انتهت وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني من أعمال مرحلة تحويل دوار النويدرات إلى تقاطع يدار بإشارات ضوئية أسفل جسر النويدرات ضمن أعمال مشروع تطوير تقاطعي ألبا والنويدرات، والذي ينفذ ضمن برنامج التنمية الخليجي، كما قامت الوزارة مؤخراً بفتح المسار الفرعي الحر الذي يصل شارع الاستقلال بشارع المعسكر.
وتهدف الوزارة من خلال افتتاح التقاطع الأرضي على دوار النويدرات إلى خلق المساحات اللازمة لإنشاء الجدران الإستنادية لمداخل الجسر، علماً بأن نسبة الإنجاز في جسر النويدرات بلغت 97% كما بلغت نسبة الإنجاز في إنشاء جسر ألبا العلوي الأحادي الاتجاه نحو 92%، ومن المتوقع الانتهاء منهما في أغسطس القادم.
كما تم البدء بأعمال إنشاء جسر ألبا السفلي في حدود الدوار وبلغت نسبة الإنجاز فيه 61%، في حين أن العمل قائم على تنفيذ شبكة تصريف مياه الأمطار والتي بلغت نسبتها 64%.
ويشهد المشروع تنفيذ عدد من التحويلات المرورية المؤقتة والضرورية لارتباطها بإنشاء الجسور على دوار ألبا، حيث طرأت تحويلات مرورية مهمة في الفترة الماضية، وخصوصا على دوار ألبا وعلى شارع الملك حمد، من أجل إتاحة المساحات المناسبة لإنشاء الجسور العلوية في أجزائها على شارع الشيخ جابر الأحمد الصباح وشارع الملك حمد.
ومن شأن المشروع بعد اكتماله أن يخفف الازدحامات المرورية في تلك المنطقة، حيث يمر على موقع العمل حالياً ما يزيد على 100 ألف مركبة يوميا، كما أن طبيعة العمل المترامي على مساحة شاسعة في المشروع، وكذلك حجم الحركة المرورية العالية تجعل الازدحامات المرورية ظاهرة ترافق تنفيذ المشاريع الكبيرة على الطرق الاستراتيجية.
وكانت الوزارة، افتتحت سابقاً عددا من الشوارع الفرعية المصاحبة للمشروع والتي تمثلت في افتتاح شارع بابكو الذي يصل ما بين شارع الملك حمد وشارع التكرير بمسارين في كل اتجاه، وافتتاح توسعة شارع التكرير "المصفاة" إلى مسارين من دوار ألبا باتجاه بابكو على أن يفتتح الاتجاه المعاكس بمسارين مع الانتهاء من تطوير تقاطع ألبا الرئيس.
كما تم افتتاح توسعة شارع 15 بمسارين في كل اتجاه، ومن شأن هذه الشوارع الفرعية أن تساهم في تخفيف الازدحام الناتج عن أعمال تنفيذ مشروع تقاطعي ألبا والنويدرات.
يشار إلى أن الوزارة اعتمدت في تنفيذ هذا المشروع استراتيجية تدشين الإنجازات المرحلية، حيث يتم افتتاح الأجزاء التي يتم الانتهاء من تنفيذها من أجل تخفيف حدة الاختناقات المرورية، حيث سبق هذه الافتتاحات، فتح المسار الأيمن للقادمين من شارع الشيخ جابر الصباح باتجاه شارع الاستقلال، مما ساهم في تخفيف الازدحام وتقليل زمن الانتظار.
وتتضمن أعمال المشروع، تحويل دوار ألبا الحالي إلى تقاطع من 3 مستويات يتكون من تقاطع أرضي يدار بإشارات ضوئية، وجسر علوي من 3 مسارات في كل اتجاه، وينقل حركة المرور على امتداد شارع الاستقلال وشارع الملك حمد، وجسر أحادي الاتجاه من مسارين يعلو الجسر السابق ذكره، وينقل حركة المرور القادمة من جهة شارع الشيخ جابر الأحمد الصباح والمتجهة إلى شارع الملك حمد.
كما يتضمن المشروع تحويل دوار النويدرات الحالي إلى تقاطع من مستويين، أحدهما أرضي يدار بإشارات ضوئية، والآخر عبارة عن جسر علوي من ثلاثة مسارات في كل اتجاه، وينقل حركة المرور على امتداد شارع الشيخ جابر الأحمد الصباح، بالإضافة إلى تطوير وتوسعة جزء كبير من شوارع الشيخ جابر الأحمد الصباح والاستقلال والمعسكر والملك حمد لغاية شارع 96 وحصر الدخول والخروج عليه ليصبح من منافذ محددة، وإعادة إنشاء شارع 15 المتجه جنوبا من دوار النويدرات، وإنشاء شارع جديد مزدوج يربط منطقة المعامير الصناعية بشارع الملك حمد جنوب دوار "ألبا"، وتطوير الشارع المؤدي إلى محطة تكرير البترول والمداخل والمخارج للدفاع المدني وشركة "بابكو".
