وزعت اللجنة المنظمة للمكرمة الرمضانية الخاصة بصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، المواد الغذائية الأساسية على عدد كبير من الأسر المتعففة والجمعيات والصناديق الخيرية في مختلف مناطق البحرين، وذلك جرياً على عادة سموه السنوية.
ورفعت سهيلة النعيمي نيابة عن أعضاء اللجنة، جزيل الشكر والامتنان إلى صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على ما يقدمه سموه من عطاء كبير من أجل المواطنين، مشيدة بما تحمله المكرمة السنوية لسموه من أهداف نبيلة في تكريس قيم التكافل الاجتماعي التي يتميز بها المجتمع البحريني.
وأكدت أن سموه هو والد الجميع وهو القدوة والمثال في العطاء والبذل بلا حدود، مشيرة إلى أن الأيادي البيضاء لسموه عمت مختلف أرجاء البحرين وتركت أثرها واضحاً في نفوس وقلوب الأهالي الذي يكنون حباً كبيراً لسموه، ويتضرعون إلى المولى عز وجل بالدعاء لسموه بأن يحفظه ويديم عليه نعمة الصحة والعافية ويبقيه زخراً وسنداً للوطن وشعبه.
ونوهت إلى أن اللجنة قامت بتوزيع مكرمة سموه على العديد من الأسر المتعففة في محافظة المحرق والعديد من المناطق الأخرى كالرفاع والبديع والزلاق وغيرها، حرصاً من صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على إدخال الفرح والسرور إلى نفوس الأهالي والتخفيف عنهم، مع قرب حلول الأيام المباركة لشهر رمضان المبارك، مؤكدة أن المكرمة أثلجت صدور الأهالي وأدخلت البهجة والفرحة في نفوسهم.
من جانبه، رفع رئيس حملة تبوك للحج والعمرة إبراهيم المرشد، أسمى العرفان والتقدير لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على ما يوالي سموه تقديمه من عطاء وخير وفير يشمل كافة أوجه العمل الخيري ويطال شريحة واسعة من المواطنين في كافة مناطق المملكة، داعياً الله أن ينعم على سموه بموفور الصحة والعافية.
فيما أعرب المواطنون الذين تسلموا المكرمة الرمضانية عن شكرهم وتقديرهم لسموه على مبادرات سموه التي تحمل شيم الكرام وخصال الإحسان التي طالما عرف بها سموه، مشيدين بأيادي سموه البيضاء وقلبه الحاني وحرص سموه الدائم على تلمس احتياجات المواطنين والوقوف إلى جانبهم، سائلين الله عز وجل أن يحفظ سموه وأن يمتعه بموفور الصحة والعافية والعمر الطويل، وأن يجزيه خير الجزاء على كل ما يقدمه لصالح الوطن والمواطنين.
ورفعت سهيلة النعيمي نيابة عن أعضاء اللجنة، جزيل الشكر والامتنان إلى صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على ما يقدمه سموه من عطاء كبير من أجل المواطنين، مشيدة بما تحمله المكرمة السنوية لسموه من أهداف نبيلة في تكريس قيم التكافل الاجتماعي التي يتميز بها المجتمع البحريني.
وأكدت أن سموه هو والد الجميع وهو القدوة والمثال في العطاء والبذل بلا حدود، مشيرة إلى أن الأيادي البيضاء لسموه عمت مختلف أرجاء البحرين وتركت أثرها واضحاً في نفوس وقلوب الأهالي الذي يكنون حباً كبيراً لسموه، ويتضرعون إلى المولى عز وجل بالدعاء لسموه بأن يحفظه ويديم عليه نعمة الصحة والعافية ويبقيه زخراً وسنداً للوطن وشعبه.
ونوهت إلى أن اللجنة قامت بتوزيع مكرمة سموه على العديد من الأسر المتعففة في محافظة المحرق والعديد من المناطق الأخرى كالرفاع والبديع والزلاق وغيرها، حرصاً من صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على إدخال الفرح والسرور إلى نفوس الأهالي والتخفيف عنهم، مع قرب حلول الأيام المباركة لشهر رمضان المبارك، مؤكدة أن المكرمة أثلجت صدور الأهالي وأدخلت البهجة والفرحة في نفوسهم.
من جانبه، رفع رئيس حملة تبوك للحج والعمرة إبراهيم المرشد، أسمى العرفان والتقدير لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على ما يوالي سموه تقديمه من عطاء وخير وفير يشمل كافة أوجه العمل الخيري ويطال شريحة واسعة من المواطنين في كافة مناطق المملكة، داعياً الله أن ينعم على سموه بموفور الصحة والعافية.
فيما أعرب المواطنون الذين تسلموا المكرمة الرمضانية عن شكرهم وتقديرهم لسموه على مبادرات سموه التي تحمل شيم الكرام وخصال الإحسان التي طالما عرف بها سموه، مشيدين بأيادي سموه البيضاء وقلبه الحاني وحرص سموه الدائم على تلمس احتياجات المواطنين والوقوف إلى جانبهم، سائلين الله عز وجل أن يحفظ سموه وأن يمتعه بموفور الصحة والعافية والعمر الطويل، وأن يجزيه خير الجزاء على كل ما يقدمه لصالح الوطن والمواطنين.