أجمع شباب على أهمية التوجه نحو تثقيف المجتمع رياضياً، مؤكدين على أن التثقيف الرياضي يرفع وعي الشباب صحياً واجتماعياً.
وقال أحمد الغواص: "إن البحرين تزخر بالرياضيين المثقفين والذين يحاولون نشر معرفتهم لأكبر عدد ممكن، ولكن هناك نقص ثقافي من قبل بعض الرياضيين المبتدئين الذين يحاولون الوصول إلى الامتياز أو الاحتراف غير مبالين بصحتهم العامة، والسبب يعود إلى عدم الاهتمام بالتوعية الصحية ويوجد تطور ملحوظ في الاهتمام بالوجبات الصحية لدى الرياضيين في هذه الأيام، ومن المهم أن يكون الرياضي قدوة يتخذ بها، ويجب أن يكون الرياضي ذا جسم لياقي سليم، حيث إن الإشكاليات التي سوف يواجهها الرياضي الذي لا توجد لديه ثقافة بالصحة الرياضية، منها كثرة الإصابات وزيادة الوزن وخسارة الكثير من اللياقة البدنية التي يحتاجها".
فيما قال خالد العون: "أعتقد أن هذا التوجه لازم وموفق، لعدة عوامل وأسباب أهمها المكانة التي تحتلها الرياضة في العالم وأهميتها العالية عند بعض الشعوب، كما أن الرياضة تشكل مصدر دخل مهم لمعظم الدول المتقدمة في العالم، حيث تستقطب الدوريات الكبرى لكرة القدم في أوروبا نخبة اللاعبين والإعلاميين، مما يشكل مصدر دخل عالياً بسبب حقوق بث البطولات والدعاية والإعلان وبيع ملابس الأندية التي تصنع محلياً وتعود لشركات تعمل في نفس الدول، مما يعكس ترابطاً اقتصادياً يعود بالنفع على الدول والمجتمعات، ويعد المجال الرياضي مجالاً واسعاً لفرص العمل حيث إنه يضم مجالات عدة كالإعلام، والألعاب الرياضية المختلفة، والطب الرياضي، والتغذية، والتخطيط، والتطوير، والرياضة تعد من أبرز المجالات لإبراز مواهب الشباب واحتواء طاقاتهم وتوجيهها في المسالك الصحيحة وتطويرها والاستفادة منها على الصعيد العام في المجتمع والدولة من حيث تمثيلها في المحافل الدولية في شتى المجالات الرياضية، وتكون الرياضة مجتمعاً صحياً ومعافى من المشاكل الصحية العديدة كالسمنة والسكري وضغط الدم".
وأشار محمد العوضي إلى أنه "تعتبر الرياضة من الأساسيات المهمة في المجتمع ولكن الكثير يجهل أهميتها وفائدتها، وقد يكون البعض ليس لديه وقت لممارسة الرياضة أو لانشغالهم في الأعمال، والرياضة مهمة للشباب والفتيات في مختلف الإعمار ولها فوائد صحية كثيرة ومنها الحفاظ على الوزن، والوقاية من السمنة، والوقاية من مرض السكري، وارتفاع ضغط الدم، وهشاشة العظام، وتحسين الحالة النفسية والمعنوية، ويجب المحافظة على اللياقة الصحية والبدنية من خلال ممارسة الرياضة بشكل يومي في الصالات الرياضية أو الأماكن المخصصة للرياضة. وأصبح الكثير من الناس في مجتمعنا يمارسون رياضة المشي والجري في مختلف المناطق للمحافظة على حالتهم الصحية والبدنية، هذا وتلعب وسائل التواصل الاجتماعي دوراً مهماً للترويج والإعلان للرياضة لأنها مفيدة لنا من أجل صحتنا".
وقال أحمد الغواص: "إن البحرين تزخر بالرياضيين المثقفين والذين يحاولون نشر معرفتهم لأكبر عدد ممكن، ولكن هناك نقص ثقافي من قبل بعض الرياضيين المبتدئين الذين يحاولون الوصول إلى الامتياز أو الاحتراف غير مبالين بصحتهم العامة، والسبب يعود إلى عدم الاهتمام بالتوعية الصحية ويوجد تطور ملحوظ في الاهتمام بالوجبات الصحية لدى الرياضيين في هذه الأيام، ومن المهم أن يكون الرياضي قدوة يتخذ بها، ويجب أن يكون الرياضي ذا جسم لياقي سليم، حيث إن الإشكاليات التي سوف يواجهها الرياضي الذي لا توجد لديه ثقافة بالصحة الرياضية، منها كثرة الإصابات وزيادة الوزن وخسارة الكثير من اللياقة البدنية التي يحتاجها".
فيما قال خالد العون: "أعتقد أن هذا التوجه لازم وموفق، لعدة عوامل وأسباب أهمها المكانة التي تحتلها الرياضة في العالم وأهميتها العالية عند بعض الشعوب، كما أن الرياضة تشكل مصدر دخل مهم لمعظم الدول المتقدمة في العالم، حيث تستقطب الدوريات الكبرى لكرة القدم في أوروبا نخبة اللاعبين والإعلاميين، مما يشكل مصدر دخل عالياً بسبب حقوق بث البطولات والدعاية والإعلان وبيع ملابس الأندية التي تصنع محلياً وتعود لشركات تعمل في نفس الدول، مما يعكس ترابطاً اقتصادياً يعود بالنفع على الدول والمجتمعات، ويعد المجال الرياضي مجالاً واسعاً لفرص العمل حيث إنه يضم مجالات عدة كالإعلام، والألعاب الرياضية المختلفة، والطب الرياضي، والتغذية، والتخطيط، والتطوير، والرياضة تعد من أبرز المجالات لإبراز مواهب الشباب واحتواء طاقاتهم وتوجيهها في المسالك الصحيحة وتطويرها والاستفادة منها على الصعيد العام في المجتمع والدولة من حيث تمثيلها في المحافل الدولية في شتى المجالات الرياضية، وتكون الرياضة مجتمعاً صحياً ومعافى من المشاكل الصحية العديدة كالسمنة والسكري وضغط الدم".
وأشار محمد العوضي إلى أنه "تعتبر الرياضة من الأساسيات المهمة في المجتمع ولكن الكثير يجهل أهميتها وفائدتها، وقد يكون البعض ليس لديه وقت لممارسة الرياضة أو لانشغالهم في الأعمال، والرياضة مهمة للشباب والفتيات في مختلف الإعمار ولها فوائد صحية كثيرة ومنها الحفاظ على الوزن، والوقاية من السمنة، والوقاية من مرض السكري، وارتفاع ضغط الدم، وهشاشة العظام، وتحسين الحالة النفسية والمعنوية، ويجب المحافظة على اللياقة الصحية والبدنية من خلال ممارسة الرياضة بشكل يومي في الصالات الرياضية أو الأماكن المخصصة للرياضة. وأصبح الكثير من الناس في مجتمعنا يمارسون رياضة المشي والجري في مختلف المناطق للمحافظة على حالتهم الصحية والبدنية، هذا وتلعب وسائل التواصل الاجتماعي دوراً مهماً للترويج والإعلان للرياضة لأنها مفيدة لنا من أجل صحتنا".