ويعتبر هذا المشروع إضافة مهمة لشبكة الطرق سترفع من أدائها في هذه المنطقة المكتظة بالأنشطة الصناعية والتجارية والمشاريع الإسكانية، ما ينعكس إيجاباً على الاقتصاد الوطني.
وتهدف الوزارة من خلال افتتاح التقاطع الأرضي على دوار النويدرات إلى خلق المساحات اللازمة لإنشاء الجدران الإستنادية لمداخل الجسر، علماً بأن نسبة الإنجاز في جسر النويدرات بلغت 97% كما بلغت نسبة الإنجاز في إنشاء جسر ألبا العلوي الأحادي الاتجاه نحو 92%، ومن المتوقع الانتهاء منهما في أغسطس القادم.
كما تم البدء بأعمال إنشاء جسر ألبا السفلي في حدود الدوار وبلغت نسبة الإنجاز فيه 61%، في حين أن العمل قائم على تنفيذ شبكة تصريف مياه الأمطار والتي بلغت نسبتها 64%.
ويشهد المشروع تنفيذ عدد من التحويلات المرورية المؤقتة والضرورية لارتباطها بإنشاء الجسور على دوار ألبا، حيث طرأت تحويلات مرورية مهمة في الفترة الماضية، وخصوصا على دوار ألبا وعلى شارع الملك حمد، من أجل إتاحة المساحات المناسبة لإنشاء الجسور العلوية في أجزائها على شارع الشيخ جابر الأحمد الصباح وشارع الملك حمد.
ومن شأن المشروع بعد اكتماله أن يخفف الازدحامات المرورية في تلك المنطقة، حيث يمر على موقع العمل حالياً ما يزيد على 100 ألف مركبة يوميا، كما أن طبيعة العمل المترامي على مساحة شاسعة في المشروع، وكذلك حجم الحركة المرورية العالية تجعل الازدحامات المرورية ظاهرة ترافق تنفيذ المشاريع الكبيرة على الطرق الاستراتيجية.
وكانت الوزارة، افتتحت سابقاً عددا من الشوارع الفرعية المصاحبة للمشروع والتي تمثلت في افتتاح شارع بابكو الذي يصل ما بين شارع الملك حمد وشارع التكرير بمسارين في كل اتجاه، وافتتاح توسعة شارع التكرير "المصفاة" إلى مسارين من دوار ألبا باتجاه بابكو على أن يفتتح الاتجاه المعاكس بمسارين مع الانتهاء من تطوير تقاطع ألبا الرئيس.
كما تم افتتاح توسعة شارع 15 بمسارين في كل اتجاه، ومن شأن هذه الشوارع الفرعية أن تساهم في تخفيف الازدحام الناتج عن أعمال تنفيذ مشروع تقاطعي ألبا والنويدرات.
يشار إلى أن الوزارة اعتمدت في تنفيذ هذا المشروع استراتيجية تدشين الإنجازات المرحلية، حيث يتم افتتاح الأجزاء التي يتم الانتهاء من تنفيذها من أجل تخفيف حدة الاختناقات المرورية، حيث سبق هذه الافتتاحات، فتح المسار الأيمن للقادمين من شارع الشيخ جابر الصباح باتجاه شارع الاستقلال، مما ساهم في تخفيف الازدحام وتقليل زمن الانتظار.
وتتضمن أعمال المشروع، تحويل دوار ألبا الحالي إلى تقاطع من 3 مستويات يتكون من تقاطع أرضي يدار بإشارات ضوئية، وجسر علوي من 3 مسارات في كل اتجاه، وينقل حركة المرور على امتداد شارع الاستقلال وشارع الملك حمد، وجسر أحادي الاتجاه من مسارين يعلو الجسر السابق ذكره، وينقل حركة المرور القادمة من جهة شارع الشيخ جابر الأحمد الصباح والمتجهة إلى شارع الملك حمد.
كما يتضمن المشروع تحويل دوار النويدرات الحالي إلى تقاطع من مستويين، أحدهما أرضي يدار بإشارات ضوئية، والآخر عبارة عن جسر علوي من ثلاثة مسارات في كل اتجاه، وينقل حركة المرور على امتداد شارع الشيخ جابر الأحمد الصباح، بالإضافة إلى تطوير وتوسعة جزء كبير من شوارع الشيخ جابر الأحمد الصباح والاستقلال والمعسكر والملك حمد لغاية شارع 96 وحصر الدخول والخروج عليه ليصبح من منافذ محددة، وإعادة إنشاء شارع 15 المتجه جنوبا من دوار النويدرات، وإنشاء شارع جديد مزدوج يربط منطقة المعامير الصناعية بشارع الملك حمد جنوب دوار "ألبا"، وتطوير الشارع المؤدي إلى محطة تكرير البترول والمداخل والمخارج للدفاع المدني وشركة "بابكو".
ويعتبر هذا المشروع إضافة مهمة لشبكة الطرق سترفع من أدائها في هذه المنطقة المكتظة بالأنشطة الصناعية والتجارية والمشاريع الإسكانية، ما ينعكس إيجاباً على الاقتصاد الوطني.