استقبل النائب الثاني لرئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين محمد الكوهجي بحضور كلٍ من عضو مجلس الإدارة الدكتور وهيب أحمد الخاجة، وعضو مجلس الشورى الدكتورة فاطمة عبدالجبار الكوهجي، وفداً سعودياً يمثل قطاع التعليم الخاص بالمملكة العربية السعودية ممثلاً بكل من: الدكتور عمر إبراهيم العامر رئيس اللجنة الوطنية للتعليم الأهلي بمجلس الغرف السعودية، والدكتور يوسف بن حمد البسام المؤسس ورئيس مجلس الإدارة في مدارس البسام بالمملكة العربية السعودية وعدد من المسؤولين بالغرفة.
وأكد الكوهجي خلال الاجتماع أن مجلس إدارة الغرفة يعمل وفق خطته الموضوعة خاصة فيما يتعلق بتبادل زيارات الوفود التجارية، والعمل على تعزيز وتوثيق التعاون بين رجال الأعمال في كافة القطاعات والمجالات وخصوصاً في قطاع التعليم، مشيداً بالخبرات الرائدة والمضطلعة لقطاع التعليم السعودي، داعياً إلى تكثيف تنظيم لقاءات لوفود تجارية تخصصية من المملكة العربية السعودية لزيارة مملكة البحرين والالتقاء بنظرائهم في الجانب البحريني وتحديداً في قطاع التعليم، مشيراً إلى أن هذه الزيارات تهدف بشكل أساسي إلى التعرف على فرص الاستثمار المتوافرة في البلدين في هذا القطاع وغيره والذي سينعكس بلا شك إيجابياً على النمو الاقتصادي في كلا الجانبين.
كما تم خلال الاجتماع استعراض أهم التحديات التي تواجه التعليم الخاص، اضافة إلى تقديم الجانب السعودي عرضاً قدمه الدكتور يوسف البسام تناول تجارب المملكة العربية السعودية في هذا الخصوص إلى جانب الاطلاع على اللائحة التنظيمية لعمل اللجنة التنفيذية والتدريب الأهلي في المملكة العربية السعودية الشقيقة.
وبدوره نوه الدكتور وهيب الخاجة إلى أهمية دعم وتطوير التعليم العام والجامعي في القطاع الخاص بالتعاون مع الشقيقة الكبرى السعودية للاستفادة من خبراتهم المتميزة من خلال تنظيم ورش عمل مشتركة بين الجانبين مع اقتراح توقيع مذكرة تفاهم على مستوى رؤساء الغرف لتطوير التعليم وتذليل الصعوبات التي يواجهها.
وأكد الكوهجي خلال الاجتماع أن مجلس إدارة الغرفة يعمل وفق خطته الموضوعة خاصة فيما يتعلق بتبادل زيارات الوفود التجارية، والعمل على تعزيز وتوثيق التعاون بين رجال الأعمال في كافة القطاعات والمجالات وخصوصاً في قطاع التعليم، مشيداً بالخبرات الرائدة والمضطلعة لقطاع التعليم السعودي، داعياً إلى تكثيف تنظيم لقاءات لوفود تجارية تخصصية من المملكة العربية السعودية لزيارة مملكة البحرين والالتقاء بنظرائهم في الجانب البحريني وتحديداً في قطاع التعليم، مشيراً إلى أن هذه الزيارات تهدف بشكل أساسي إلى التعرف على فرص الاستثمار المتوافرة في البلدين في هذا القطاع وغيره والذي سينعكس بلا شك إيجابياً على النمو الاقتصادي في كلا الجانبين.
كما تم خلال الاجتماع استعراض أهم التحديات التي تواجه التعليم الخاص، اضافة إلى تقديم الجانب السعودي عرضاً قدمه الدكتور يوسف البسام تناول تجارب المملكة العربية السعودية في هذا الخصوص إلى جانب الاطلاع على اللائحة التنظيمية لعمل اللجنة التنفيذية والتدريب الأهلي في المملكة العربية السعودية الشقيقة.
وبدوره نوه الدكتور وهيب الخاجة إلى أهمية دعم وتطوير التعليم العام والجامعي في القطاع الخاص بالتعاون مع الشقيقة الكبرى السعودية للاستفادة من خبراتهم المتميزة من خلال تنظيم ورش عمل مشتركة بين الجانبين مع اقتراح توقيع مذكرة تفاهم على مستوى رؤساء الغرف لتطوير التعليم وتذليل الصعوبات التي يواجهها.