أطلقت شركة "سبايس اكس" الأميركية الجمعة صاروخها من الجيل الجديد "فالكون 9" (بلوك 5) وعلى متنه أول قمر اصطناعي بنغلادشي للاتصالات يحمل اسم "بانغاباندو ساتلايت 1" لوضعه في مدار عال جدا.
وكتبت الشركة تغريدة مقتضبة عبر "تويتر" جاء فيها "انطلاق"، وذلك بعيد مغادرة الصاروخ منصة إطلاقه في كاب كانافيرال بولاية فلوريدا في الوقت المحدد عند الساعة 16,14 بالتوقيت المحلي (20,14 بتوقيت غرينيتش).
وكانت "سبايس اكس" اضطرت إلى ارجاء الاطلاق المقرر أساسا الخميس، وقد توقف العد العكسي تلقائيا قبل أقل من دقيقة من الموعد المحدد للإطلاق.
وكتبت الشركة في تغريدة لاحقة "التوقف قبل دقيقة من الإقلاع عائد إلى نظام ذاتي الإلغاء على الأرض. وتعمل الفرق على تأمين إطلاق الصاروخ ".
وقُدّمت صواريخ الجيل الجديد من "فالكون 9" (بلوك 5) على أنها أقوى من الطرازات القديمة وأسهل في إعادة استخدامها.
ويُعوّل على هذه الصواريخ لحمل مركبات معدّلة من "دراغون" لنقل الرواد من محطة الفضاء الدولية وإليها، علما أن الطرازات المتوافرة حاليا من "دراغون" هي مركبات شحن فقط.
وقد حدد الموعد الموقت لأول رحلة مأهولة في ديسمبر 2018، لتكون أول رحلة لرواد فضاء على متن مركبة أميركية منذ خروج مكوكات الفضاء التابعة لوكالة ناسا من الخدمة صيف العام 2011.
والآن، تقتصر الرحلات المأهولة، من محطة الفضاء الدولية وإليها، على صواريخ "سويوز" الروسية.
وكتبت الشركة تغريدة مقتضبة عبر "تويتر" جاء فيها "انطلاق"، وذلك بعيد مغادرة الصاروخ منصة إطلاقه في كاب كانافيرال بولاية فلوريدا في الوقت المحدد عند الساعة 16,14 بالتوقيت المحلي (20,14 بتوقيت غرينيتش).
وكانت "سبايس اكس" اضطرت إلى ارجاء الاطلاق المقرر أساسا الخميس، وقد توقف العد العكسي تلقائيا قبل أقل من دقيقة من الموعد المحدد للإطلاق.
وكتبت الشركة في تغريدة لاحقة "التوقف قبل دقيقة من الإقلاع عائد إلى نظام ذاتي الإلغاء على الأرض. وتعمل الفرق على تأمين إطلاق الصاروخ ".
وقُدّمت صواريخ الجيل الجديد من "فالكون 9" (بلوك 5) على أنها أقوى من الطرازات القديمة وأسهل في إعادة استخدامها.
ويُعوّل على هذه الصواريخ لحمل مركبات معدّلة من "دراغون" لنقل الرواد من محطة الفضاء الدولية وإليها، علما أن الطرازات المتوافرة حاليا من "دراغون" هي مركبات شحن فقط.
وقد حدد الموعد الموقت لأول رحلة مأهولة في ديسمبر 2018، لتكون أول رحلة لرواد فضاء على متن مركبة أميركية منذ خروج مكوكات الفضاء التابعة لوكالة ناسا من الخدمة صيف العام 2011.
والآن، تقتصر الرحلات المأهولة، من محطة الفضاء الدولية وإليها، على صواريخ "سويوز" الروسية.