د. الفليج: "إن غالبية الأطباء النفسيين يقومون بإعطاء المريض وصفة طبية لدواء معين، دون اللجوء إلى العلاج النفسي العقلاني من أجل الربح المادي".
وأوضح أستاذ علم النفس أسلوب العلاج النفسي العقلاني الذي يتمثل في تغيير التفكير السلبي للعقل إلى الإيجابي المحفز للعلاج، عبرالتخلص من الأفكار السلبية التي تؤثر في سلوكيات المريض وصحته، وتبني الأفكار الإيجابية السليمة التي تغير حياته للأفضل.
وذكر أن النشأة التاريخية للأدوية النفسية بدأت منذ الحرب العالمية الأولى، حيث يتم إعطاء الأدوية للجنود في حال تعرضهم لحالات التوتر والقلق الناتج عن القتال أثناء الحرب.
وعرض المحاضر فيلماً وثائقياً عن علاج المقاتلين العسكريين الذين يعانون من القلق بالأدوية النفسية لمواصلة سير عملهم.
ومن الأضرار الناجمة عن الأدوية عدد د.الفليج: الإدمان الملازم على تناول الأدوية، والانتكاسة النفسية التي تصيب المريض حال نسيانه تناول الدواء الموصوف له، بالإضافة إلى الأعراض الجانبية التي تتمثل في زيادة الوزن عن الحد الطبيعي، والثرثرة في الكلام.
جاء ذلك خلال محاضرة بعنوان "الآثار السلبية والجانبية للأدوية النفسية على مرضى الطب النفسي"، أقيمت مؤخراً في منتدى كلية الآداب.
وعن أساليب العلاج في عيادات الطب النفسي بمملكة البحرين قال د. الفليج: "إن غالبية الأطباء النفسيين يقومون بإعطاء المريض وصفة طبية لدواء معين، دون اللجوء إلى العلاج النفسي العقلاني من أجل الربح المادي".
وأوضح أستاذ علم النفس أسلوب العلاج النفسي العقلاني الذي يتمثل في تغيير التفكير السلبي للعقل إلى الإيجابي المحفز للعلاج، عبرالتخلص من الأفكار السلبية التي تؤثر في سلوكيات المريض وصحته، وتبني الأفكار الإيجابية السليمة التي تغير حياته للأفضل.
وذكر أن النشأة التاريخية للأدوية النفسية بدأت منذ الحرب العالمية الأولى، حيث يتم إعطاء الأدوية للجنود في حال تعرضهم لحالات التوتر والقلق الناتج عن القتال أثناء الحرب.
وعرض المحاضر فيلماً وثائقياً عن علاج المقاتلين العسكريين الذين يعانون من القلق بالأدوية النفسية لمواصلة سير عملهم.