* السعودية تجند طاقاتها لخدمة ضيوف الرحمن
مكة المكرمة - كمال إدريس
عانقت أضواء برج الساعة عنان السماء باضواءها الخضراء مساء الأربعاء احتفاء بالأجواء الرمضانية التي كست مكة المكرمة في أول صلاة تراويح برمضان 1439.
وأدى جموع المصلين في المسجد الحرام أول صلاة تراويح في أجواء إيمانية، يسودها الخشوع والاطمئنان.
وجنَّدت الجهات الحكومية طاقاتها البشرية والآلية كافة لتقديم أرقى الخدمات لوفود الرحمن، حتى يؤدوا مناسكهم بكل يُسر وسهولة.
وشهدت مكة المكرمة الأربعاء توافد قاصدي بيت الله الحرام من المصلين والعمار والزوار لأداء مناسكهم، فامتلأت أروقته وأدواره وساحاته بالمصلين، وامتدت صفوفهم إلى جميع الساحات المحيطة بالمسجد الحرام، وقام رجال الأمن بجهود كبيرة لتسهيل دخول جموع المصلين إلى المسجد الحرام، وترتيب صفوفهم في الساحات المحيطة بالمسجد الحرام. كما أسهم تخصيص صحن المطاف للمعتمرين فقط في التسهيل عليهم في أداء طوافهم.
وقامت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بحشد جميع طاقاتها، وتوفير كل ما يحتاج إليه ضيوف الرحمن من خدمات توجيهية وإرشادية ومصاحف وماء زمزم.. ما مكَّنهم من أداء شعائرهم بكل يسر وسهولة.
مكة المكرمة - كمال إدريس
عانقت أضواء برج الساعة عنان السماء باضواءها الخضراء مساء الأربعاء احتفاء بالأجواء الرمضانية التي كست مكة المكرمة في أول صلاة تراويح برمضان 1439.
وأدى جموع المصلين في المسجد الحرام أول صلاة تراويح في أجواء إيمانية، يسودها الخشوع والاطمئنان.
وجنَّدت الجهات الحكومية طاقاتها البشرية والآلية كافة لتقديم أرقى الخدمات لوفود الرحمن، حتى يؤدوا مناسكهم بكل يُسر وسهولة.
وشهدت مكة المكرمة الأربعاء توافد قاصدي بيت الله الحرام من المصلين والعمار والزوار لأداء مناسكهم، فامتلأت أروقته وأدواره وساحاته بالمصلين، وامتدت صفوفهم إلى جميع الساحات المحيطة بالمسجد الحرام، وقام رجال الأمن بجهود كبيرة لتسهيل دخول جموع المصلين إلى المسجد الحرام، وترتيب صفوفهم في الساحات المحيطة بالمسجد الحرام. كما أسهم تخصيص صحن المطاف للمعتمرين فقط في التسهيل عليهم في أداء طوافهم.
وقامت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بحشد جميع طاقاتها، وتوفير كل ما يحتاج إليه ضيوف الرحمن من خدمات توجيهية وإرشادية ومصاحف وماء زمزم.. ما مكَّنهم من أداء شعائرهم بكل يسر وسهولة.