أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): قتل نحو 60 مسلحاً من ميليشيات الحوثي الإيراني في جبهة الساحل الغربي اليمني خلال الساعات الـ48 الأخيرة، في وقت شهدت جبهة تعز فرار مسلحي الجماعة الانقلابية، وفق ما أوردت مصادر عسكرية، الخميس.
وقالت المصادر لـ"سكاي نيوز عربية" إن مسلحي الميليشيات قتلوا من جراء غارات طائرات التحالف العربي ومواجهات عنيفة مع ألولية العمالقة والمقاومة التهامية، في عدد من جبهات الساحل الغربي بمحافظة الحديدة.
وأشار إلى أن القصف تركز على تجمعات الميليشيات في مديريات الحالي والدريهمي وجبل راس، لافت إلى اشتباكات دارت بين ألوية العمالقة والمقاومة التهامية من جهة وميليشيات الحوثي من جهة أخرى في شمال مديرية حيس، وأخرى في الطريق المؤدي نحو مديرية التحيتا.
ويأتي هذا التطور في وقت يترقب فيه اليمنيون ساعة الصفر لعملية عسكرية لتحرير الحديدة والساحل الغربي لليمن، بعد أن انتهت المقاومة الوطنية بقيادة العميد طارق صالح وألوية العمالقة والمقاومة التهامية بإسناد من القوات الإماراتية العاملة ضمن قوات التحالف العربي من الإعداد لهذه العملية.
وتزامنا، شهدت جبهات مديرية موزع غربي تعز فراراً لمسلحي ميليشيات الحوثي الإيرانية، بعد أن تمكنت قوات الشرعية من قطع التعزيزات عليها في جبهة البرح المتاخمة للحديدة.
واضطر عناصر الميليشيات إلى ترك أسلحتهم ومركباتهم العسكرية وفروا مشياً على الأقدام، تجاه مناطق جبلية في تعز.
وانهارت الميليشيات في عدة جبهات غرب محافظة تعز، بعد التقدم العسكري الذي حققته المقاومة في البرح ومفرق الوازعية، وسيطرتها على الطرق، التي كانت تغذي ميليشيات الحوثي بالسلاح والأفراد.
وكانت القوات الموالية للشرعية بدعم من التحالف العربي أطلقت أواخر أبريل الماضي عملية عسكرية، لاستكمال تحرير وتأمين الساحل الغربي، وفك الحصار عن تعز من الجهة الغربية، وتمكنت خلالها من تحقيق انتصارات متتالية.
وقالت المصادر لـ"سكاي نيوز عربية" إن مسلحي الميليشيات قتلوا من جراء غارات طائرات التحالف العربي ومواجهات عنيفة مع ألولية العمالقة والمقاومة التهامية، في عدد من جبهات الساحل الغربي بمحافظة الحديدة.
وأشار إلى أن القصف تركز على تجمعات الميليشيات في مديريات الحالي والدريهمي وجبل راس، لافت إلى اشتباكات دارت بين ألوية العمالقة والمقاومة التهامية من جهة وميليشيات الحوثي من جهة أخرى في شمال مديرية حيس، وأخرى في الطريق المؤدي نحو مديرية التحيتا.
ويأتي هذا التطور في وقت يترقب فيه اليمنيون ساعة الصفر لعملية عسكرية لتحرير الحديدة والساحل الغربي لليمن، بعد أن انتهت المقاومة الوطنية بقيادة العميد طارق صالح وألوية العمالقة والمقاومة التهامية بإسناد من القوات الإماراتية العاملة ضمن قوات التحالف العربي من الإعداد لهذه العملية.
وتزامنا، شهدت جبهات مديرية موزع غربي تعز فراراً لمسلحي ميليشيات الحوثي الإيرانية، بعد أن تمكنت قوات الشرعية من قطع التعزيزات عليها في جبهة البرح المتاخمة للحديدة.
واضطر عناصر الميليشيات إلى ترك أسلحتهم ومركباتهم العسكرية وفروا مشياً على الأقدام، تجاه مناطق جبلية في تعز.
وانهارت الميليشيات في عدة جبهات غرب محافظة تعز، بعد التقدم العسكري الذي حققته المقاومة في البرح ومفرق الوازعية، وسيطرتها على الطرق، التي كانت تغذي ميليشيات الحوثي بالسلاح والأفراد.
وكانت القوات الموالية للشرعية بدعم من التحالف العربي أطلقت أواخر أبريل الماضي عملية عسكرية، لاستكمال تحرير وتأمين الساحل الغربي، وفك الحصار عن تعز من الجهة الغربية، وتمكنت خلالها من تحقيق انتصارات متتالية.