تلقى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء برقية تهنئة من الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله ال خليفة وزير الداخلية بمناسبة اللفتة الملكية السامية الكريمة من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، بتسمية المدينة الإسكانية الجديدة في المحافظة الشمالية باسم "مدينة سلمان"، لمساهمات سمو ولي العهد الجليلة في بناء ونهضة المجتمع البحريني، ودور سموه الحيوي والبناء في توفير المسكن الملائم والعيش الكريم لأبناء سموه المواطنين.
وأعرب وزير الداخلية في برقيته عن خالص التهاني وأسمى التبريكات لسمو ولي العهد بمناسبة اللفتة الملكية السامية تيمناً باسم سموه وتقديراً لإنجازات سموه ومساهماته القيمة والمتواصلة في تطور ونهضة البحرين، مؤكداً أن إنجازات سمو ولي العهد تأتي امتداداً لرؤية 2030 والتي كان لسموه الفضل في تحقيقها منذ تولي سموه منصب النائب الأول لرئيس الوزراء وترؤس سموه اللجنة التنسيقية التي اخذت على عاتقها التخطيط والتنفيذ للمشاريع الكبرى في مملكة البحرين، والتي ساهمت في إحداث نقلة نوعية في مجال التنمية الشاملة التي أرادها حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى لحاضر البحرين ومستقبلها.
وأشار وزير الداخلية إلى أن سمو ولي العهد كان له الدور الفاعل في إنجاز برنامج عمل الحكومة ووضع الأولويات وتوفير الإمكانات وفق تخطيط منهجي مدروس، كما كان لسموه الفضل في الإشراف على المشاريع ومتابعة مراحل الإنجاز وتوجيه القائمين عليها لبذل أقصى الجهود وحشد الطاقات وتوظيف الخبرات الوطنية للمساهمة في مسيرة التنمية بعد استكمال برامج التدريب والتأهيل الذي حظيت بدعم سموه واهتمامه.
وأكد وزير الداخلية أن سمو ولي العهد قدم النموذج والقدوة في العمل الجاد والمخلص والمتابعة الميدانية وتوجيه المسارات نحو منهج معاصر في التنمية وفق رؤية مستقبلية ومبادرات رائدة لدفع حركة النهوض والتقدم إلى الأمام، داعياً الله أن يحفظ سمو ولي العهد وأن يسدد خطاه على طريق الحق والخير لإعلاء مسيرة النماء والبناء في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأعرب وزير الداخلية في برقيته عن خالص التهاني وأسمى التبريكات لسمو ولي العهد بمناسبة اللفتة الملكية السامية تيمناً باسم سموه وتقديراً لإنجازات سموه ومساهماته القيمة والمتواصلة في تطور ونهضة البحرين، مؤكداً أن إنجازات سمو ولي العهد تأتي امتداداً لرؤية 2030 والتي كان لسموه الفضل في تحقيقها منذ تولي سموه منصب النائب الأول لرئيس الوزراء وترؤس سموه اللجنة التنسيقية التي اخذت على عاتقها التخطيط والتنفيذ للمشاريع الكبرى في مملكة البحرين، والتي ساهمت في إحداث نقلة نوعية في مجال التنمية الشاملة التي أرادها حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى لحاضر البحرين ومستقبلها.
وأشار وزير الداخلية إلى أن سمو ولي العهد كان له الدور الفاعل في إنجاز برنامج عمل الحكومة ووضع الأولويات وتوفير الإمكانات وفق تخطيط منهجي مدروس، كما كان لسموه الفضل في الإشراف على المشاريع ومتابعة مراحل الإنجاز وتوجيه القائمين عليها لبذل أقصى الجهود وحشد الطاقات وتوظيف الخبرات الوطنية للمساهمة في مسيرة التنمية بعد استكمال برامج التدريب والتأهيل الذي حظيت بدعم سموه واهتمامه.
وأكد وزير الداخلية أن سمو ولي العهد قدم النموذج والقدوة في العمل الجاد والمخلص والمتابعة الميدانية وتوجيه المسارات نحو منهج معاصر في التنمية وفق رؤية مستقبلية ومبادرات رائدة لدفع حركة النهوض والتقدم إلى الأمام، داعياً الله أن يحفظ سمو ولي العهد وأن يسدد خطاه على طريق الحق والخير لإعلاء مسيرة النماء والبناء في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.